استقلت الموضة “مترو دبي”، حيث تنقلت عارضات أزياء داخل المترو، ليقدمن أحدث صيحات الموضة، انطلاقاً من محطة “دبي مول”، ووصولاً إلى محطة جبل علي، ثم كانت العودة إلى المحطة الأولى مع القسم الثاني من عرض الأزياء الذي نظمه مهرجان دبي للتسوّق، ليكون الافتتاحية الخاصة لأسبوع الموضة، إحدى الفعاليات الرئيسية في المهرجان، وفقاً لصحيفة “الإمارات اليوم”.
وإلى جانب عرض الأزياء الذي صورته عدسة “الصحيفة الإماراتية” في المترو، قدمت فرقة موسيقية مجموعة من الأغنيات والمعزوفات الموسيقية، حيث عزفوا على الجيتار والكمان، وذلك في الوقت الفاصل بين قسمي العرض.
ويؤكد مهرجان دبي للتسوّق، من خلال تنظيم هذا العرض، أنه السبّاق في تقديم الأفكار الغريبة وغير المألوفة، إذ يعد هذا العرض الأول من نوعه في الشرق الأوسط وربما عالمياً.
كما تميز العرض، الذي دام ما يقارب النصف ساعة في المترو، بكونه لا ينقصه أي شيء من متطلبات عروض الأزياء العادية، فقد جهز المترو بمكبرات الصوت للموسيقى التي ستمشي عليها العارضات، والتزم الإعلاميون أماكنهم في المترو، وخصصت الزوايا للمصورين، بينما مشت العارضات في الممر الذي يفصل مقاعد جانبي المترو ليقدمن أحدث صيحات الموضة أثناء سير المترو.
وحملت العروض التي جمعت الأزياء النسائية، إلى جانب الرجالية الملابس اليومية، التي بعضها يناسب الصيف، فيما البعض الآخر بدا ملتزماً بموسم الشتاء. وقدمت مجموعة من الأزياء من “بلومينغديلز”، وقد تميزت بألوانها الفاتحة كالزهري والأصفر والأزرق الفاتح والبرتقالي.
وقد تنوعت القصات بين الفساتين القصيرة والطويلة، أو السراويل التي كانت في معظمها بقصات عصرية.
وقد حملت العارضات الحقائب التي كان معظمها ملوناً أيضاً كي تناسب الملابس وموضة العصر. ولم تقدم في العرض تصاميم خاصة بالسهرة، فقد حملت المجموعة التي قدمت التصاميم الخاصة بحفلات الكوكتيل.
أما الملابس الرجالية التي قدمت في العرض فكانت كلها عصرية وتحمل اللمسة الشبابية من جهة الألوان، وكذلك القطع الموضوعة مع بعضها كالسترات والقمصان، إلى جانب السراويل. وقد استخدمت الشالات في ملابس الرجال كإكسسوارات تزيّن ملابسهم.
ماعجني شي من تشكيلتهم مبين انو شاريين الملابس من محل ومنسقينن عل بعض وعم يعرضوهم ليستخفو بزوء الناس
n’importe quoi
والله دبي صايره حلو يعجبني التحظر والتغير بس موبشكل وبس لا اول شي العقل يتغير بعدين الشكل