يواصل طفل صيني تحديه المذهل لإعاقته البدنية، إذ إن إصابته بالشلل في ساقيه لم تمنعه عن الذهاب إلى مدرسته يومياً سيرا على كفّيه، حسب ما ذكرت جريدة “الراي” الكويتية.
قصة الصبي يان يو هونغ، البالغ من العمر 10 سنوات، تثير مزيجاً من المشاعر الإنسانية المؤثرة إزاء ما يبديه من عزيمة فولاذية وإرادة لا تلين على الرغم من حداثة سنه وصعوبة التحديات الحياتية التي يواجهها منذ مولده.
وأصيب يان هو بالشلل في ساقيه بعد مرور سنتين على مولده لمزارعين فقيرين في قرية نائية تابعة لمقاطعة هو باي.
وبدأ في ممارسة السير بالمقلوب على كفيه عندما كان في الرابعة من عمره واستمر في محاولاته حتى أصبح قادرا على السير بتلك الطريقة دون أي مشاكل.
ونقلت الصحيفة عن والد الطفل – وهو معاق أيضا – قوله إن ابنه أبدى إصراراً على الذهاب إلى المدرسة كبقية أترابه عندما بلغ السادسة من عمره، مشيرا إلى أنه يذهب إلى مدرسته ويعود منها يومياً سيرا على كفيه منذ 4 سنوات.
وتستغرق رحلة ذهاب الطفل إلى مدرسته نحو ساعة ونصف الساعة، ومثل ذلك لرحلة العودة وعلى الرغم من أنه يستطيع السير أيضا بشكل طبيعي متكئا على عكازين، فإنه يقول إنه يفضل السير مقلوبا على كفيه لأن ذلك أسرع وأسهل بالنسبة إليه.
ويؤكد الصبي، الذي تتولى أمه الإنفاق عليه أنه عازم ومصمم على مواصلة دراسته حتى أبعد مدى، مضيفاً: «لا أريد التوقف عن الذهاب إلى المدرسة، سأدرس بكل اجتهاد كي أتمكن من الإنفاق على نفسي في المستقبل».
لاحول ولا قوة الا بالله ”
الله يقيم عن كل قلب كل مريض الشــــــــدة والهــــــــم والحـــــزن
سبحان الله ..
الله يقويك و يوفقك
يا ريت كان بيدي أساعدك
ما كنت تأخرت لحظه
يا ساتر الله يعينو،اي أنا كان يجي باص المدرسة لقدام الباب وكنت كل يوم إعمل معركة مع اهلي حتى يطلعوني بالباص واذا شنطت المدرسة ما كانت معباية سندويشات واهم شي الموزة مع الخارجية بالجيبة ولا يحلمو اني روح اييييه ماشاء الله شو كنت فضحل زماني ،اذا اول شكوي لاهلي من المدرسة كانت اني عم لطِّش المعلمة وعم عيطلها شو يا حلو وكان عمري ٩ سنين ايي من طيبهم كربوني بالشحاطة همممم رزالله شو كنت غشيم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لاحول ولا قوة الا بالله …الله يقويه ويعينه ويشفيه ويشفي كل مريض
يجوا يشوفوا ولادنا قديش بيحبوا الدراسة ومموتين حالهم عليها ..الواحد فيهم بيخترع ألف حجة حتى يغيب عن المدرسة ويوم اللي بيكون غايب بيكون عنده عيد !
ههههههه واحنا كنا هيك واللا الفرحة الكبيرة لما تغيب المعلمة مممم شعور ولا احلى
اي والله يا نور درسنا بالغصب وطلعنا مثقفين بالعافية 🙂
معك حق ياهنو بتعرفي إيمتى كنا نحب نروح على المدرسة لما كان ينزل التلج وإحتمال تكون المدرسة معطلة نروح على المدرسة يكونوا المعلمات نفسهم يعدمونا لأنا جايين بدهم يانا نغيب حتى يرجعوا على بيوتهم ونحنا متنحين وما بدنا نرجع هههه
ممتاز بقي ان يشتري له والده قفازين لمنع اي إصابة او تشقق كان الله في عونه
الله أيشافيك ويعطيك الصحة والسلامة وطول العمر
لا حول و لا قوة الا بالله،،، الله يشفيه،،، أحييه على عزيمته الفولاذية و صبره و إصراره،،، فيه ناس ثانية غيره في مكان ثاني متوفر لهم كل شيء عشان يدرسوا،،، صحة و مال و نقل لحد باب البيت و كل شيء ،،، المطلوب منه بس ينتبه لدراسته و لكن لا حياة لمن تنادي،،،
بالتوفيق انت إنسان مجاهد
مهداة الى احلى عاشق ومعشوقته
احلى رومانس
عيناك ملاذى و هلاكي طوقا لنجاتى يغرقنى
بر أمواج تقذفنى شوقا و حنينا يجرفنى
عيناك الوهم بأفكاري وحقيقة عمرى كنهاري
وأنين الليل بأجفاني وغريب تائه بمزاري
عيناك مليكى إيوانى والتاج لقلبى وهوانى
والسجن لقلبى وسجاني وهوىالأحباب و عنوانى
عيناك كذكرى تؤرقنى بليالي السهد فتحرقنى
و تقول بأنك تعرفنى وأراك فتوشك تهلكني
عيناك الفارس بخيالى ألقاة فتسقط أحمالى
يحملها عنى و يهوانى ويحقق حلمى وآمالى
عيناك تمزق أشلائى و تعود تلملم أجزائى
و تكون بقلبى كدمائى و تضم هناءك بهنائى
ياحياتي! الرب يعطيك والصحة ويشافيك
يون ترون مشي الناس علىى وجوهها لتحشر الى جهنم عافانا الله
الله يبارك ……………………………الجزائر