منذ سنين عدة، كانت جزيرة”بوفيجليا” (Poveglia) في بحيرة البندقية ممنوعة أمام السياح كونها أكبر الجزر رعباً في العالم ولكنها اليوم قد تحتضن أكبر وأفخم منتجع سياحي.
ذلك بعدما قررت الحكومة الإيطالية بيع هذه الجزيرة المخيفة في المزاد العلني، في محاولة لسد ديونها المرتفعة.
في القرن الـ16، عندما تفشى الطاعون في إيطاليا ألقيت الآلاف من الجثث وعدد كبير من المصابين الذين لا يزالون أحياء في هذه الجزيرة لدفنهم أو حرقهم أو تركهم هناك حتى يتعفنوا.
وبعد قرون عدة، تم بناء مستشفى للأمراض العقلية في هذه الجزيرة وعرف هذا المستشفى بتعذيبه للمرضى وضربهم.
ويقال أن أحد الأطباء طاردته أشباح ضحاياه حتى أصيب بالجنون ورمى نفسه من برج المستشفى.
هذه الجزيرة غير مأهولة ولا يسمح للزوار بدخولها بسبب الأرواح والأشباح التي تسكنها، ورغم تواجد بعض أنقاض المستشفى، وكنيسة ومحرقة الجثث التي لا تزال قائمة .
ليتل ماريا هي أشهر ضحية في الجزيرة، والتي تم إبعادها عن أهلها خلال تفشي الطاعون وبقيت في الجزيرة تبكي طوال إقامتها وكانت تبحث دون جدوى عن أهلها.
في القرن الـ16 توفي حوالي 100 ألف شخص من سكان البندقية في الجزيرة عندما حاولت السلطات وضح حد لهاذا المرض. وكانوا يشنقون أحياء أو يموتون حرقاً.
الحكومة الإيطالية تأمل اليوم في تحويل هذه الجزيرة إلى منتجع سياحي وبناء فندق فخم وتعتزم جني 500 مليون يورو من مبيعات المباني والأراضي الحكومية.
بداعة وروعة مما خلق الله من جمال الطبيعة …
لكن صور مرعبة من يقايا الابنية !!!!
يالله الان يهرج واحد من الخليج او واحد من ابناء الرؤساء او الملوك ويدفع الملايين من الدولارات من ملك الشعب المظلوم اللي ماعنده القوت اليومي ….!!!!
يهرج = يخرج
السلام عراقية
إيطاليا كلها روووعة…..
شى الإيجابي في هذه الجزيرة هو وجود مستشفى للأمراض العقلية,ارشح اخونا الناشر شراؤها
ويدي اليها مرضى نورت!!!
amouna wafinak a zine ca va kolchi bikhir
Je m’en fous
salam je suis désolée j’ai net t9iiiiiiiiiiiiiiiiil 3aandi
cava toi ach had lrhebour
لكي مني اجمل سلام امونه /اسفة رأيت الان تعليقك
حلوة كثير ……اقتراح جميل هههه !!!