تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قصيدة للفتاة السورية الجنسية الأمريكية المنشأ “أمل” التي يبلغ عمرها 18 سنة، والتي ولدت لأم أمريكية اعتنقت الإسلام وهي في سن الرابعة عشرة ثم ربت أولادها عليه.
عاشت أمل وتربت في أمريكا لكنها ارتبطت بسوريا بلد أبيها، وعلمت أن الكثير من أقربائها بين شهيد ومعتقل ومطلوب، فقامت بنشاطات مختلفة للدعم من تنظيم حفلات لجمع المال وكتابة الشعر والتعريف بسوريا وما يحدث فيها وغير ذلك، وهذه واحدة من أعمالها الرائعة، وعبرت من خلال شعرها عن نموذج من نماذج الجيل الجديد لأبناء قتلى الثورة السورية.
ومن أبيات شعرها: “سوف نتكلم حتى تجف حناجرنا.. حتى تصبح كل سوريا في الأخبار .. لا أستطيع أن أستسلم .. لن استسلم .. بإمكانك أن تطلق النار علي أن تدميني.. تدفعني.. تطعنني ..تغتصبني.. تقصفني.. تحطمني.. لكني لن أسقط.. سالين مكارثي هيروشيما أنا .. أنا لن أسقط.. اطرحني أرضاً، قيدني بالأغلال، أصرعني، استغلني.. حولني إلى لاجئ، أغرقني، اضطهدني… أستول على الكتب بعثرني.. ستحاول أن تكسر بندقيتي لكن ركوعي لربي ولربي وحده”.
صراحة ما صدقت هالحركات…
عنك ما صدقت انشاء الله..
عندهم مشاعر اكثر مننا نحن ورحمة بشعوبهم اكثر مننا…
سيلعنك التاريخ يا بشار في كل زمان ومكان وعلى مر وامام جميع الاجيال..
سيلعنك التاريخ يا بشار كما لعن اباك حافظ الغير بار..
كلمات وحركات معبر وحزينة ..
تحضير ارواح
أكيد تدربت في كانفاس التى علمت العرب حتى كيف يبكون أمام الشاشات لأستعطاف الناس هاها مع أحترامى لمشاعرها ان كانت حقيقية مع اننى لا أصدق مشاعر شخص لم يعيش ولا لحظة في سوريا ولا يعرف حتى حارة صغيرة فيها …………………..الجزائر
مبالغة في طريقة القاء الشعر
كونها تعيش بأمريكا قد تكون لا تعلم حقيقة الوضع فمن السهل مغالطة الحقائق فالميديا مجندة 24/24
hna l3arab chou ma ti3mil ma3ana ma bnirda ya bahar lbint moslima mouch ya3ni ùma 3indana ihsas law ma 3ichna fi sorya 9albina ma3ahoum whayifdal ma3ahoum itaou allah ya 3arab
el fatet daîman timil lil-oum,,,,, wa khasaten l-amrikaniyate akbar mounafi9at wa 3ounsouriyate kafakoun nifa9 ,,,, liy’hareb 3lla bladou bel’fi3l wa laissa bi-chouhra
ييييييييي اوعا متطلع بنت صاحبنا ابو ياسر صاحب مطعم سوري وزوجته امريكية ؟؟؟؟
مصطفى انت احترم حالك انا ما تعاطيت معك…
وتأكد انك ما بتفهم شي بطبيعة الشعب الأمريكي مغشوش بالمظاهر لان بعدك ولد…
هذه الأمريكية المسلمة تصرخ من تأثرها وغضبها بما يحذث في سوريا و ليست مبالغة في ذلك أبدا، كلنا نشعر بالغضب لدرجة الصراخ والبكاء ولكن ياليت هذا ينفع ….!!!!!!!!!!!!!!!!!
http://youtu.be/FmdMWQaOBsY
ليش يا مودي ما صدقتيها لانو الكلام ما اجا عخاطرك يعني
🙂
هاي البنت مو امريكية الها طرف سوري وسوريا تهمها اكيد تحمل في اسمها الثاني اسم عائلية
ما يعني كنية عائلة سورية
اذا ما عجبكون تمثيلها تفرجو على الاطفال الي عم تبكي بالمخيمات والي عايشين الاوبئة يمكن يحن قلبكون شوي وما قلتلكون تشوفو الاطفال الميتيين المحروقيين او المدفونيين تحت ركام البنايات
لانكم رح تقوقو هدول كلهون ولاد ارهابيين
قست قلوبكم يا عترة عليكون
اذا كانت الها طرف بسوريا او لا فااني اجدها افضل من الكثير من العرب اللي ماتت قلوبهم ولم يقولو كلمة حق بحق الناس الذين يموتون يومين واالناس الذين نم تهجيرهم من منزلهم ………. فانسانية البشر هي الحكم والمتحكم بداخل كل شخص وان كان من غير ملة او دين
المهم صدق ابو غرة اللعين المخبى بالمجارير.
يا ورود اقسم لك انو لم اصدقها لأني أحسها تمثل بغض النظر عن كلامها وانا حافظة حركات الاميركان عن غايب حتى لو فيها عرق سوري …
أداء رائع، إلقاء احترافي، والشعر باغلبه جيد و اتفق معه. هذه ليست مبالغة، هذا فن إلقاء شعري مسرحي على طريقة المونولوج. حتى وان اختلفتم معها لكن لا بد أن يعترف المرء أن المقطوعة تحمل جوانب من الفن والشاعرية و القوة.
كنت أتمنى لو لم تبدأ بالصلاة مع فائق احترامي لذلك ، لكن لتعطي صبغة من الهوية السورية أكثر من الهوية الإسلامية خاصة عندما تتوجه لمجتمع يفصل الدين ليس عن السياسة فحسب بل عن إنسانية الإنسان. بالمجمل أحببت المقطع.
قبل أن يهاجمني البعض أريد أن أوضح أنني ضد دكتاتورية و فساد النظام السوري، لكنني ضد الانجرار لحرب أهلية بفعل تسليح الثورة، و طبعاً ضد جبهة النصرة و ما شابه. أنا اعتبر النظام السوري قد عاث فساداً في وطننا الغالي طوال ٤٢ سنة، لكن إذا قُدِّر للبديل أن يكون “طالباني أو وهابي” الصبغة فانا شخصيا افضل النظام الفاسد.