محمود سعد: “فين أيام البيرة والنساء بقميص النوم في البلكونة يا مصريين”

متدينين قوي و يشربو بيرة ههههههههه
ضحكني ضننته يمزح ….

أولا: ما هذا الكلام العجيب الغريب من المسمى محمود سعد: يقول أن المرأة كانت تلبس ملابس النوم وهي في البلكونة وزوجها يخرج بالملابس الداخلية مع في البلكونه وكانا يشربان البيرة أي الخمرة ولكن كانوا بيعرفوا ربنا أوي ؟!!!! كيف إنسانة تخرج بقميص النوم وتشرب الخمرة تعرف ربنا أوي ؟ طيب السؤال: إذا كانت هي بتعرف ربنا أوي وبتشرب خمرة وتتعرى طيب لو كانت لا تعرف ربنا أوي كانت هتعمل إيه ؟!!
ثانيا: معرفة الله تعالى والالتزام بأوامره مسألة لا تتجزأ فلا يمكن أن أقوم بشرب الخمر والتعري ولكن في نفس الوقت أراعي الجيرة ولا يمكن أن امتنع عن شرب الخمرة والتعري وأوذي جيراني طيب ما رأيك يا محمود سعد أن أكون مسللم متكامل امتنع عن التعري وشرب الخمرة واحترم جيراني.
ثالثا: من قال لك يا محمود سعد بأن الذي لا يشرب بيرة وخمرة ولا يتعرى يؤذي جيرانه ؟
رابعا: أصدقاؤك الفنانين والفنانات منهم من يشرب الخمرة ومنهن من تتعرى ومع ذلك مشاكلهم لا تنتهي مع بعضهم البعض لدرجة أنها تصل إلي النيابات والمحاكم وآخرها مشكلة الفنان شريف منير أبو الأحضان والبوس مع جارته الفنانة شيرين عبدالوهاب المتعرية بملابسها وقد وصلت للنيابة .
خامسا: هؤلاء الذين كانوا يشربون البيرة ويخرجون بملابس النوم من على البلكونة ويلعبوا مع بعضهم البعض لم يروا بأن هذه الأفعال جلبت لهم السعادة التي يطمعون أن يحصلوا عليها فرجعوا إلي الله تعالى وتابوا فذاقوا طعم السعادة الحقيقية عندما تستروا وامتنعوا عن شرب البيرة وأنت يا محمود سعد لو ذقت سعادة القرب إلي الله تعالى لأصبحت مثلهم .
سادسا: قد يكون صاحب الدكان الذي كان يبيع البيرة في محله مع العصير شعر بأن الله لم يبارك له في ماله وشعر بأن أمواله التي يحصل عليها من بيع البيرة لا بركه فيها فتاب إلي الله تعالى وامتنع عن بيع البيرة فشعر براحة نفسية وشعر بأن أمواله أصبحت مبروكة فتوقف عن بيع البيرة ؟
سابعا: لا راحة إلا بطاعة الله تعالى والناس شعرت براحة عندما التزموا بشرع الله تعالى فلماذا أنت متضايق يا محمود سعد ؟؟

معتوه ايه المذيع دا تجاوز كل الخطوط الحمراء البيرة ومتدين خلط لا مثيل له عليك اللعنة

الشيخ شيوخ محمود سعد طالع يفتي علينا بعد ما البيرة عملت عميلها في نفخو وشاهد فيلم بالأبيض و الأسود وإسم الفيلم
،،فين أيام البيرة والنساء بقميص النوم في البلكونة يا مصريين” بطولت مريم فخر الدين و رشدي أباظة هذا هو الإعلام الفاشل والأهبل والمصيبة في مصريين مصدقين كل هذا الهبل والإنحراف …..

يا تقل دمك يا شييخ

walla w ktru fiky eldwa3sh ya nawaret hahaha