من منا لم يسمع بالهرج والمرج على وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حول خاتم الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي لا يزال يضعه منذ 30 عاما؟!
هذا الخاتم الذي شغل العالم عند نشر الصور الحديثة له، تبين انه الخاتم نفسه الذي وضعته زوجته ميشال روبنسون في إصبعه يوم زفافهما العام 1992. ويقال انه وبحسب الخط العربي وعلماء الدين، يزين هذا الخاتم الإعلان الحقيقي للإسلام والشهادة الأولى “لا إله إلا الله”.
فهل هي مجرد صدفة تلعب دورها في رسم النقوش على الخاتم، او أن الرئيس الأميركي فعلاُ متمسكا بديانته الإسلامية؟
السيد غير مسلم وقالها على المُلا. للعالمين. قال انا مسيحي واخترت الحياة التي تناسبني ؟ وحتى ولو لَبْس فعلا خاتما بالإله الا الله وهذا غير صحيح يبقى العالم شاهد على انه غير مسلم حتى يقول وعلى المُلا كذلك : اني من االمسلمين ولا يستحي منها ولا يخاف لانه مقتنع ويعلم ان الدين عند الله : الاسلام و ليعامل معاملة المسلمين ، لا يقدم له خمرا ولا خنزير ويدفن في مقابر المسلمين اما وقد لَبس خاتما منه الكثير في الاسواق ولا علاقة له بالشهادة فهذا عبارة عن تخباص. الاسلام لا يتوقف عليه او على غيره الاسلام دين. وعقيدة يهدي لها الله من يشاء وينزعها عما يشاء…. اللهم امتنا على الاسلام