أثارت شركة ملابس صينية غضب الإيرانيين عندما أرادت أن تصنع بنطلون جينز يحمل تعبيراً إسلامياً فوضعت على الجيب الخلفي عبارة ” بسم الله الرحمن الرحيم” بالفارسية.
وقالت صحيفة ” ديلى تلجراف” أن الحيلة التي اتخذتها شركة تصنيع الملابس الصينية لتسويق الجينز، أثارت غضب الإيرانيين، حيث قامت الشركة بوضع عبارة ” بسم الله الرحمن الرحيم” بشكل بارز على جيبي البنطلون من الخلف، وهو ما يعد عدم احترام لاسم الله.
وكان الإعلام الإيراني أول من أشار إلى هذا النوع من الملابس وطالب برد فعل حازم، فقامت الشرطة بالتحفظ على الملابس والقبض على ثلاثة رجال أعمال قاموا باستيرادها، وقد أتهم الإعلام الإيراني الصين ” بمهاجمة الرموز الدينية الإسلامية.
ويتهم الموقع الإيراني “أسريران” الصين بمهاجمة الرموز الإسلامية الإيرانية المقدسة بأشد طريقة هجومية، ويقول الموقع “في الإسلام، تحمل كلمة الله احترام كبير، واليوم يتم تطريزها على مكان الجلوس والأسوأ من ذلك أنه يتم بيعها في إيران”.
وأشارت الصحيفة إلى أن البنطلونات التي تحمل هذا الشريط تم بيعها للنساء بـ 6 أو 7 دولارات للبنطلون وهى تحمل علامة “صنع في الصين”.
وفي السياق نفسه وقبل حوالي 3 أعوام أثار جينز يحمل اسم “جينز القدس” ضجة كبيرة في العالم الإسلامي، يذكر أن الجينز طرحته شركة ايطالية، بمواصفات إسلامية، يتميز كونه فضفاض ويسهل على مرتديه الركوع والسجود. وإعتبر المعارضون للجينز أن تسمية الجينز باسم مكان مقدس عمل مسيء وغير مناسب، وطالبوا بمقاطعته.
حسبي الله عليهم””ان الله يمهل ولا يهمل,,,,,
كثير من الملابس تدخل بلادنا والكثير بيجهل الكلام المكتوب فيها,,,,,
وبيكون في تجاهل من المراقبين وبيكون مكتوب فيها سب او شتم للمسلمين او العرب,,,,,,,,,,,,,,
سموووووووووووووورة
إن ما يهم تجار الصين هو المكسب بالشكل الأول والأخير..
أناس لا ليهم ملة ولا دين ولا فيهم يحترموا عقائد الغير ولا المقدسات الدينية
دولة عملية من الطراز الأول..
المشكلة فى إن لو بعض الدول العربية روجت لهذه المبلابس ..
تكون هى دى فعلا الطامة الكبرى..
لكن لو بمنتهى البساطة احتراما لديينا نقاطع مثل هذه المبلابس ويبدى تجار العرب والمستوردين استيائهم من مثل هذه الأعمال مقاطعة بعض المنتجات الصينية وقتها بيتوقف الصين عن تصنيعها لأنهم بيبحثوا عن المكسب ..
المكسب وبس..
يعنى لو شايفيين إن الموضوع بيخسرهم ما راح يكرروه تانى..
الله لا يبارك بأى تجارة تغضب الله..
لانهم عارفين انه بهده الكتابه سيشتهر هدا المنتوج ويلقى اقبال الدول الي تكره الاسلام
I found a nice, informative website that I would like to share. it’s continuously being updated so keep checking for further current news, history, geography and maybe even some trignometry.
http://whisperofpeace.yolasite.com
هلا نور الله كيفك؟؟
إن شاء الله طيبة وبخير..
بس الدول يللى بتكره الإسلام ماهم محتاجين لهيك منتج من الصين..
منتجات الصين بتغزو العالم كله أى نعم بس كل بلد حسب اقتصادها ..
يعنى الصين بتعرف تلعبها صح..
المنتجات يللى بتروح الدول الغنية والغربية وذوى الإقتصاد الثابت هى معظمها منتجات الكترونية وحاجات من العيار التقيل..
لكن بقى فوانيس رمضان واللعب والساعات المضروبة والنظارات اللى مبتشوفش والملابس التعبانة وهيك أشياء ما بتلاقى رواج إلا فى بعض البلاد العربية..
يعنى أنا بنظرى إن المنتج دا محتاج وقفة من المستوردين والتجار العرب..
وإن شاء الله ربنا ما بيباركلهم وبيخسروا فيه..
شكرا على الموقع راح أتصفحه إن شاء الله..
اهلا بك دكتورتنا العزيزة,
انا الحمد لله اختي
السلع الصينية غزت العالم باسره, حتى الرخيصة منها مثل: الالعاب
dvd و الملابس اي حاجة تخطر على بالك: made in china
حسبنا الله و نعم الوكيل
آه والله…
من فتره شريت تلفزيون JVC و فرحان اوي يعني و مفكر حالي جايب شي عظيم و صناعة اعظم و بعد كم يوم و انا بمسحو بالصدفة بقرا شو مكتوب من ورا و يا فرحتي طلع صيني……………. بطّلت امسحو
بس رح ييجيهم يوم لانهم تعرضو للاسلام و الله كبير….
عسل والله يا “مُغترب”
بس ياراجل فى حد يشترى جهاز كهربائى ،، من غير ما يسأل على بلد الصنع وهو بيشترية..،
عالعموم حصل خير ولا تزعل نفسك..، بس خد بالك المرة الجاية أحسن كل حاجة بقيت Mada In China
السلام عليكم يا عم كله ماشي حاله صنع في الصين أو صنع في المريخ صحيح هي لا تدوم لكن مقبول في الماضي كان عندي حاسوب محمول Mada In China لن أكذب عليكم لقد كان ممتازاً رغم إستعمالي له بكثرة ومازال إلى اليوم
wa la haga
حمدالله على السلامة أخى Cruize
عاش من شافك،،
عيد سعيد علي عيونك وعلى كل أحبابك،،
تحياتى،،
الله اسلمك يا vip اتمنى أن تكون بخير و كل عام وأنت بألف صحة يا سيدي
شكراً لك.
اخ cruize كل عام و انت و بخير
حاسوبك بعدو شغال(((((((((((
عيد سعيد أخ مغترب والحاسوب فعلاً شغال, تسلم
وتحية لجميع الإخوة في الموقع في هذا العيد