انتقد الإعلامي توفيق عكاشة “الحادث” الذي تعرض له جنود القوات المسلحة على طريق الفرافرة الوحات، والذي راح ضحيته 21 شهيدا و5 مصابين.
وواصل “عكاشة”، مالك قناة الفراعين الفضائية عبر برنامج “مصر اليوم ” قائلاً “برفع القبعة لإسرائيل” تحية للجيش وشعب الاحتلال الإسرائيلي، بسبب شن عدوان على قطاع غزة وقتل مئات الفلسطينيين.
واختتم قائلاً “بقول لجيش وشعب وقيادة إسرائيل أنتم رجال، اتخطف من عندكم 3 اتقتلوا، موتوا قدامهم اللي مات، ماعرفش 300، ولا يموتوا زي مايموتوا”.
عكاشة “أرفع القبعة لإسرائيل.. وأقول لجيشها وشعبها أنتم رجال”
ماذا تقول أنت؟
بيقول المثل إن طلع لخاله يا زينة أفعاله !
وعكشة السافل الوضيع ممسحة الكنادر …طالع لخاله الخاين العميل لذلك مو غريب عليه يتفوه بهيك كلام وضيع متله ..على كلن ما ضر السحاب نبح الكلاب فكيف إذا اللي عم ينبح كلب أجرب قذر أطلقته حكومته يصفق للقتلة ويهاجم الشرفاء …ريتهم يرفعوه على المشنقة عن قريب متل خاله ..تفوووو !
الكلمات تصمت امام هول ما نسمع بخصوص فلسطين من الاعلام المصري المسعور…. لا استطيع ان اصدق ما اسمع! معقول الى هاته الدرجة يصل الحقد وتعمى البصيرة! يا سيدي ويا اعلاميي الزمن الاعوج الذي نعيش فيه لا احد يطالبكم بمساندة حماس نطلب منكم بجاه هاته الايام الفضيلة ان تكفوا السنتكم عن غزة وشهدائها…. اصمتوا واتركوا غزة في حالها
سلاماتي الغالية نور والغزالة اسماء وجميع من بالصفحة
المفروض على الشعب المصري يلبس تنانير و يحط حلق، لانه فعلاً معاه حق هالمم (@)حون انه هاي بلد الأم المثالية،
يسعد مساكي حبيبتي إيتوال …إن شالله تكوني بخير
na3lato alahe 3alayka ya sohyoni inta kalb mateswa inta makanak hadikat alhayawanat moch tekoun sahafe ya kalb
يا عكاشة يابن الرقاصة لازم نجيبك اسير عندما فی غزة تواسی حبيبك الجندی الصهيونی فی غزة شاول
ياعكاشه يازباله اعرف شغله واحدة انو قتلك حلال والله
اذا ماتت النخوة فى المرء فلا تنتظر منه خيرا،وهذا الفاسق اللعين الذى يرضى بقتل اخوانه المسلمون ويشجع اليهود الكفرة على ذلك الفعل،إنما هو بحق منهم،فموافقته لهم اعلان بهويته الفاسدة،أسأل الله أن يريحنا من تفاهاته وسوء خلقه وتحريضه على قتل الملؤمنين من المسلمين والعزل،اللهم أرنا فيه عجائب صنعك هو ومن على شاكلته وقبله اليهود الله آآآآآآآآآآآميييين
معقووووووووووووووووووووووووووووووول !!!!!!! ناقص يطلب من “خير أجناد الأرض” أن يتدخلوا لمساعدة “الشقيقة ” إسرائيل ضد العدوان الفلسطيني “الغاشم” !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لكن لا عجبا من إعلاميين صفقوا و هللوا و رحبوا و زغردوا لمقتل و محرقة إخوتهم و مواطنيهم و أبناء بلدهم في ميدان رابعة العدوية..و اعتبروا ذلك انتفاضة و حرية و هدية أتتهم من السماء !!
إذا كنت يا أقبح مخاليق ربنا.. تعتبر الاسرائيليين “رجالا” لأنهم يقتلون و يقصفون إخوة لك في الدين،، فإذن سنعتبرهم كذلك رجالا عندما قصفوا البكباشي عبد الناصر في 6 أيام و هزموه شر هزيمة و جعلوه يبكي و ينتحب و يلطم خدوده.. و عندما دفنوا جنودكم في رمال سيناء أحياء.. و عندما احتلوا سيناء و حاربوا السادات و لما جرجروه نحو كامب ديفيد ليوقع على ورقة مشبوهة ورقة “الاستسلام” و حراسة حدودها !!
هذه مقابل تلك.. !!
كيف يمكن لبلد يحترم نفسه أن يسمح بهكذا إعلام “قذر” لكي يمثل صورته الخارجية،، إن لم يكن له في ذلك مصلحة و غرض ما.. و لا تقولوا لي الاعلاميون يمثلون أنفسهم فقط.. هؤلاء أصبحوا وصمة عار على جبين أم الدنيا.. فهو يبت من أرضها .. إذن يمثلها.. و هم موافقين عليه و يصدقون أغلب أخباره “المسمومة”.. !!
بالله اسمعوا هذا الشخص الشريف كيف يتكلم و بقلب كويت…
http://youtu.be/pmV0WErhU4k
و رجاءً اسمعوا هذا الفيديو…..
khan في يوليو 21, 2014 12:19 ص رد
المفروض على الشعب المصري يلبس تنانير و يحط حلق، لانه فعلاً معاه حق هالمم (@)حون انه هاي بلد الأم المثالية،
_____________________________
بالله عليكم ده تعليق له علاقة بنص الموضوع ؟! أو هل الموضوع بيتناول الشعب المصرى علشان يكون الرد كهذا؟! هل هذه لباقة الحديث ؟! هل هذه ثقافة الحوار ؟! هل المفروض أننا كمصريين نرى مثل هذه الإنتقادات ( العامة ) و المُهينة لشعب كامل و لبلد عربية و نعتبر أن هذا داخل إطار حُرية الرأى إما أن نكون مُتعصبين و مُكممين للأفواه ؟! هل لو تطاولت على سوريا الأن شعباً و بلداً و حكومةً هبقى غلطان و هيغضب من هذا الأخوة السوريون ؟!
.
إتعلموا الثقافة يا جهلة، إتعلموا إزاى تحترموا شعب لا يمثله فرد أو إعلامى، إتعلموا إزاى تحتكوا مع غيركم يامن تتكلمون بالحق و بالدين و هم منكم أبرياء ! إتعلموا أن تخمدوا نار الحقد التى بداخلكم تجاه الغير !
ما صفة الشعب المصرى أو مصر فيما قاله هذا المُذيع الجاهل الذى إنتقده المصرى هنا قبل أن ينتقده الأجنبى ؟! بسألك أنا عن التصريحات الشاذة للساسة السوريون و بهين بلدك و شعبها علشان إنت يكون ردك بالشكل ده ؟!
أعيدوا حساباتكم و إعلموا أن ثقافتكم هى سبب تأخرنا !
تحياتى ميس و نُهى،
حالة مستعصية، التي عليها الإعلام في مصر، لا يمكن لأي طبيبٍ نفسي، ولا حتى بيطري، أن يقدم توصيفاً دقيقاً لما تقدمه وسائل الإعلام هناك. خليط من الجهل والغباء والتخلف والهمجية وانعدام الكفاءة والموهبة والأخلاق، وهذه مفاتيح تساعدك على فهم وسائل الإعلام المصرية، والغوص في شخوصها ونجومها، الظاهر منهم وغير الظاهر. لماذا يسعى إعلام ما في هذه الدنيا إلى أن يكون على هذه الدرجة، غير المسبوقة، من الجنون والعبط، وكيف يقرر ألّا يشبه نفسه، ومحيطه، وناسه، وبلاده، وموقعه، وأهميته المفترضة؟.
ونحن، هنا لا نتوقع موقفاً ما نريد لهذا الإعلام أن يتخذه. خذ أي موقف يا سيدي، كن ما تريد، لكن، بشيء من الاحترام والآدمية على الأقل. تذكرون، بالطبع، أزمة المباراة الشهيرة بين المنتخبين المصري والجزائري، ومؤكد أن منكم من يتذكر جيداً كيف كان “الردح” نموذجاً وقدوةً ومثلاً أعلى لوسائل الإعلام المصرية، ملأ الصراخ عالمنا العربي من المحيط إلى الخليج، حولوا الأمر إلى حرب عالمية.
مجرد مباراة مع شقيق منافس، أفضت إلى نوبة سعارٍ لا مثيل له. وقتها، وصلت الدعوات إلى قتل السفير الجزائري في القاهرة. هذه الحالة تجعلنا نضع عمل وسائل الإعلام المصرية في إطارها الصحيح، وكيف جاءت الثورة المصرية لتجعل من الإعلام والإعلاميين المصريين هدفاً رئيسياً لها، لكن الإعلام هناك كان أشطر بكثير، وعاد لنا مجدداً بصورة الثائر والمسكين المغلوب على أمره، يوم ظهر عمرو أديب يستعطف الناس، ويرثي حاله وحال زملائه قبل الثورة، وكيف كانت تدار الأمور زمن مبارك. وبالمناسبة، كثير مما يقال عن الضغوط والصعوبات غير صحيح، فالتواطؤ من الإعلاميين والمزايدات الرخيصة، تعادل ما كانوا يتعرضون له من النظام، ولا ننسى كيف أصبح نجيب سويرس ومجموع قنواته الإعلامية جزءاً من الثورة!، حتى تحول هؤلاء جميعاً إلى لعب دور الإعلام المعارض في زمن محمد مرسي، ومارسوا التحريض على الديمقراطية، وصولاً إلى عودة الأمور إلى ما كانت عليه، في السابق، بعد الانقلاب، وكأن شيئاً لم يكن. اليوم يعاود الإعلام المصري لعب أدواره السيئة، ومن يتابع وسائل الإعلام هناك، يتصور أن الحرب القائمة بين مصر وقطاع غزة، وأن صواريخ القسام تتوجه إلى القاهرة، معاذ الله، إلى درجة أن ما يصل إلينا من إعلام العدو الصهيوني لا يقارن بحجم الكراهية والبغض والتحريض القادم من القاهرة، فمن أخبر هؤلاء أن غزة هي العدو وأن الفلسطينيين، وحركة حماس، يحملون العداء لمصر؟
لماذا تصر وسائل الإعلام المصرية على تشويه نفسها وبلدها بهذا الشكل الغريب، ولو كان موقف النظام والمؤسسة العسكرية معادياً للمقاومة، فلماذا لا يكون الأمر بشيء من العقلانية والهدوء، والحياد الشكلي على الأقل؟!
مذيعة تشتم المغرب وأهله، رداً على لا شيء بكل معنى الكلمة، ومجنون يرفع حذاءه، ولم يكن بحاجة لذلك، فوجهه كفيل بأداء المهمة، وآخر يكيل الاتهامات والشتائم للفلسطينيين، ونحن، جميعاً، نعرف أن هذا كله لا يشبه أهل مصر، ولا موقفهم، ولا انحيازهم الفطري لأهلهم في فلسطين. ألم يتعظ النظام من سقوط من سبقه، نتيجة مواقفه المذلة لمصر ولشعبها، أم أننا بحاجة لموجة أخرى من الهبل، حتى نصل إلى النتيجة التي شهدناها في 25 يناير، لكن، بصورة جذرية هذه المرة؟