تفاوتت ردود الأفعال في مواقع التواصل العربية على النجاح الكبير الذي حققته حملة الماء المثلج في لفت نظر العالم إلى مرضٍ نادر وجمعها لملايين الدولارات خلال زمن قياسي من أجل علاجه، في الوقت الذي لم تلق حملات أخرى ذات الصدى في تعريفها على مآسٍ أكثر فتكاً تعصف بالمنطقة، كما في سوريا وغزة.

وظهر فيديو يلخص المشكلة بنظر البعض، ولقي اهتماماً كبيراً بأكثر من 34 ألف مشاركة خلال 20 ساعة عن صفحة “شبكة القدس الإخبارية” على “فيسبوك”، إذ قبل الفنان الأردني “محمد دروزة” التحدي، لكنه اختار أن يلقي على نفسه دلواً من التراب بدل الماء، مستدركاً: “هاد الشعور الذي يشعر فيه أطفال غزة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. اية والله
    على هذا الضيم والمصايب الي شفناها
    يحتاج تراب وطين على روسنا
    خسرنا شباب تسد عين الشمس
    الله يرحم شهدائنا ويقبلهم بجناة الحلد

  2. سلام عليكم
    هذا خبري يانورت
    لازال العرض قائما بخصوص محرر اخبار لديكم
    يسري العرض حتى نفاذ الكميه

  3. اقترح على الحكام الفراعنة مطايا الكفر في كل بلاد الاسلام بلا استثناء
    وهامامانهم شيوخ السوء…
    وقادة جيوشهم المهينة الذليلة/ التي تحمي العروش العفنة والكروش القذرة الي تكرشت من السحت/
    ان يتشاركوا في مسابقة دلاء الخ راء..لان هذا ما يستحقونه !!!!

  4. اقترح على الحكام الفراعنة مطايا الكفر في كل بلاد الاسلام بلا استثناء
    وهامانهم شيوخ السوء…
    وقادة جيوشهم المهينة الذليلة/ التي تحمي العروش العفنة والكروش القذرة التي تكرشت من السحت/ان يتشاركوا في مسابقة دلاء الخ راء..لان هذا ما يستحقونه.

  5. el3arab daiman 7mier. badal ma ya3mlu shi aktar zaka, bikebu trab 3ala rouson. shu btestefid ya 7mar lemma tkb trab 3ala rasak?? elsh3our bi atfal ghaza mara7 ysa3edon, badal matkeb trab ru7 sa3edon belmasari. bas el3arab daiman bidhalu 7mier u jarab u yestahlu shu ma bisirlon u shu ma y2ulu 3anon elgharb

  6. برافو عليه ..تحدي دلو الثلج لأجل كل الدنيا اشتركت فيه وجمع ملايين لأجل مرض نادر حتى بهائم العرب المشهورين قرروا يتنافسوا عليه …لكن مصائب وأطفال غزة وسوريا والعراق وبلاد إسلامية تانية ما حدا تذكر يعمل تبرعات وتحديات لأجلهم خاصة المنافقين العرب اللي على قولة المصريين : تعرف الهايف منين ؟؟؟ قال لك ييجي في الهايفة ويتصدر…وهيك أغبياء العرب و مشاهيرهم بالذات !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *