ظهرت اليوم الثلاثاء معلومات جديدة، عن سائق “اوبر” لبناني، اعترف بقتله دبلوماسية بريطانية، كانت تعمل منذ يناير الماضي بسفارة بلادها في بيروت، وتستعد للسفر إلى لندن لتمضية عطلة الميلاد مع عائلتها، إلا أن Rebecca Daykes البالغة 30 سنة، قضت خنقاً فجر السبت الماضي بحبل لفه حول عنقها “طارق س. حوشية”.
وفي التفاصيل الجديدة، التي نقلها موقع “العربية”، فقد اتضح أن القاتل البالغ 29 سنة، يعمل ضمن كسائق لدى “اوبر” حيث اتصلت به المغدورة عبر “التطبيق”، وطلبت أن ينقلها من حيث أمضت سهرة، استمرت مع بعض الأصدقاء حتى منتصف ليلة الجمعة الماضي في بار اسمه Demo بمنطقة “الجميزة” المعروفة كمقصد للسياح، لكثرة ما فيها من حانات ومطاعم وسط بيروت.
لكن من سوء حظها، أن سائق “اوبر” الذي حضر، كان طارق الذي توجه بها إلى حي “الأشرفية” شرق العاصمة، حيث تقيم، وأثناء الطريق لاحظ أن حالة فقدان التركيز ضعيفة لديها “بسبب احتسائها للكحول، فاصطحبها إلى الطريق السريع من دون أن تنتبه لذلك” وفي نقطة منه، انعطف بسيارته صعودا إلى مكان مقفر، وانقضّ يعتدي عليها جنسيا داخل السيارة، فانتفضت وتعاركت معه برغم أنها كانت شبه ثملة، بحسب السيناريو الذي تلخصه “العربية.نت” الآن، لأنهم وجدوا آثارا من خانقها على جثتها، وآثار جروح وكدمات تدل بأنها قاومته لتمنعه من تحقيق نواياه.. قاومته حتى الموت، ولو لم تفعل، لربما تركها بعد إشباع رغبته ومضى.
وأثناء مقاومتها، تمكنت من الإفلات والخروج من السيارة، وراحت تصرخ وتستغيث، فخرج خلفها وأرغمها على العودة إلى السيارة، وفيها سيطر عليها تماما، وأمعن في خنقها ليتخلص منها، بجريمة أكد المصدر أنها “جنائية، لا أسباب سياسية خلفها” خصوصا أن لطارق “سوابق جرمية عدة، وتم توقيفه مرتين بتهمتي تحرش وسرقة الزبائن”. إلا أن “تلفزيون الجديد” نقل عن مصدر أمني لبناني، أن طارق “أربعيني العمر” وتم توقيفه بين 2015 و2017 بتهمة تعاطي المخدرات، من دون الإشارة إلى السرقة وتحرشه السابق.
اذا هذا ال uber
خطر اكثر منه مفيد للزبائن …لا نعلم خلفية من يقود بِنَا (هيدا ال طارق محشش وعند مخالفات ووو)…
في الاردن
لا يعطى سائق سيارة العمومي الرخصة
الا بعد الحصول على شهادة حسن السلوك
…لكن هذا لا ينطبق على سواقي اوبر ….فاوبر اوفر القانون
للعلم فكرة اوبر دمرت سواقي العمومي
فبعد ان كان الناس يتوسلون اليهم ليقفوا لهم وينقلونهم .
.صاروا هم المتوسلينا …وبشر ابن سلمان بمن هو اظلم واغشم منه
ولكل ظالم ايا كان يوما …حين يعلم انه ان كان ريحا فقد جاءه اعصار
يعني اذا اوقفنا سائقاً في الطريق شو بعرفك يكون كمان مجرم
بالعكس تطبيق اوبر مفيد وافضل من الوقوف لطلب التكسي واذا كان السائق مجرم هذا لايعني ان تطبيق اوبر سيئ فالمجرم يخرج لك من حيث لاتعلم وفي اي مكان بدون اوبر او غيره
عم تحطوا الحق على تطبيق الكتروني هههههههه
يعني اذا احد رايح على عنوان معين عن طريق تطبيق gps وبالطريق اوقفك مجرم واعتدى عليك فبهذا نحط الحق على تطبيق gps هههههههه