قتيل يحمل قتيلاً في ” رابعة “

ina lilahi waina ilayhi raji3one walahi lyahode la yaf3alona hakada af3ale walahi 7aram 7aram 7aram hadihi 3alamatone mine 3alamate l9iyama

الله أکبر الموت لأمريکا الموت لإسرائيل اللعنة علی اليهود العرب و من والاهم النصر للإسلام.

ارهابي يحمل ارهابي في ” رابعة ”

immo انت واحد حقير دة انسب تعليقك ليك الحقراء بقوا بيكتروا في الجريدة

طزززززززززززز في الإخوان ومليون طززززززززززززززززز. في مرسي

وقال : ” صلى الله عليه وسلم ” : ( يجيء المقتول متعلقاً بقاتله يوم القيامة آخذاً رأسه بيده ، فيقول: يا رب! سل هذا فيم قتلني ؟ قال فيقول : قتلته لتكون العزة لفلان ، قال : فإنها ليست له بؤ بإثمه ، قال : فيهوى في النار سبعين خريفاً ) …. يارب العالمين انتقم كل من ساندة وحرضة وشتمة في دنيا قبل الاخرة ..

laka ya akhi immo lawe kana akhoka ya7milo sadi9aho wa9otile hale sawfa ta9olo nafssa lkalame a lah yahdika wa yahdi ssissi mitaloka la3la wala3nato lahi 3alaykome jami3ane ya ssissiyone ya9atala

nory please dont see toz ok you are not moslim so respecte your wa ya zandi9aself ya kafira

لقد اضاع الاخوان فرصة عمرهم .
والاخوان المسلمون اليوم في أسوأ وضع وأبشع صورة وأضعف حالة لهم منذ ثمانين عاما .
لقد كاموا متسرعين في التهام السلطة , خدعهم بريقها , وارادوا ان يصنعوا معجزة ولكن حساباتهم كانت خطأ .
في التأني السلامة , كان من الواجب على مرسي خلق قاعدة شعبية واسعة وأرضية صلبة يستطيع ان يقف عليها قبل ان يباشر بفتح ملفات الفساد , كان عليه ان يكسب ثقة الجيش والشعب , ثم رويدا رويدا يفتح الملفات الصفيرة ويصنع قلبلا من المعجزات ليتسنى له ولاية ثانية , وبعد ان يرسخ قدمه , يبدأ بمحاسبة الكبار واقصائهم سريعا .
العسكر الذين حكموا البلاد منذ 1952 وهم الذين بيدهم القوة الفاعلة , أخطأ مرسي بالتعامل معهم , ل ظم مرسي ان الثورة أسقطت مبارك ولم يفهم ان العسكر صحى بشخص حسني مبارك ومازال النظام قائما كما هو , ووان الثورة لم تغير شيئا .
لم يكن على مرسي مواجهة العسكر ولم يكن عليه الاصرار على محاكمة مبارك ولم يكن عليه اقالة اهم اثنين من رموز العسكر . لقد حفر مرسي قبره بيده , بعد ان حفروا له في الطريق حفرا كثيرة لكنه لم يتعظ .
كان على مرسي والاخوان ان يفهموا انهم لا يمثلون مصر كلها وانما هم فقط جزء من الشعب المصري , كان عليه ان يفهم انه لا يستطيع العمل وحده , ظنا منهم ان اصوات الاخوان وحدهم كفيلة بانقاذهم , لقد اعجبتهم كثرتهم .
حتى عندما حصل الانقلاب , كان على الاخوان ان يحولوا الانقلاب من انقلاب ضد الاخوان الى انقلاب ضد مرسي وحده , كان عليهم الا يسمحوا للعسكر من سحب البساط من تحت اقدامهم , ان انضمامهم الى جماهير الشعب كان سيرفع اسهمهم , وويرفع من مستوى القبول لدى الجمهور ولا يقصون من الحياة السياسية وربما تكون في المستقبل لديهم فرصة افضل , لكنها يباسة الراس .
عندما طلب الجيش فض الاعتصام كان على الاخوان ان ينصاعوا الى هذا الامر مسجلين اعتراضهم الشديد على الانقلاب وبنفس الوقت يحفظوا ماء وجههم , ولا يصبحوا عبئا يجب التخلص منه , لقد ظن الاخوان ان الله سينصرهم لمجرد انهم اخوان مسلمون , لقد غرهم ايمانهم , وغرهم بالله الغرور .
زبدة الموضوع انه كان على مرسي ان يفهم انه لا يستطيع مواجهة العسكر بمفرده , وانه لا يستطيع العمل وحده معتمدا على اصوات الاخوان فقط .
وان يعي ان حسن التوكل على الله يتطلب ايضا حسن العمل .

سيدة Salwa **
لا احد يؤيد سفك الدماء , لكنها نتيجة مؤكدة لما يفعله الاخوان , هم لا يستطيعون اعادة مرسي او اعادة الشرعية , هم محاطون بالذئاب من كل جانب , وما فعله الاخوان انتحار بكل معنى الكلمة , لا يوجد شيئ اسمه اعتصام الى مالا نهاية .
عندما علم النظام انه لا يستطيع مواجهة الشعب قدم بعض التنازلات , أعمى بها عيون الجماهير لكنه ما زال ممسكا بزمام الامور .
اما الاخوان فقد خسروا الى الابد .

من وجهة نظرى أحسن مُعلق ( غير مصرى ) قرأ الأحداث المصرية بطريقة منطقية و قريبة للحقيقة هو الأخ واحد … أتفق معك فيما قُولت … أحسنت أخى !

وكمان اعذورني على ما سأقول
لانه بالنهاية كل واحد منكم أدرى بحال بلده وجراحها وينظر إليها من عين مغايرة لما ننظر نحن
انا كانسانة أتمنى لو الزمن يرجع للوارء وتكون الانظمة الفتاكة ما زالت قائمة
صحيح ان الحربة عبر التاريخ تضحي بالآلاف لتتوج بين الشعوب
إلا أن هده الحرية تجد من يرسخها لعقود وعقود
اما الان فابدأ لن تأتي الحرية المنشودة ولن مجد من يرسخها تاجا على روؤس العرب والعروبة
فما يحصل الان فتنة وأطماع ومصالح مالية واستراتيجية (للآخرين) بإيادي أبناء الأوطان العربية

شكرا أخ VIP
شكرا سيدة Salwa **
شكرا سيدة محايدة و مغتربة
الشكر لله اولا واخيرا
فليحفظ الله مصر وشعبها , وسوريا وشعبها , ليحفظ الله الامة ويجعلنا من الآمنين
أسعدني مروركم العطر , ودمتم في رعاية الله .

اقتل كما شاء ،فالموت لا يهابه الرجال ،لك من الله ما تستحق من جزاء الفجار
احرق المساجد وجثامين الشهداء ، الديان لا يموت وستكون عبره للضواغيت
استخدم ما شئت ،ولكن يد الله تمسك من تشاء وتفعل ما تشاء
مشيئة ربي باقية وعسكرك فاني لا محالة