حقق محبو السير تحت المطر رغبتهم بدون مظلات تقيهم البلل وذلك في إحدى غرف “متحف الفنون الحديثة”، MoMA، بمدينة نيويورك، حيث قامت مجموعة من المصممين والفنانين، تعرف باسم “راندوم أنترناشيونال”، بتجهيز مساحة تبلغ 100 متر مربع، مغطاة بشبكة أنابيب تضخ ألف ليتر من المياه في الدقيقة، على شكل أمطار، ومزودة بأجهزة استشعار تتحسس الأشخاص السائرين تحتها وتمنع هطول الأمطار عليهم في جوٍ يحاكي الواقع.
وقد شهدت هذه التجربة الفريدة من نوعها، التي تجمع الفن والعلم والتكنولوجيا، إقبالاً كبيراً من رواد المعرض، الذين تفاوتت ردود أفعالهم بين من حاول الامساك بقطرات المطر المنهمرة، وبين من التقط صوراً له في الغرفة التي يسودها الجو الرومنسي القريب من الواقع.
في جو رومنسي …السير تحت المطر دون بلل
ماذا تقول أنت؟
اي ملينا من شكل المطر ان كان بلل ولا ما بلل رح نموت عل صيف والشمس وما عبجي باوربااااااااا
قمة الرومانسية هي ان تتبلل تحت المطر …
و انت تتمشى مع نصك التاني و تخلع جاكيتك و تغطي راسها بجاكيت عشان ما تتبلل هاذي هي الرومانسية 😉
مش تحت مطر اصطناعي تخرج منو يابس ….
هههههه الله يديم عليك الرومانسية دايما ستار تعليقاتك كلها حلوة متلك
صح المشي تحت المطر خاصة في الليل ويكون الجو دافى روعهههههههههههههههههههههههههههههههه