قبل ثمانية عشر عاماً توفّي جوني باكارادزي من جورجيا وكان يبلغ من العمر حينها 22 عاماً كما وكان متزوّجاً ولديه طفلٌ يبلغ من العمر عامين.. وبدل أن يتمّ دفنه كما هي الحال الطبيعيّة، فضّل والده أن يحتفظ بجثّته في المنزل بحيث يتمكّن إبنه حين يكبر من أن يرى والده!
القصة غريبة ومخيفة بعض الشيء، وقد واضبت والدة الشاب المُتوفّى طوال السنواتِ الفائتة على الإعتناء بالجثّة من خلال غسلها بعقاقير من شأنها أن تمنع تآكل البشرة للحفاظ علَيها، وعمّا فعلته تقول: الفكرة لزوجي أصلاً وقد أرهقتني هذه المهمة، لكنني كنت أعتني دوماً بإبني وأبدّل ملابسه مرة كل عام في عيد ميلاده، وقد حدث ما تمنّينَاهُ فشاهد حفيدي والده وشكرَنَا لأننا احتفظنا به في المنزل، وإن بتابوتٍ، كُرمى له!
يا لطيف ..هالشغلة ما بتتصدق ..تعي يا هنا شوفي العجايب !
طيب غسلته من برا حتى ما تتأكل بشرته ومن جوا شو عملت فيه ؟ معقول ما طلعت ريحته كل هالسنيين ..يارب تديم علينا نعمة العقل والرضى بقدر الله
يا الله ما هذا العذاب ؟!
ادفنيه واتركيه يرقد بسلام اكرمي ابنك بدفنه بدال هالبهدلة للميت وللام ، يعني شو استفدتي بعد ما شاف حفيدة ابوه والى متى ستنفضين التراب عن عضامه ؟
موضوع مقزز ومرعب بنفس الوقت
إكرام الميت دفنه…
كيف تصدقون هدا الجثة لا تتاكل مستحيييييل
والله مريضة هل الام الله يسترنا … بهيك تصرف عزبتو لحفيدها بهيك شوفة جثة هامدة شبه مشهوه … انا بعتقد القصة حجة لانها هي يلي ما حبت تفارق ابنها ويبقا جنبا وما يفارقا لو كان جسة هامدة ميته
I wonder her husband did not think that taking photos or video can do the same purpose