إستضافت الاعلامية اللبنانية ريما كركي في برنامجها “للنشر” أمس الاثنين، أب تجرد من مشاعر الابوة، وبات يعامل ابنه بوحشية لأسباب لم تتضح خلال الحلقة.
وخلال المقابلة عبّر الضيف عن فخره بما يفعل، تحت حجة انه “يربي ابنه”، ما أغضب المذيعة التي قامت بطرده من برنامجها على الهواء مباشرة، ما اثار استغراب المتابعين، لا سيما وأن الضيف لم يخطئ في الحديث معها، بل أربكها بإصراره على انه لم يفعل أي شيء يتعارض مع القانون، وبأن ما يفعله حق بهدف تربية ابنه.
وفي الحلقة تحدث جد الطفل، عن معاناة وليد مع عائلته التي تقوم بربطه بالجنزير وضربه بوحشية منذ طفولته، وذكر قصص عديدة عن تعذيبه، من بينها حرق أعضائه التناسلية بالشمع من قبل والدته حين كان بعمر 8 أشهر.
وبعد عرض تقرير يظهر فيه الاب يعذب ابنه بوحشية لا تمت الى الانسانية بصلة، أرسل مدعي عام التمييز القاضي سمير حمود دورية لتوقيف الأب على مدخل استديو قناة “الجديد”، في حين نقل وليد الى مركز خاص لرعايته.
فيه ناس عندو مرض نفسي أو عقلي، يجب فيه قانون يمنعو من إنجاب أطفال.
الخبر عن الوالد والفيديو عن ميريام كلينيك يعني كان لازم تجيبوا الحصة من اولها ؟؟؟!!! ولانواياكم!!
اما عن الخبر لاحول و لاقوة الا بالله انعدمت الرحمة من القلوب هؤلاء ليسو بشر وليسوا حتى حيوانات
سؤال آخر هي لماذا استضافت الوالد ثم طردته ؟؟ خاصة انه لم يمر وقت طويل وليس اول مرة تعملها عملتها مرة قفلت الخط في وجه ضيف استدعته
يمكن هي اكثر منهم وابرع تمثيلا.
يخررررب بيتك حيواااان كيف بتعمل كده في ابنك وكمان مش ندمان الله يلعنك انت والام القذررة اللي بتعمل كده بابنها
حتي بعد ما اخذو الطفل نفسيا هيكون مش سليم لأنهم بيعذبوه من وهو طفل صغير
الله يلعنكم عصبتوووني
يعني مش عارف انتي حيوان ولا وحش ولا شو اوصفك. الله يلعنك ياشيطان وانشاءالله حبل المشنقة اخرتك ما في رحمة ما في شفقة الله يلعنك ليل ونهار تفوووووووووووعليك.
الام تستحق العقاب الاكبر في هذة الجريمة وذلك لتحريض زوجها على معاقبة الطفل تقول لزوجها لايفيد معه الا الربط بالجنزير وهي ايضا اجرمت عند حرق عضو الطفل التناسلي بالشمعة , اي محرضة ومشاركة في الجرائم. والقانون يعاقب المحرض ايضا
هناك نسبة لايستهان بها من الرجال , حمقاء , يسمعون وينفذون كلام زوجاتهم بشكل اعمى , يضعون برداية على عيونهم , ولايفكرون اطلاقا , فقط ينفذون اوامر الزوجة , ارضاءا لها , يجب ان تكون راضية عنهم ليستمتعوا معها . تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على هكذا رجال