نشرت وكالة “اسوشيتدبرس” مقطع فيديو لأحد أبرز الخدع التي تحدث في بلجيكا هذه الأيام، وهي خدعة الغداء البلجيكي المدهشة.
فأنت حينما تدخل مطعم بلجيكي ما عليك إلا الجلوس على طاولة هي في الحقيقة موضوع الدهشة، حيث تجد أفراد صغيرة تخرج من الطاولة، وتبدأ بشيّ طعامك حتى تحدث مشكلة كبيرة ويدخلون من حيث خرجوا.
هذه الخدعة اخترعها الفنانين فيليب ستيركس، وأنطون فيربيك، الذين أسقطوا على مائدة العشاء مزيج من الرسوم المتحركة، والتقنية الثلاثية الأبعاد فكل ما يراه زوار المطعم ما هو إلا ضوء وعرض مصمم له من قبل.
اتمنى ان تصلنا هذه الفكرة لأنها روعه
So entertaining! I like it 🙂
I Love It
There’s a restaurant in Manhattan also has nice imaginary tricks
صحيح الترفيه عن الزبائن جميل ريثما يجهز الاكل
لكن المهم نوعية الأكل وحسب تقطيع اللحم يظهر يتعلوّك
مساء الخيرات أسماء . تركت لكِ هدية عند موضوع وردة الجزائرية . أتمنى أن تنول الإعجاب لأنك من أعز الأصحاب . تحياتي 🙂
مساء المسك و العنبر خيــتو و أنا أهديكِ هذا القول وهو ردٌ على عذالك 😉
ما همني عاذل و لا وش يقولون
وماني بحاكي في قفا شخص ثاني
الله يبــيّــض وجه من هم يسبوون
الأجر يأتيني و أنا في مكانــــــــي
………………………………… حمد البريدي (قد تريدين تغيير ‘يبيّض’ ب ‘يسوّد’ ويــــههم هههه)
خيتو هديتك مقبولة و على الرأس و العين . كان شيء لا بدّ منه فالصامت لو تكلم لفظ النار و الدم و قُل لمن عاب صمته خُلّق الحزمُ أبكمّ. تحياتي يا بنت الجزائر و نشكركُم على ما فعلتوه مع محمد عسّاف و نعرّف أنه من حُبكُم لنا و كما قالت مقدمة الحفلة حين قدمته شعب واحد و قضية واحدة . تصبحون على خير و تحياتي لأريج و أم هكار إن مرتا من هُنَا .
حقك تردي بعد صبر و صمت طويلين على من تطاول
الاهداء كان لأنه هذا ما خطر على بالي حينها
الحقيقة طرب جميل
شكرا سنفورة و أنت من أهل الخير
فكره حلوه بس ما تنفع مع عيالنا إلا إذا كان راعى المطعم مستغنى عن مطعمه؟
لان عيالنا بس يقعد على الطاوله هذا إذا عرف يقعد مثل البشر تشوفه على طول مسك الشوكه والسجين وطعن فى قطعة الستيك والاخ الشيف النونو !!!