وثّقت فتاة تدعى إيميلي ليتس، البالغة من العمر 25 سنة، عملية إجهاض حملها بالفيديو لحظة بلحظة مما تسبب في ضجة واسعة. وانتقد البعض هدوءها ,اخذها الأمر ببساطة لدرجة أنه لم تبد عليها أي علامات قلق. لكن التعليقات لم تحرك لدى إيميلي ساكنا بل إنها اعتبرت ما فعلته خيارا جيدا للنساء اللواتي يحملن من غير إرادتهن أو غير القادرات على تحمل أعباء رعاية الأطفال.