أقباط يذبحون شقيقتهم ويشنقون نجلها بعد إسلامها

JOJO JESUS CHRIST BLESS YOU MY DEAR AND HAPPY EASTER

لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا ” ( متى 10 : 34- 35 ).
ya Katia eza badik jawab ana radeyt 3leyki fike te2ri el tafssir ama eza enik 3am te7ki ta te7ki fa fiki tsakri 3younik we rassik we ma tefhami hayda tafssir haydi el ayi we be2dir fassirlik aya ayi tanyi btetelbiha 3alla el rab youhdiki ila nour el massi7iya we el 7amdou lilah 3ala ni3mat el massi7iya 3ala koulin rabna youhdi man yacha2.el tafssir li hazih el aya houwa ma3 el 3elem inik katabti nissf el ayioi we ma kafaytiha ta ma tenfaham el injil fekra moutakamile ..
+ ما معنى قول السيد المسيح: “ما جئت لألقي سلاملاً بل سيفاً، مع العلم أن رسالته تدعو إلى السلام” (متى 10:34)؟
صحيح أن رسالة السيد المسيح هي رسالة السلام، والمعلوم أن يسوع جاء ليبشر بالسلام وليس بالسيف. وعندما وُلد في مدينة بيت لحم ترنمت الأجناد السماوية قائلة: “المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام” (لوقا 2:14). ونبوة إشعياء عن المسيح تقول: “لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه عجيباً مشيراً، إلهاً قديراً، أباً أبدياً، رئيس السلام” (إشعياء 9:6). والمسيح نفسه علّم قائلاً: “طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يدعون” (متى 5:9). إذاً كيف يقول المسيح هنا إنه لم يأتي ليلقي سلاماً على الأرض، فهل من تناقض في قوله؟
ليس هناك تناقض في أقوال المسيح وإن بدا لنا ذلك أحياناً لعدم فهمنا مضمون بعض الآيات. فالمسيح جاء ليلقي السلام. ويعلّم السلام الحقيقي بواسطة رسالته وحياته وفدائه، وإن تعالميه كلها تدعو إلى السلام والمحبة والإخاء والتسامح. وهو لم يقصد أن يعلّم الناس بالسيف أو يرغمهم على اتباعه بالقوة. وأعتقد أنه من المناسب أن نقرأ الأعداد الثلاثة التي تلي الآية التي نحن بصددها، لأن ذلك يساعدنا على فهم قصد المسيح بطريقة أفضل. فهو يقول في إنجيل متى الأصحاح العاشر : “لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، فإني جئت لأفرّق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنّة ضد حماتها”. ثم يقول: “من أحب أباً أو أماً أكثر مني لا يستحقني” (متى 10:34-37).
بعد قراءة هذه الكلمات ربما يتوهّم البعض أن السيد المسيح داعية المحبة ورئيس السلام، أراد أن ينشر تعاليمه بالسيف. ولكن من يطالع الكتاب المقدس بإمعان يلاحظ، أن السيد المسيح لم يستعمل العنف مطلقاً، بل دعا إلى المحبة والإخاء والمسامحة والغفران ونبذ الأحقاد والعنف والقتال. كما أن أتباع يسوع والمؤمنين به اتّبعوا أسلوب معلمهم نفسه في كرازتهم. كما أن تعاليم الإنجيل المقدس بكاملها تحثّ على المحبة والمسالمة. وإن قول المسيح هذا لا يناقض قوله: “طوبى لصانعي السلام” (متى 5:9). فكلمة سيف الوارد ذكرها في قوله هي كلمة مجازية ذكرها المسيح في معرض حديثه عن الصعوبات التي تلاقيها رسالة الإنجيل في طريقها إلى قلوب الناس، وليس المقصود هنا بكلمة “سلاماً” السلام السياسي، ولا بكلمة “سيف” السيف الذي يُستعمل في الحرب. فإشارة المسيح إلى السلام والسيف تشير بلغة مجازية إلى المعاناة النفسية التي يمرّ بها الإنسان المؤمن والصعوبات التي تواجهه في حياة الإيمان. فالمؤمن الحقيقي هو صراع مستمر مع أجناد الشرّ. وسيف الروح الذي هو كلمة الله، هو السيف الفعّال للتغلّب على الشرور والأباطيل التي تواجهنا في حياتنا. وانتصارنا على الشر هو بواسطة المسيح المخلص الذي يقول للؤمنين: “في العالم سيكون لطم ضيق، ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم” (يوحنا 16:33). ويقول أيضاً: “ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر” (متى 28:20).
والجدير بالذكر أن اليهود قديماً كانوا يعتقدون، أنه عندما يأتي يوم الرب ويجيء المسيا المنتظر أي المسيح، ستحصل انقسامات خطيرة في العائلات، ودليلنا على ذلك أقوال المعلمين اليهود المشهورة. بأنه “عندما يأتي ابن دااود (أي المسيح الذي تنبأ عنه أنبياء العهد القديم) ستقوم الإبنة على أمها والكنّة على حماتها. ويحتقر الإبن أباه، ويصير أعداء الإنسان أهل بيته”. وأن قول المسيح ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، هو تنويه إلى الحقيقية المرتقبة والامتحان الصعب الذي سيمرّ به كل من يؤمن به، أو كل من يتبعه، من اضطهادات وازدراء من الناس بصورة عامة، ومن أهل بيته بصورة خاصة. وهنا نجد المسيح المخلص يضع الناس أمام خيارين: إما أن يقبلوه ويؤمنوا به ويمتنعوا عن عمل الشر وشهوات الجسد، ويسيروا في حياة القداسة، وإما أن يرفضوه ولا يؤمنون به.
فالمسيح لم يأتي ليفرّق العائلات ويقيم أعضاءها بعضهم على بعض، ولم يأتي ليفرّق الابن عن أبيه ولا ليثير الكنة ضد حماتها. ولكن المقصود. هو أنه إذا آمن رجل بالمسيح ولم تؤمن زوجته، كان الإنجيل بمثابة سيف يفرّق الزوجة عن رجلها بسبب الاختلاف في العقيدة. بين المؤمن وغير المؤمن. وعندما قال يسوع هذه الكلمات بأنه جاء ليلقي سيفاً، وأن أعداء الإنسان أهل بيته، إنما كان يحاول أن يوضح لهم الصورة التي كانت في أذهانهم، بأنه عندما يأتي يوم الرب ستحدث انقسامات خطيرة بين أفراد الأسرة الواحدة كما ورد آنفاً، وكأن الرب يقول لجماعة اليهود، إن يوم الرب الذي تنتظرونه قد جاء.
فتعاليم المسيح تدعو الإنسان لأن يختار بين نظام الحياة القديمة التي كان يحياها في الخطية قبل الإيمان، والتي تربطه فيها صلات وعلاقات متنوعة مع أهل بيته وأصدقائه وكافة الناس على اختلاف أنواعهم، وبين متطلبات الحياة الجديدة التي يستلزمها إيمانه بالإنجيل والسير حسب تعالمه في القداسة والحق والتضحية، فقد يتطلب الإنجيل من الفرد أن يضحي بكل عزيز لديه في سبيل الرسالة المسيحية، لأن تعاليم المسيح تتطلب الخضوع الكامل له. فهو يقول: “من أحب أباً أو أماً أكثر مني فلا يستحقني. من لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقي” (متى 10:37-38).
فالإيمان بالمسيح والولاء المطلق، يكون بمثابة سيف في حياة الإنسان المؤمن يجعله في صراع مستمر مع أجناد الشر. فالمسيح جاء ليشهد للحق ويثبّت دعائم المحبة والسلام. فكلامه عن السيف أمر مجازي وهو كناية عن الحرب الروحية التي لابد من أن تستمر وتشتد في وجه الشيطان وكل أعماله. إلى أن يتغلب الخير على الشر وتتغلب إرادة الله على إرادة الشيطان، حينئذ يسود السلام ويعمّ الفرح في النفوس والطمأنينة في القلوب. وهذا ما قصده المسيح عندما قال: “لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً”.

سبحان الله المصرييين دائما عوجان ما تصيرلهم جاره ولا علاج ولا امل دشوفوا شعب العراق الموحد تعلموا منا….. انا لله وانا اليه راجعون الله يدغمدها برحمته

شباب اولا الله يرحمهه ويرحم الجميع لكن الظاهر وحسب مفهومي المتواضع السالفه مو سالفة دين والعلم عند الله والا وين كانو كل هذي السنين البنت عندهه 2 اطفال 6 و 5 سنوات ويتعشون وياهم ويزوروهم عدة مرات هسه ذكروا انه هي متزوجه مسلم الله السالفه كلهه فبركه واحتمال المشكله مشكلة فلوس او خلاف عائلي لكن مسألة دين عذروني ما اصدك كلهه تفريق واثارت فتن وشغل دبر بليل مكيده مكيده مكيده يانورت

جوجو شو هالكلام الكبير يا حبيبتي ديننا يقول لكم دينكم ولي ديني وليش الغلط و الدخول في مهاترات ما الها أخر

ولو أحضرت أيات من القرأن الكريم تحرض على أشياء يعفو اللسان عن نطقها هتبقى فتنة وحرب وأنا مش عايزة أعمل فتنة مثل هذه الفتانة لأنى أحترم عقيدة كل أنسان حتى ولم لا أؤمن بها
………………………..
مرحبا يا جوجو روقي حبيبتي والي بيتعرض لدينك خليه يحكي الي بيريدو رحم الله امرء عرف قدر نفسه فوقف عندها وانتي كمان لا تتعرضي لدين حدا كل دين وله اشخاصه المقتنعين به وفيه ناس بتحب بس تهز الورد لتشم ريحتو ولولا بيعرفو انك رح تتجاهليهون ما علقو بس هني بيحبو يستفزوكي وانا لاحظت هالشي بقا كوني عاقلة وواعية وكبيرة

والله علينا النصح والاجر والثواب من الله عزوجل دينكم لكم وديننا لنا والكل احرار باختيار المكان المناسب اللي فيه نشوف نفسنا والناس قناعات

وعلى فكره جيبي الايات انا عايز اشوفها يا جوجو .
ومستعد اشرحها لكي ..
وشكرا .

jojo choukran 3al nasi7a beftekir ma3ik 7a2 ma badoun yefhamou .ne7na hala2 khalina mabsoutin be 3id el kiameh we fer7anin be rabna yassou3 el mass7 we fe3lan choukran elak ya rab 3ala haydi el ne3mi ena massi7ieh.we rabna yehdi kel el noufouss lal nour el 7akki rabna yasou3 el massi7. yen3ad 3leyki. el massi7 kam…7akan kam

لا تجادل الاحمق فيخطئ الناس بينك وبينه
دين الاسلام دين يحترم كل الاديان واتحدى ذلك
دين الاسلام لا يكذب عيسى وموسى وكل الرسل هم من عند الله
والسلام على الرسل اجمعين

مصطفى
أنا لما أقرأ أيات بالقرأن ولأنى كما تعلم مسيحية فممكن أفهم الأيات خطأ كمثلا تحليل الزواج بأربعة بس لما تكمل باقى الأية هتفهم “وأن خفتم ألا تعدلوا فواحدة,ولن تعدلوا” بكده كملنا الأية وفهمنا ,صح؟ ده مثال وفى كتيير ولأنى مش مسلمة فممكن أفهم أيات حرفية بالخطأ, بس لأن بدينى نفس الشئ فعارفة مثلا أن لو فى كلمة قتل أو أو بالقرأن فا ده مش معناها حرفى
نفس الكلام أخى بالنسبة لأنجيلنا الكلام لا يؤخذ حرفيا وده اللى قصدته بتعليقى “ولو أحضرت أيات من القرأن الكريم تحرض على أشياء يعفو اللسان عن نطقها هتبقى فتنة وحرب .” وكتبته لهذه الكاتية لعلها تفهم ما هى تفعله

عادي لان لو كانت مسلمة وارتدت عن دينها لقتلت ايظا

مصطفى, mounia, كلمة حق
أنا أحترم جميع الأديان ولم أنجر للفتنة معها والدليل أنى مغلطتش بأى دين وبالأمس هى غلطت كتيير بدينى وأنا تمالكت أعصابى لأبعد الحدود, أنا وضحتلها الصورة, ممكن تكونوا أخدتوا تعليقى بشكل أخر, ولكن توضيحى لمصطفى كان كافى. ونحن نظل أخوة وأخوات وأنا أعتز بأصدقائي المسلميين المحترمين.ربنا معكم

chadia
Happy easter حبيبتى وربنا معكى

Barbie , Happy Easter

ghslou 3arhom
3mlou mni7
KATIA
lesh enti 72ira
a7sn w kher maf3louh
hia lesh ta5d mn gher dina
tstahl
a

تستحق اكثر الي يترك دين المسيحي للاجل اسلام يستحق الحرق

i hope that the all muslim in Egypt don”t vorget that and killed all the christian in all arab and muslim country….

تحياتي الى سنو وايت و جوجو اليوم عيد القيامة المجيد ولا تسمحي لا اي شخص يعصبكم ويفور دمكم انتوا اكبر من كل اساءة وافرحوا بالعيدالسعيد
دعوا ال ك لا ب تنبح على قدر استطاعتها
المسيح قام حقا قام

snow white الي ميحترمش الا موات هو اصلا ميت و امه مربتوش سواء كان مسلم او مسيحى او بوذى روحي عاودي تربيتك يا لي مش متربية

لا حول ولا قوة الا بالله, الله يرحمهم و ينتقم من المجرمين.
للأسف في ناس تلصق بالعظم مثل الكلب-حاشا السامعين-
و أنا أقول للإخوة المسيحيين لا نكرهكم ولا شيء و لكن أحيانا -و أنا من الناس دول-مو متعودة على أني شوف عرب مسيح مع علمي بالأصول المسيحية من الشرق الأوسط و لما بدخل نورت و شوفكم تتكلموا على دينكم كان بالنسبة لي culture shock. فمثلا بالمغرب العربي تقريبا %100 مسلم و الحمد لله و حتى الشيعة ما شفتهم بحياتي غير بالتلفاز مع هذا دائما أقول أنهم مسلمين مثلنا و لا أحب الطائفية و لكن للأسف بعض العنصريين يزيدوا الطين بلة و يعقدوا الأمور أكثر مثل هؤلاء الوحوش لقتلوا أختهم و أقول كما جاء بالقرآن الكريم: “يُريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم لنوره ولو كره الكافرون.”
وبما أننا نسكن ببلاد عربية و بمنطقة واحدة علينا أن نستحمل بعض و كما جاء بالقرآن “لكم دينكم ولي ديني”.
أما بهذا التعليق الآتي فلا أرى أي مشكلة فيه:
copy-Katia,—————-
هده ليست الاولى ولا الاخيرة سبقتها كثيرات من اخواتها الاتي سبقنها في الهداية للاسلام ولله الحمد ومن بينهم الاخت وفاء قسنتطين التي قتلت و زوجة القس كاميليا شحادة زاغر التي شهد انها اتخطفت من قبل الكنسية وقتلها فيما بعد
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
صبرا ان موعدكم الجنة بادن لله
—————————
و مع هذا أرجو منك يا كاتيا عدم مهاجمة أي دين إجتنابا لشتم ديننا الحنيف كما علمنا سيّد الخلق, فإن لله يحكم بيننا فيما نحن فيه نختلف يوم القيامة.

أمس جاء بخاطري سؤال وأنا أستمع الى الترانيم في احتفال النصارى بعيد القيامه ..ولم أجد إجابة واضحه له
فقلت أسأل المسيحيين عنه فهم أعلم به مني ..
.
وسؤالي هو .

لماذا كان الأنجيل ( كلام الله ….كما يعتقد النصارى )
باللغه السريانيه ….
ومن قام بترجمتها

والمعروف أن الرسول عيسى ( عليه السلام ) جاء الى بني اسرائيل ليهديهم
بالأنجيل …على الرغم أن لغتهم كانت العبريه ونزل التوارة بالعبري

فكيف يستقيم ذلك …
كيف أهدي قوم برساله من الله أرسلت لهم كأول الناس بلغة تختلف عن لغتهم ..

:
عندما أستمع الى الترانيم في القداس على الفضائيات أسمع لغة لايفهمها إلا
القواسسه والكهانوت … والكثير ممن يحضروا القداس لايفهمها ..
إذن ما يقوله البابا في القداس بالعربي هو ترجمه كي يفهم الحاضرون النصائح
وطالما هناك ترجمه من لغة الى لغة … إذن ما ترجم إليه ليس كلام الله
ولكن هو شرح كلام الله .

إذن فالأنجيل باللغة السريانيه هو كلام الله ….وباقي الكتب هي شرح وترجمه لتوضيح المعنى ..وليست الحروف الصادره من الله

ما بين أيديكم من أنجيل بالعربي هي كلمات وحروف مترجمة وليست حروف الله الأصليه وهناك كلمات كتبت بنفس النطق لإن ترجمتها تحتاج الى سطور كي تفهم ..

.
أخيرا
أخواني …هذا مجرد سؤال …. من يعرف إجابة واضحه فله جزيل الشكر

وسألته هنا لإن أكيد أضمن تواجد بعض النصارى
وليس قصدي أي أساءة أو تشكيك أو تهكم

ولكن ( وربي يعلم ) إني أحب الأستفهام والتعلم ممن عنده الإجابة الصحيحة الواضحه

ودمتم جميعا بكل الخير

نحن لا نهاجم المسيح لانه نبي الله ورسوله ولا نهاجم الانجيل لانه كلام الله،
ولكن نهاجم اللذين حرفوا الانجيل وافتروا على الله وقتلوا المسيح وصلبوه!
فلا احد ينكر ان من المسيحيين يوجد الموحدون وان كانوا اقله! 

Salut Imene!
Moi aussi, ça m’a fait rire….
هاهاها.

raghma annani moslima walhamodolillah,bas bahtarim JOJO…lakom dinokom waliya dini,lih ya jama3a homma lmasihiyin ijabiyin ma3a lmoslimin,wilmoslimin silbiyin ma3a lmasihiyin!!!!!!

لا حول ولا قوة الا بالله

بسم لله الرحمن الرحيم إذا جاء نصر الله والفتح ,ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا,فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا صدق لله العظيم