بالرغم من صغر سنها، حيث أنها في السادسة من عمرها، استطاعت إيزابيلا باريت، ملكة جمال الأطفال في العالم، أن تودع في رصيدها مليون دولار.
الطريف أنها لم تكتف بهذه الثروة، بل استثمرت نقودها وشهرتها بإطلاق خط انتاج لمستحضرات التجميل.
باريت تحولت لنجمعة إعلانات تلفزيونية، بعد فوزها في برنامج “تودليرز آند تيارا”، الذي أثار جدلا واسعا في الولايات المتحدة، حيث اعتبر البعض أن مسابقة لملكة جمال الصغيرات تقلل من براءتهن.
أما ما زاد من سخط الأمريكيين، فهو انفاق والدتها أكثر من 50 ألف دولار على فساتين ابنتها ومكياجها، حيث وصفه البعض بأنه استثمار تجاري لجمال الطفلة.
باريت وفي لقاء مع مجلة بريطانية، أعربت عن سعادتها بتحولها لمليونيرة صغيرة، مشيرة إلى أنها تحب الأزياء وخاصة الأحذية، وهو ما جعلها تفكر بإطلاق علامتها التجارية الخاصة.
يا ما أحلاها…غزالة فنة تبارك الله عليها..!!
ياعمري شحال تهبل
ياعمري شحال تهبببببل
وينكم يا عرب لتحسوا بالغيرة شوي … أصلاٌ بالغرب مافي لا طفوله ولا مراهقة لحتي يزعل الأمريكان من إغتيال الطفولة البريئة وهو فقط مؤشر للإحساس بالغيرة لأنهم مجتمعات مادية فقط .. وهنا في كندا أشاهد مذهوله حتي طريقة تربيتهم للطفل الرضيع مختلفة عنا, فالطفل لا تحقق رغباته فقط ليكف عن البكاء والصريخ والله لو علق براسو سارينا فقط تقوم الأم بنهره Shut up!!????