اضطُرت فتاة شيشانية مراهقة للزواج من ضابط شرطة يكبرها بثلاثين عاماً تحت تهديدها بالخطف في حال لم توافق على طلبه، مما أثار غضباً بين جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة في البلاد.
https://www.youtube.com/watch?v=8QXiiN8HfDg
وتظهر الصور التي التقطت لحفل الزفاف كيدا غوالابييفا (17 عاماً) وهي ترتدي ثوب الزفاف، والحزن ظاهر على وجهها في يوم عرسها، على حليف زعيم الحرب الشيشاني رمضان قديروف الذي حضر الزفاف في العاصمة غروزني.
وذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن كيدا سُئلت 3 مرات إن كانت ترغب بالزواج من ضابط الشرطة البالغ من العمر 47 عاماً ومتزوج من امرأة أخرى، قبل أن تجيب على مضض بالموافقة.
وأبدى قديروف الذي يحكم الشيشان بقبضة من حديد منذ أن تم تعيينه من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في عام 2007، مباركته للزواج، في انتهاك واضح للقوانين الروسية التي تحظر تعدد الزوجات.
وأثار هذا الزواج موجة عارمة من الغضب في روسيا، وخاصة بعد تصريحات مفوض موسكو في مجال حقوق الطفل بافل أستاخوف الذي دافع عن هذا الزواج بالقول إن التجاعيد تظهر على وجوه النساء القوقازيات في عمر 27 عاماً، قبل أن يعتذر عن هذه التصريحات.
ورداً على هذه التصريحات، سارعت العديد من النساء إلى نشر صورهن وهن عابسات في محاولة لمحاكاة التجاعيد، وذلك عبر هاشتاغ أنشىء خصيصاً لهذا الغرض على تويتر، وتضمنت التعليقات عباراة ساخرة من تصريحات أستاخوف.
ديكتاتور حتى بالزواج
hayawan
ماحكم الزواج بالاكراه وهل يصح العقد؟
الله أعلم لكن اعتقد باطل
فالزواج فيه إيجاب و قبول .. ضروري موافقة البنت
مش عارف أقول إيه بس ! إزاى الواحد يتجوز واحدة و هى مش قابلاه ! لما بيبص فى وشها و يلاقيها حزينة بالشكل ده إزاى هيحس بنفسه و برجولته ! الواحد لازم يحس إن الواحدة بتحبه و فرحانه بيه و عاوزاه ، غير كده يبقى حُب إمتلاك !!!
اسفة يا VIP اني طلعت من الصفحة . بس ابني صار يبكي واستحقرت نفسي اني سايباه وقاعدة عالكمبيوتر. شكرا على مباركتك وكلامك الجميل.
وشكرا على تدخلك للاصلاح. بارك الله فيك, و تصبح ع الف خيير
البنت و أهلها صرحوا انه تم الزواج برضاهم و ليس كما يلفق الاعلام الغربي! طبعا لأن قاديروف قريب من بوتين (رغم اعتراضي على الاعمال التي يمارسها نظام قاديروف و مخابراته من خطف و تعذيب)
أكيد البنت مستحية و أظن لا تظهر الفرحة على وجهها والله أعلم لأني لا أظنها تزوجته عن حب لكن هذا لا يعني أنه أجبرها و بارك الله لهما و تحيا تشيشينيا
تشيتشنيا ارض مسلمة و اهلها مسلمون و بوتين اغمض عينيه و أرخى الحبل نوعا ما فلا يمكن ل تشيشنيا ان تخضع لكل القوانين الفيدرالية الروسية .. لهذا هناك تعدد الزوجات و حتى الشرطة الروسية لا تتدخل في تشيشنيا
الواحد لازم يحس إن الواحدة بتحبه و فرحانه بيه و عاوزاه …….
اخ فيب ما رأيك أنه بكثير مناطق من عالمنا العربي خصوصا و الاسلامي عموما, البنت تبكي! (لخروجها من بيت ابيها, البيت الذي تربت فيه)
ثم البنت العربية ”المفروض” تستحي يوم عرسها رغم اني صرت ارى الكثيرات الآن يقلدن الغربيات لا حشمة, لا حياء, حتى الالبسة التقليدية المستورة استبدلوها بأخرى مكشوفة! اين ^السّر^ ل يظهر على العروس؟
طيّب تبيّن لك مشاعرها او انها تريدك بينك و بينها مش على الملأ و ابوها واقف و اخواتها الشباب و .. لا أدري فهذا تفكيري!
اه والله معاك حق, عرايس هالايام ما الهم بهجة. بتذكر يوم فرحي اللي كان قبل عشرطعشر سنة, كانت الارض رح تبلعني من الخجل وكنت معصبة بنفس الوقت خايفة اتشقلب من الكعب لاني ما بلبس كعوب عالية . ما صدقت وهذاك اليوم يخلص هههههه
أهلا تفائل
صحيح, كثرة الضغوطات و التوتر و رغبة العروس ان يجري كل شيء على ما يرام بليلة العمر تحوّل بعضهن ل bridezilla
🙂
تصدقي مع اني عايشة بامريكا, اول مره اسمع هالتعبير
شكرا علمتيني كلمة جديدة 🙂
تصبحي عالف خير اختي. نراك لاحقا انشالله
https://youtu.be/RVXdTL3zYqs
ما دام الانسان بهاته الحياة فكل يوم نتعلموا و نشوفوا اشياء جديده
^.^
و أنتِ من أهل الخير
أهلاً أخت Muslimah ، كيف الحال ؟ إنشالله بخير،،،
إنتى أسائتى فهم جُملتى ( الواحد لازم يحس إن الواحدة بتحبه و عاوزاه )، و فى فرق بين الحالة إللى إنتى حكيتيها و بين الجُملة إللى قولتها.
العروسة لما بتبكى و هى خارجة من بيت أبوها ده راجع لحاجات كتيرة مش معناها إنها مش عاوزه جوزها، لأ مُمكن يكون سببه إنها هتسيب مكانها إللى إتربت فيه هتغيب عن أهلها إللى كانت بتشوفهم كل يوم، هتسيب حياتها اللى كانت عايشاها و هتدخل حياة جديدة غير الحياة الغير مسئولة إللى كانت عيشاها فى بيت أبوها ! كل دى أسباب بتجعل البنت زعلانة و هى سايبة بيت أبوها إللى بتحس فيه بأمان يمكن أكتر من بيت جوزها .
لكن الجُملة إللى أنا قولتها بقصد بيها الرجل أكتر من المرأة! بمعنى: أنا كـ راجل ماقدرش لما أجى أتجوز واحدة أحس فى وشها بالحُزن، بغض النظر عن الكلام إللى إنتى قولتيه لإنى شايفه عادى و طبيعى. لكن لما أشوف فى وشها الحُزن ده و إللى معناه إنها مش عاوزانى مش راغبة فيا و مغصوبة عليا ! إزاى أقبل إنى أتجوزها حتى لو كان ده غصب عنها ؟! إزاى أقبل تكون معايا على غير رغبتها و يكون عقلها رافضنى !
أنا إتكلمت عن حالة الجواز الإجبارى و لومت على الزوج إللى بيقبل كده كنوع من أنواع حُب الإمتلاك.
و أقولك على حاجة إعكسى الجُملة إللى أنا كتبتها و شوفيها بعنيكى إنتى، هتلاقى المرأة أيضاً تحب تحس جوزها بيحبها و عاوزها و هيطير بيها . و المسألة طردية بين الجنسين كل طرف لازم يحس إن التانى عاوزه و بيعشقه علشان الجواز يدوم .
تحياتى أختى،،
الديلي ميل البريطانية متخصصة في نقل الكذب والتشويه عن اي شي مسلم الخبر مش صحيح ابدا وزواج عادي ما في اي شي غريب
أظنها مستحية وخجلانة
لا حول ولا قوة الا بالله اصعب شي للمرأة الزواج من شخص لا ترغب به
الله يعينك و يصبرك