أثار أنكار الأعلامي إبراهيم عيسى, ضمن برنامجه مدرسة المشاغبين, لعذاب القبر موجة من الجدل على الصفحات التواصل الأجتماعي كما أثار ردود بعض رجال الدين.
وقد هاجم الشيخ محمد حسان كل من ينكر عذاب القبر بإحدى حلقات برنامجه على قناة الرحمة، قائلا أنه : “لا ينكر عذاب القبر إلا بإعمال العقول، وتقديم العقل على النقل وإن كان صريحاً فى القرآن أو صحيحاً فى السنة”.
وأضاف حسان : “إن نور الوحى لا يطمس نور العقل أبدا”.. متابعاً: “لا يمكن أن يتعدى العقل قدره، وألا يتخطى العقل طوره، وألا يجعل العقل من ذاته إلها أو حاكما على النص القرآنى الصريح أو النص النبوى الصحيح”.
واختتم الداعية الإسلامى قائلاً: “لو كان العقل المعيار الوحيد لمعرفة الصحيح، لصار الدين ألعوبة بين العقول، فربما يرى العقل صحيحاً يرفضه عقلك”.
وكان ابراهيم عيسى قد قال أنه لا يوجد دليل على عذاب القبر، لافتاً إلى أن الأمر يثار لتخويف الناس، وهو ما جعل رواد التواصل الاجتماعى يتداولون مقطع فيديو مسجلا للشيخ محمد متولى الشعراوى ينكر فيه عذاب القبر، لإنصاف وجهة نظر “عيسى”.
جاء في الخبر هذه العبارة : ” كما أثار ردود بعض رجال الدين ” .
ملاحظة: لا يجوز أن نقول في الدين الإسلامي عبارة ” رجال الدين ” أو ” رجل الدين ” فكلنا رجال فلإسلام فلا يوجد في الإسلام رجال دين ورجال دنيا وعبارة رجال الدين دخلية على الشرع الإسلامي من المستعمرين ولكن في الإسلام هناك علماء وفقهاء ومجتهدين ولا يوجد في الإسلام رجال دبن فهذا المصطلح لا يوجد في الشرع الإسلامي .
ثانيا: جزاك الله كل خير يا أخ محمد حسان وبارك الله تعالى في جهودك .
فعلاً كما قال الاستاذ عبد الله لا يوجد في الاسلام رجل دين !
أما عذاب القبر ليس من الممكن مناقشته لأنه من الغيبيات مثل الروح ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)
أقصد إذا وضعت المتوفى في القبر ووضعت كميرات أو حاجز شفاف بينك وبين المتوفى فإنك لن ترى أحداث في القبر.الأحداث ربما تحدث على روح المتوفى , وهذا أمر من الغيبيات بالنسبة للحياة الدنيا!
فما هو رأي الاستاذ عبدالله بذلك؟
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
و أضيف : لقد وضع أخواننا من الشيعة حلاً لهذه المسألة من عندهم( أقول من عندهم) وهو حالة التقمص ربما وهو نوع من التناسخ إلى نفس بشرية أخرى أو ربما إلى كائن آخر !!!!!!!!!!!
وهناك يعذب أو يعيش سعيد حتى يحل يوم القيامة والله أعلم ( يعني إذا تحول الإنسان بعد الممات إلى حطبة (وقود)سيحرق بغرض التدفأة ويعود حطبة مرةً أخرى وهكذا!!!!( طبعاً هذا تخريف أستغفر الله).
والحقيقة هي : وما أوتينا من العلم إلا قليلا.
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
و أضيف :
لقد وضع بعض أخواننا من الشيعة حلاً لهذه المسألة من عندهم( أقول من عندهم) وهو حالة التقمص ربما … وهو نوع من التناسخ إلى نفس بشرية أخرى أو ربما إلى كائن آخر !!!!!!!!!!!
وهناك يعذب أو يعيش سعيد حتى يحل يوم القيامة والله أعلم ( يعني إذا تحول الإنسان بعد الممات إلى حطبة (وقود يعني)سيحرق بغرض التدفأة ويعود حطبة مرةً أخرى وهكذا!!!!( طبعاً هذا تخريف أستغفر الله).
والحقيقة هي : ما أوتينا من العلم إلا قليلا.
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
الروح تصعد لخالقها وهناك تحاسب
الجثة تدفن تحت الارض لتتعفن وتتحلل وينتهي امرها
واتذكر خزعبلات في اليوتوب
واضعين فيديو لقبر عبد الحليم حافض ويخرج منة دخان ههه لهل درجة عقول جاهلة
الروح فقط تحاسب وليس الجسد
اخ استروجر الملحدين هم ن يقولون انو بعد ممات الانسان ان تنتقل روحة لشي ثاني
مثلا فراشة او دجاجة – هم يعتقدون ليس الكل طبعا
“الروح فقط تحاسب وليس الجسد”
وأنا لم أقل غير ذلك آنستي ميس ولكن:
ليس الملحدين يعتقدون بالتقمص; الملحدون كما يعرف الجميع لا يؤمنون بوجود الله( أستغفر الله العظيم) ولا بشئ بعد الموت هكذا حسب إطلاعي على الموضوع ولا أحبذ الدخول في مناقشة الإلحاد! لأنه درجات!
المغترب® … سابقاً … من دمشق.