توج المنتخب الجزائري بلقب بطولة كأس العالم العسكرية لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، التي أقيمت في البرازيل، وذلك بعد تغلبه على نظيره المصري بهدف نظيف ليثأر من خسارته أمام الفراعنة في نهائي بطولة ألمانيا 2005.
وسجل هدف المباراة الوحيد عواد سيد أحمد في الدقيقة الـ16.
بدأ المنتخب المصري المباراة مهاجما منذ البداية أملا في إدراك هدف مبكر، في الوقت الذي اعتمد فيه المنتخب الجزائري على الدفاع المنظم والهجمات المرتدة التي أسفرت عن هدف المباراة الوحيد.
ولم تنجح محاولات المنتخب المصري في إدراك التعادل رغم سيطرته على الكرة طيلة المباراة، خاصة في ظل تألق لاعبي الجزائر، خاصة خط الدفاع، فضلا عن التنظيم الذي بدا عليه الخضر.
ونجح المنتخب الجزائري في الحفاظ على تقدمه، وإبقاء شباكها نظيفة بفضل المستوى المتميز الذي ظهر عليه الحارس الجزائري حتى أطلق الحكم صفارته معلنا تتويج الخضر باللقب.
ويعد هذا هو اللقب الأول للجزائر في بطولة العالم العسكرية، حيث كانت أفضل نتائجه هو الحصول على المركز الثاني مرتين عامي 69 في اليونان و2005 في ألمانيا، فيما سبق أن حقق المنتخب المصري اللقب خمس مرات أعوام 93 بالمغرب و99 بكرواتيا و2001 بالقاهرة و2005 بألمانيا و2007 بالهند.
ويشار إلى أن المنتخبين المصري والجزائري سبق أن التقيا في نهائي كأس العالم العسكرية عام 2005 بألمانيا وانتهي اللقاء بهدف نظيف لمصر سجله اللاعب الراحل محمد عبد الوهاب.
معركة
واندلعت معركة حامية بين لاعبي المنتخبين عقب نهاية اللقاء بدأت باعتداء أحمد عيد عبد الملك لاعب مصر -المشهور باعتياده الخروج عن النص وعصبيته الشديدة- على أحد لاعبي الخضر.
فبعد صفارة نهاية المباراة، دخل عيد في جدال مع عدد من لاعبي منتخب الجزائر دون رد فعل من الفريق الأخضر. لكن عيد دخل بقوة وركل أحد لاعبي منتخب الجزائر لتشتعل الأمور، وتنشب معركة بين الفريقين في مشهد مؤسف.
انجر لاعبو الفريقين بعد هذه الحادثة للاشتباك بالأيدي والأقدام، وظلوا يضربون بعضهم لفترة طويلة في صورة مؤسفة لم يكن لها مبرر على الإطلاق بين البلدين الشقيقين.
وأعادت هذه الأحداث إلى الأذهان سيناريو مباراة أم درمان بالسودان في المباراة الفاصلة بين منتخب الفراعنة الأول والخضر في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 عندما اشتبك جمهور الفريقين معا عقب المباراة، لكنها هذه المرة بدأت من الملعب بين اللاعبين.
وكانت مصر قد تأهلت إلى المباراة النهائية بعد الفوز على قطر 5-صفر في الدور قبل النهائي، في حين تأهل الخضر على حساب البرازيل بركلات الترجيح.
كيف البيبي يا برنس وكيفها عائلتك
فاتي امانة سلميلي عليها كتير والله يحمي مصر واهلها يا رب
معزتك زي اختي
شكرا ورود على السوال الصغيرات كويسات وكمان امهن بخير
الله يحميهون ويخليلك ياهون ويكبرو بعزكم
سلام الى اللقاء
من عيونى ورود، سلامك هايوصلها ان شاء الله.
والله يحمى سوريا واهلها وكل وطننا العربى….. فى امان الله تعالى
برنس سلملى على بنوتاتك كتير.
فاتي ههههههههه
العرق الايطالي مبين فيهن كثير هههههه
ماشاء الله، تبارك الخلالالالالالالالالاق… الله يحيهم لك يا مهيب ويبارك فيهم.
اولا مبروك للمنتخب الجزائرى المحترم
هذا الاعب اساء الى الشعب المصرى مطلوب من اتحاد الكرة المصرى العقيم ان ياخذ قراراتحازمة كل من تسول لة نفسة الاساءة الى شعب مصر المحب لكل الشعوب العربية .مصرى غيور على بلدة
لا اريد التحدث على المصريين ككل ….لكن هذا احمد عيد هو لاعب لاهلي وجاي للجزائر للعب مع ملودية الجزائر خلوه يحضر نفسه
samou في تموز 25, 2011 |
لكن هذا احمد عيد هو لاعب لاهلي
___________________________
إركن على جمب و ريّح خالص ! أحمد عيد عبد الملك هو لاعب نادى حرس الحدود وليس النادى الأهلى 🙂
حضّر نفسك إنت بقى 🙂
حرام عليكم شعب الجزائر مسلم وهم اخوتنا ف دين وكفاية تجريح يا نورت الضلالية