فيصل القاسم: «المرشحيْن السورييْن طرطوريْن وشرشوحيْن ما بيسووا نص فرنك مصدي»

ما ذكرته ليس دفاعاً عن الانتخابات السورية , مثلها مثل أي انتخابات في الوطن العربي , كما ذكرت في انتخابات الCC .
الديمقراطية بعيدةٌ عنا نحن العرب 500 عام فانتظروا … لعلكم تتمقرطون (تمارسون الديمقراطية )..
ولكن من المعيب على الدكتور فيصل أن يعلق بهذا الشكل (الذي فرق بين الناس على أساس طائفي) و هاجم أشخاص محددين و من وين ؟ من محطة فضائية عاملة حالها ديمقراطية! … آخخخخ بسسسس!

المغترب® … سابقاً … من دمشق.

لبرهة حسِبت نفسي في سوق الحذائين بل ربما في سوق الصرامي العتيقة كم أنتتم مهذبون !

المغترب … سابقاً … من دمشق

سيدتي ورود
كل تعليقاتي كانت نقداً للدكتور فيصل الذي خرج عن طوره وتكلم يشكل غير عادل . هذا كل شيء ولا بد أنك سيدتي قرأت تعليقي حول الديمقراطيات العربية المزعومة من انتخاب السيسي إلى انتخاب بشار , وغيرهم الكثير بل كل الديمقراطيات العربية من الرباط إلى بغداد. ولا داعي للنقاش في هذا الموضوع لأن كل مواطن عربي يعرف هذه الديمقراطيات المزيفة. حتى لبنان أم الديمقراطية العربية , ديمقراطيته عرجاء مبنية على الطائفية المقيتة, فهم يتحاربون كل ربع قرنٍ مرة…
لذلك أعتقد أننا لا نختلف على هذا الموضوع … ولكن السؤال الذي يطرح نفسه …لماذا نحن هكذا ؟
الجواب موجود ولكن صعب التطبيق يحتاج لشرح طويل وزمن طويل حتى نغير ما بأنفسنا.
وأنا لست ذلك الفيلسوف الذي يستطيع وضع الحلول جاهزةً أمامك . بل نتبادل الآراء ليس أكثر سيدتي

المغترب® … سابقاً … من دمشق.

لا لا … لا يا ليلى نكرزي فيصل القاسم كما تشائين و الطائفة الدرزية منه براء …
لم أعهدك تتكلمين بهذا الأسلوب أبداً أبداً… كل الطوائف فيها المحسن وفيها المسيء! هذه حقيقة لا يجب العبور من فوقها… أبداً أبداً .
مع تحيات المغترب لك , ولكل الطوائف … اجعلوا من الطوائف محبة … اجعلوا من الطوائف سرور.

المغترب® … سابقاً … من دمشق.