تصدّرت مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن حملة وهاشتاج بعنوان #تزوجني_بدون_مهر تحدث عن اطلاق مجموعة من الشابات في لبنان لهذه الحملة بهدف المساهمة في معالجة مشكلة العنوسة المرتفعة بسبب الازمة الاقتصادية الحادة التي يعيشها البلد وهجرة اعداد كبيرة من الشباب..
وعن سبب الحملة، مفقد نقلت الانباء عن فتيات مُشاركات في الحملة المزعومة أن السبب «هجرة عدد كبير من الشباب اللبناني والغلاء المعيشي الفاحش، وهو ما يزيد ثقل المهمة الصعبة في تأمين المهر اللازم للزواج، وإلى جانب المصاريف والنفقات الحياتية الأخرى».
غير انه لم تسجل اي تظاهرات في هذا الاطار، والصورة المتناقلة تعود الى 21 تشرين الاول 2019، وتظهر لبنانيات خلال تظاهرات في بيروت، للمطالبة بتحسين الظروف المعيشية وإسقاط الطبقة السياسية الحاكمة.
وبالرغم من ان هذه الانباء غير مؤكدة ولم يتم وقد لاقت الحملة ردود فعل إيجابية، انتقلت لعدد من البلدان العربية، إذ كتب حساب باسم «محمود»: «لو المجتمع ينظر للموضوع بشكل سوي والزوج يقدر هاد الشي من الزوجة وما يعايرها إنه أهلها استرخصوها، والطرفين يكون عندهم خطة لمواجهة تكاليف الحياة بعد الزواج بالشراكة» بينما قالت أمل «اعتقد بأن بنات العالم العربي كلهم قريباً راح يرفعون نفس الشعار كميه البنات الغير متزوجات مهوله مقابل شباب عاطل بلا وظايف او بوظايف متدنيه للاسف».
يذكر ان وكالة “فرانس برس” قد اوضحت ان بعض الصور التي يتم تداولها على انها لحملة “تزوجني بلا مهر” هي في الحقيقة لتظاهرة واحتجاجية وليس لها علاقة بهذه الحملة.
هذا عرض مناسب لجلمبو ?
دوما يصرح بأنه مفلس معندوش في رأسماله حتى 50 باوند ! و يقتات على سمك التايمز الذي يصطاده خلسة في نص الليل قبل أن يستيقظ حراس جلالتها من النوم !
كثر خيركم يا اللبنانيات، ، اعملوا معروف في جلمبو هذا ابن حلال دخيلكم اتوصوا فيه !
جلمبو احزم الحقائب و طيارة على بيروت و يا نيال من وفق راسين في الحلال ?
على بيروت على بيروت ههههههههههه لن أفوت !!! قبل مغرب التوت وصيد الحوت !!! دولة اجدادي العظماء ومازال يحكمها الأسرة العلوية التي اصلها المبارك من كوفة العراق وعلي امير المؤمنين يعسوب الدين وامام المتقين عليه السلام .
اما على مهر العرائس ، فهو صحيح انه في نفسي اقول لشي حلوة : كم مهرك ؟ تقول : علي الطلاق ما انت دافع حاجة يا جدع ههههههههههههههه بين الحبايب ما في حساب !!
فأقوم اكتب باسمها شي قصرين على المحيط وثلاثة على المتوسط وسبعة في مراكش هههههههههههههه المهم قدمها يكون قدم سعد ، فمثلما مكروه المغالاة في المهر ، فانه مكروه عدم فرض مهر للمرأة ، انه سنة نبوية . وسيدتنا الزهراء سلام الله عليها كان مهرها اقل بقليل من خمسمائة درهم !! فعليه خمسمائة باوند مع سمكتين وبقرة في هذا الزمن ههههههههههههه مهر مقبول في هذا الزمان ، اخذين فرق العملة والتضخم التراكمي بعد كل هذه المدة في الحسبان هههههههههههههه يلا على بركة الله ، المهم يكون قدمها قدم سعد ، انكليز كحيانين راحوا للمغرب وعملوا شركات سياحة صاروا ميليارديرية !!! اما إعلامين امثال صديقنا اللندني العراقي المتاكوت بالجنسية الكويتية نجم عبد الكريم ، صار يملك قصور في مراكش !!! كما انه تزوج مغربية حسناء اصغر من بنت بنته ههههههههههه وخلف منها بنتين ما شاء الله ، وقاعد مرتاح هناك وترك لندن والكويت والعراق ، الله يسعده ، يعني انفتحت على كثيرين في المغرب راح تزركن معاي ليش ؟؟ ههههههههههههههه فيا امازيغو الامر يعتمد على قدم العروس وسعدها وهمتها ، والرزاق هو الله الذي يرزقكم على نياتكم.
مساء الورد مريومتي ، كيفك؟
من وحي الموضوع …. هل برأيك الرجُل الشرقي يُقدّر تخفيف البنت أو أهلها أعباء الزواج عنه أم أن هذا يرخصها في نظره ؟
نهارك سعيد….
أراكُم لاحقاً….
!!
عاوزين مظاهرات نسائيه حاميه وجامده تطالب بتعدد الزيجات هنا بمصر علشان ينعدل الميزان المعادله تبقى مضبوطه , والمهر سهل مش مشكله ممكن أخد قرض من بنك أسلامى بدون فوائد والعروسه الجديده تسدد بالتقسيط من راتبها.
صباح الخير آخر العنقود كيف حالك عزيزتي و كيف حال العائلة الكريمة؟ عساكم إن شاء الله بخير جميعا،
عذرا على التأخير في الرد،
في المجتمعات الذكورية التقليدية، أعتقد إن خفضت الفتاة مهرها أو تنازلت عنه،، قليل من يقدر هذه الخطوة، لأن المجتمع غالبا يراها باعت نفسها بالرخيص ! و أول من يهاجم المرأة هي المرأة نفسها، عمرها ما تيجي في صف بنت جلدتها ! و يا خوفي لو الزوج الي تنازلت عشانه عن المهر يعايرها به و يقول لها: جئت بك من بيت أبوك بلا درهم و لا فرنك !
لكن هذا لا يمنع أن هناك من يقدر هذه الخطوة حتى و لو كانت نسبة ضئيلة جدا !
للأسف الوضع الاقتصادي المتردي و غلاء المعيشة في لبنان و غير لبنان أدت إلى هذه الخطوة، الله يصلح الحال!
** تعليقي هذا ليس تحريضا على رفع سقف المهور، كل واحدة حرة في نفسها، و كل واحد ينام على الجنب الي يريحو و كل شاة تعلق من كراعها كما يقول المثل !! إنما مجرد رد على سؤالك الكريم،
نهارك سعيد آخر العنقود ?
مساء الورد مريوم….شُكراً على ردك!
رغم أن هاشتاق تزوجني بلا مهر كاذب إلا أنه أظهر المشاعر الحقيقية للرجُل الشرقي عامة و العربي خاصة …. كلهم يُريدون الزواج دون مهور ، المهر حق للمرأة و لكن يجب مُراعاة ظروف الرجُل فيه و تقديم دينه و خُلقه على وضعه المادي و في نفس الوقت يجب على الرجُل أن يُقدّر هذا التسهيل و يُحافظ على من إختارته لنفسه لا لمهره و أن يكون على قدر الأمانة لأهل إئتمنوه على عرضهم …… المهر ما هو سوى هدية يُقدمها الرجُل لزوجته و في الغالب إن تعسرت أموره بعد الزواج و كانت الزوجة بنت أصل يسترد هذه الهدية و كم من نساء بعن ذهبهن للتفريج عن الزوج و كم من إمرأة تنازلت عن كُل شيء لتتخلص من زوج سيء ….في النهاية المال يُساعد و لا يُسعّد و لكن برأيي الشخصي المُشكلة الحقيقية في هذا الهاشتاق أنه يتحدث عن رجال عاطلة عن العمل بمعنى أن الأدوار ستنقلب ، ستكون هي المُعيل إن كانت عاملة و ستتدهور العلاقة لأن فكرة أن الرجُل هو السند و الحصن الحصين ستختفي و بعد فترة ستنقلب الحياة لجحيم لا يُطاق و ينتهي الأمر بالطلاق و تشرد الأطفال …ماذا يُجبر بنت أن تتزوج بعاطل عن العمل يبحث عمن يُطعمه؟! ماذا يُجبر بنت أن تُنجب ممن لا يستطيع أن يعول عائلة ؟! الرجُل ليس بوردة توضع في عروة الفستان بل هو سند و حصن و درع و عديل روح و مؤتمن على عرض و الزواج ليس بمعركة المُنتصّر فيها هو من يستطيع الخروج بأكبر قدر من الغنائم ، الزواج مودة و رحمة و مُشاركة و مُحاولة وصول لبر الأمان و بناء عائلة سوية …… الرجُل الذي يُهلّل لهذه الحملة لا يرى في الزواج سوى حسبة مالية و لا يرى أن الزواج مشاعر و عنده كل إمرأة إن كانت مجانية مناسبة لتكون زوجته و هذا لا يؤتمّن على عرض و لا يوثق بمشاعره ….
نهارك سعيد….
!!
كلام عوانس
إذا الإيمان ضاع فلا أمان …..ولا دنيا لمن لم يحي دينه
ومن رضي الحياة بغير ديناً ..فقد جعل الفناء لها قرينا
مرحبا الأخوات والأخوان الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
..
كل ما نحن فيه …من أمور مقلوب … وشتات …وفتنة …ومناخ متشائم قلق
ونفاق وانحلال وفقر وجهل ومرض …… كل ذلك لإنني خرجنا عن المسار الصحيح .. ( وكنا نخوض مع الخائضين ) ….ومازال القادم أسوأ
.
الإيمان هو…عصب الحياة به تستقيم الأمور .ويقف المؤمن على أرض صلبة ..لا يهتز مع أي رياح ……يحيا حياة هادئة في مناخ صحي
تشيع فيه الأطمئنان والسكينة والهدوء ((معادلة صحيحة ))
والعكس صحيح …( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكة )
.
وهذا ما نراه الأن …الكثير يشتكي …….. الكثير غير مرتاح …البعض يعاني من الأكتئاب …والأخرين وصلوا مرحلة اليأس والقنوط … فقدوا الأمل …
فهم يعبدون الله على حرف . فإن أصابه خير أطمئن ..وإن أصابه شر بما قدمت يداه أنقلب على عقبيه …والنتيجة [[ خسر الدنيا والاخرة ]]
وهؤلاء مثل الذين قالوا أمنا …ولم يدخل الإيمان قلوبهم
..
ولننظر الى بعض الأمثلة …
الرجل أو الشاب …إذا رأى أحد يعاكس أخته أو زوجته أوأبنته …. غضب وهاج وهاجم وهو مسعور ..يدافع عن عرين بيته
في الوقت الذي هو …يشاغل ويعاكس ..بل له علاقات سيئة مع بنات الناس الأخرين
تجده يقتل زوجته لو شك فيها أو علم إنها تعرف رجل أخر
بينما هو له عشيقه وأتنين ..وعندما يمل منهم يذهب الى بيوت الدعارة
فهل هذا ممكن أن نعطيه صفة مسلم
.
واخرين يخش في بضاعته لمزيد من الربح ..
كل ما يشغله هو المكسب والربح …والحجة أنه وراءه مصاريف واسرة وابناء …
أهتم بمصاريفهم دون أن يميز هل ما يكسبه حلال أم حرام
ولكن إذا أكتشف أن أحد باع له بضاعة مقلده … قام الشجار معه ولعنه ..وأخذ يندب ويشجب ما يحدث في الدنيا
أنشغل عن اسرته بتجارته …ونسي أهتمام أبنائه بجانب الدين في حياتهم
فالمحصلة هم أبناء غير قادرين على مواجهة الحياة ..فيفشلون في أي أختبار اخلاقي لهم
ولو أصاب الأسرة فقر …. فسوف تجد من السهل أن تقع بناته فريسة للحشرات الهائجة التي تبحث عن أي جسد رخيص …فيغريها بالمال … ويستبيح شرفها
وهي ضعيفة …ليس بداخلها الإيمان الذي يحميها ..لم يزرع فيهم الراعي ..الخوف من الله ..والإيمان …ليثبتوا
.
قصص كثير ….وامور كثيرة …في حياتنا … تؤكد أن الحماية والنجاح بالأعتصام بكتاب الله
.
الأسرة التي نشأت على الإيمان وطاعة الله
تجد فيها الزوجة .. تتطلب من زوجها عند خروجها للعمل في الصبح للسعي للرزق …
كانت تحذره وتنصحه وتقول له كل يوم :-
.[[[[ ..اتق الله فينا ولا تطعمنا إلا من حلال ، وإياك أن تدخل علينا الحرام ، فإننا نصبر على نار الجوع، ولا نصبر على نار جهنم “]]]
.
فما بالنا الأن …والزوجه تثقل كاهل زوجها ..نريد كذا وكذا …فلانه زوجها أحضر لها موبيل أحدث موديل ..أو أشترى لها شقه في الكمبوند أو نريد أن نصيف مثل فلانه ….و….,و…… ابناءنا ينظرون لأبناء الجيران عندهم كذا وكذا
فيخرج الرجل الى عمله …وهو ليس في عقله إلا الحصول على المزيد من المال ليلبي طلبات زوجته وأبنائه …… ومن أجل الحصول على المال ..يزين له الشيطان طرق الحصول عليها ….فيقع في الفخ …ويضحك ابليس بصوت عالي ويقول ( ها هم البشر …لايرضون بما رزقهم الله …ولايشكرونه …بل مزيد من الطمع والحسد والسخط ..ودائماً الشكوى …
.
أحبابي ..كل ذلك حله سهل وبسيط جداً
العوده بالتصالح مع الله ..فنعيش في حماه …ولايكون للشيطان علينا سبيل
.
أخيراً
.
أوقات كثيرة ..أشعر أن هناك أيدي خفية …تدفع شعوبها الى السقوط
تسعى الى نزع الرباط القوي الذي يحميهم ( حبل الله المتين )
… بالنفور من الدين والعبادات …
.
تضغط عليهم أقتصادياً … وتتعمد الغلا والفقر …. والمزيد من الفتن …
وجعل الفن والكورة والفنانات والراقصات مثل أعلى والمميزون والمرفهين وأصحاب الشهرة ..فيكونوا قدوة لشبابنا وفتياتنا …الكل يسعى لهذه الحياة
ولا يهتموا …بالرحلة الأخيرة
فالناس في غفلة ..فإذا ما ماتوا أنتبهوا
أنهم يريدون أن تشيع الفاحشة
حتى
استدراك لما كتبته في المشاركة السابقة
.
ان الرجال والشباب التي تهلل للتعدد ….والتي أيدت المطالبات ( تزوجني بلا مهر )
وأن هناك من يريد أن يتزوج موظفة لها راتب ….فعليها أن تصرف عليه أذا أرادت الزواج لأن الكثير أصبح لايستطيع أن يفتح بيت أخر …ويصرف عليه
هم في الواقع يسئون الى أنفسهم
فهم يشبهون أنفسهم بذلك الوعل أو الثور الذي كل وظيفته هو (…….. )للأناث من البقر
فصحبه يصرف عليه ويسمنه من خلال المال الذي يأتي من وظيفته الوحيدة
وعندما يكبر ويفشل في أداء وظيفته … يذبح ..فلا فائدة فيه
.
لقد جعل الله القوامة للرجال
والقوامة في اللغة….. من قام على الشيء، أي حافظ عليه وراعى مصالحه
والقوامة الزوجية…..هي ولاية يفوَّض بها الزوج( للقيام على مصالح زوجته )
بالتدبير… والصيانة ….والإنفاق….، وغير ذلك
وفيها تكليف للزوج يحاسب عليه أمام الله لو فرَّط فيها،
كما أنّها تشريفٌ للمرأة، …فقد أوجب الله على الزوج بمقتضى القِوامة، رعاية زوجته التي ارتبط بها بعقد زواج شرعي، واستحل الزوج الاستمتاع بزوجته بذلك الميثاق الغليظ، كما وصفه الله في القرآن
.
ولكن عندما ينقلب الوضع …وتصبح الزوجة هي من تعمل وهي من تنفق على البيت ..وهو جالس ….. فقد ضاعت الهيبة والرجولة …وأصبح لها اليد العليا
فضاع المعنى الحقيقي للأسرة .. وتصبح المشاكل والخلافات هي المناخ الذي يحيط ويسيطر على حياة مثل هذه الأسر
.
ملحوظة …ربما يسمح الرجل لزوجته أن تشاركه في نفقات الأسرة إذا كان الرجل يعمل ويكد ولكن راتبه ليس كافي لقضاء لوازم البيت خاصة في ظل وجود أبناء …فربما هنا …نعطي له ولها العذر ..ان تخرج للعمل لتشاركه الكفاح ولكن الشرط أن يكون عمل مناسب يحفظ لها كرامتها وشرفها وهي أمنة فيه ..لاخوف عليها ..
.
أخيرا
.
مع كثرة الأنفتاح على العالم ….وقي ظل وجود الشبكة العنكبوتية …والنافذه المفتوحة فيدخل من خلالها ..هواء ملوث ومشبع بكل ما هو قبيح
.
الموبيل في أيد الأطفال والمراهقين …من السهل جدا في ذات مرة
أن يقع امامه صور أو مقاطع فيديو هي أشبه بالجحيم الذي يدمر بلا رحمة أو شفقة عقول هذه الصغار في ظل غياب الدين ورقابة الوالدين المشغولين أيضا سواء بالعمل أو بنفس الشاشات المدمرة
انه التدمير الذاتي
ولقد أشارت في الرد السابق ..ان هناك أيدي خفيه تسعى وتخطط لذلك
لأهداف ربما لانصدفها ..او تخطر على عقولنا أو نصدقها
.
والمعنى فإن أصحاب النفوذ العالمي …من ضمن برامجها للسيطرة على شعوب العالم ….انها تهدم الاساس الثابت لها وهو الوازع الديني
وتخص بذلك الشباب والفتيات عماد المستقبل لأي شعوب
.
فيكون التخطيط ….هو نشر مثل هذه البرامج المجانيه من محادثات مختلطة
يكون العامل الجنسي هو المادة التي تجذب كل هؤلاء التائهين ..من أبتعدوا عن حماية الله ..فيصبحوا لقمة سائغه للشياطين وحبائلهم
فهل أنتبهنا من فضلكم
أم انه الأستسلام لهذا المصير المظلوم ..ومن يدفعنا من الخلف للوصول إليه ….فنصبح مثل الأشباح …هياكل تتحرك منزوعة الأرادة ….تتغذى على الُارة والشهوة لتلبية الرغبات التي زروعها بداخلنا ….فماتت كل نباتات الخير
ولم يبقى الى هذا الشوك …الذي يدمي أجسادنا واجساد أبناءنا
ونصبح جميعا أشباح زومبي ..كما يصورون ذلك في افلامهم بإصابة جميع البشر …. فنصبح ريبورتات تتحرك من خلال شرائح
.
ولن أذكركم ..بإن افلامهم من سنوات طويلة ..كانت تظهر أن هناك وباء سوف ينتشر بسبب تسريب بعض الفيروسات من معمل عسكري سري تابع الى vip… ,ويخرج عن السيطرة …وتصبح كارثة للعالم
أنهم دائما يفكرون ويخططون ..ولذلك فهم دائما المسيطرون
ونحن تابعون لهم .. مبهورين بتطورهم الخارق …. فأحتلوا عقولنا بدل من أرضنا
.
فسأله رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عمَّا يحفظ من القرآن غيبًا عن ظهر قلب، فأخبره الرجل بما يحفظ، وعندئذ قبل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أن يزوج له المرأة، وجعل صداقها أن يعلمها الرجل ما يحفظ من كتاب الله تعالى.
الله يسعد الصباح أختي آخر العنقود،
كلامك صحيح و معقول 100% ، المهر في حد ذاته ليس مشكلة، الفتاة حرة في أن تأخذه أو تتنازل عنه بطيب خاطرها هي حرة و هي أدرى بما يصلح لها، لكن فعلا المشكلة الحقيقية تبدأ بعد الزواج مع الإنفاق في حالة كان الرجل عاطلا عن العمل ستضطر زوجته لإعالته في حالة كانت تشتغل و سينكسر ظهرها أكيد ! الحمل سيكون عليها ثقيل جدا،،
أو اتكاليا انتهازيا استغلاليا، يفرض على زوجته تقاسم مصاريف الحياة الزوجية إن كانت موظفة، و إن كانت عاطلة تجده شحيحا يبخل عليها، أو مهملا لواجباته فتضطر للخروج للعمل و القبول بأي مهنة مهما كانت و بأجرة زهيدة حتى تعيل الأبناء !
هناك حالات كثيرة لنساء يعشن هذا الوضع و الموضوع يطول مناقشته صديقتي، و أحمل فيه المسؤولية أيضا للأنظمة و الحكومات التي أوصلت الشباب إلى هذا الحال من الفقر و البطالة و العوز !
** لا ألوم كثيرا الزوج الذي يطلب مساعدة زوجته في تقاسم مصاريف الحياة، لأن الحياة صارت صعبة و فرضت هذا و التعاون جميل! الله يصلح الحال،
نهارك سعيد صديقتي..?
هههههههههههه ما شاء الله عليك امازيغيو فقيهة ههههههههههههههه سيبك من عنقود ، ليس هناك ضير ان تعاون المراة زوجها اذا تمكنت دون ان يجبرها على شيء ، وبعدين الله يرزقها ويرزقه ، كما حصل مع السيدة خديجة سلام الله عليها التي حازت اعلى رتب الكمال وجنات وقصور فيها من قصب ( اي لؤلؤ ) ليس فيها تعب ولا نصب !! كما ان الله احل للمراة ان تتنازل حتى عن مهرها بعدما يعطيه لها الرجل ، وقال سبحانه: (فإن طبن لكم عن شيء منه نفسًا فكلوه هنيئًا مريئًا ) اسمعوا هنيئا مريئا كيف ترن بالاذان ؟؟ بنات الاصول فقط تنطبق عليهم مقولة وراء كل رجل عظيم امراة !!