رغم عرض الحلقة في شهر رمضان الماضي على قناة الوطن إلا أن مواقع التواصل الاجتماعي أعادت تداول مقطع فيديو، لإحدى حلقات برنامج «مسافر مع القرآن»، مع طفل مصري كفيف يدعى معاذ، وتناول المقطع كيفية سفره لحفظ القرآن في مكان بعيد عن منزله ثلاثة أيام في الأسبوع، وربما لا يتلقى في بعض الأحيان إلا آية واحدة فقط، ويضيف الطفل الكفيف أنه لا يلعب أغلب الأحيان، ولا يتضايق من إعاقته، بل يسأل الله ألا يردعليه بصره، كي لا يكون حجة عليه يوم القيامة، ويخفف الله عنه العذاب يوم القيامة بسسب فقدانه للبصر في الدنيا، الأمر الذي جعل المذيع، وطاقم التصوير، يجهشون بالبكاء بعد سماعهم لكلام الطفل الكفيف، ويضيف الطفل الكفيف أنه يستطيع الذهاب لأي مكان يريد، وبلا مساعدة من أحد، ويبين أن له قاعدة لابن القيم – رحمه الله -، يعتمد عليها في حياته وهي «ما أغلق الله على عبد باباً بحكمته إلا وفتح له أبواباً برحمته».
طفل كفيف يسأل الله ألا يرد بصره.. ويُبكي طاقماً تليفزيونياً
ماذا تقول أنت؟
ربنا يقويك..
الله معك..
الله يعوضه ويكون بعونه …
الله يقوي إيمانك و يثبتك و يصبرك
و يكتب لك الأجر
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرجعله بصره ويزيده ايمان على ايمانه , عقل رجُل بجسم طفل , بارك الله بهِ وبوالديه
الله يثبتك ويرزقك الجنة يا بطل
يا ينالهم اهلك فيك انت أكبر نعمة الله رزقهم فيها انك تلاقي هاي الأيام طفل قنوع بسيط بخا ف الله وبده رضاه صار نادر يا أحلى ملاك بشري انت فرحت قلبي يا رب الله يشجيك وينعم عليك بكل النعم ويشفيك الله يحميك يا أحلى طفل شفته
سبحان الله
أخجلتنا يارجل
نزع عنك بصرك لكنه أنار بصيرتك وعوضك إيمانا ورضى يحسدك عليه المبصرون، كيف لا وأغلب النساء تحتبس انفاسهن عند ظهور أولى التجاعيد فوق العين، ويتناسين أن نعمة البصر فوق جمال العين أو جلدتها، وقد تلتجئ بعضهن إلى مشرط الجراح معاندة الزمن
ولنا دوما في الأعمى القدوة الحسنة
سبحان الله اخذ بصره واعطاه قوة الايمان.
جعلني الله بايمانك.
الله يبارك ………………….الجزائر
ربي يقويك يامعاذ ويزيد ايمانك
ALLAK AKBAR
الله يبارك بيك وربي ايشفيك يارب الحمد الله والشكرا
الحمد لله الحمدلله الحمد لله على نعمة الإسلام
بارك الله ببصيرته وإيمانه والله يحسد عليها سبحان الله نظن أننا نملك كل شئ ومع هذا لا نحمد الله كفايه على نعمه