استمرارا لموجة الأفلام الجريئة في الموسم السينمائي الحالي، كشف العرض الخاص للفيلم الجديد للمخرج داود عبدالسيد “رسائل بحر” الأربعاء الـ 3 من فبراير/شباط الحالي، أن الفيلم يتناول العلاقات غير الشرعية بعيدا عن الزواج بين الشباب المصريين، من خلال الشخصية التي يقدمها الممثل آسر ياسين، الذي يقرر العمل صيادا، على رغم تخرجه في كلية الطب، فيلتقي بفتاة تجسد دورها الممثلة بسمة، يقيم معها علاقة غير شرعية، في وقت كان فيه يحب فتاة ليل تمارس السحاق، وتقيم علاقة معه!
ودافعت بسمة عن المشاهد التي قدمتها في “رسائل بحر”، وتبادلت من خلالها القبلات مع آسر ياسين، الذي يؤدي دور البطولة أمامها، كما دافعت أيضًا عن المشاهد الساخنة التي قدمتها في الأحداث!
وأكدت بسمة أنها قدمت الشخصية كما تطلبها منها الدور، ففي النصف الأول من أحداث الفيلم، تظهر كفتاة ليل تبيع جسدها، وكان لا بد من أن توصل هذه المعلومة للجمهور، الذي سيكتشف مفاجأة في دورها بنهاية الفيلم.
وأبدت الممثلة الشابة سعادتها بالعمل مع المخرج داود عبد السيد، الذي وصفته بـ”الكبير” وأنه “قدم روائع في السينما”، قائلة إنها لم تصدق نفسها حينما عُرض عليها المشاركة في بطولة الفيلم، لذا وافقت على الفور، حتى قبل قراءة السيناريو، مشيرة إلى أن ما جذبها في شخصية “نورا” التي قدمتها هو ذلك التناقض الموجود في الشخصية.
من جهته، لم ينكر الممثل آسر ياسين -الذي يقوم بدور يحيى في الفيلم- أنه واجه صعوبة في بداية تجسيد الشخصية، نظرًا لأنه يعاني في الفيلم من صعوبة في النطق، لكنه تدرب على ذلك، معتبرا “رسائل بحر” نقطة تحول في مشواره الفني.
وشدد على أنه يرفض مقارنته بالفنان الراحل أحمد زكي، الذي كان مرشحا لتجسيد الفيلم قبل رحيله، واعتبر أن هذه المقارنة لن تكون في صالحه، لأنه لا يزال في بداية مشواره السينمائي.
العرض الخاص وقصة الفيلم
كانت أسرة الفيلم احتفلت بالعرض الخاص له مساء الأربعاء الـ 3 من فبراير/شباط الحالي في سينما داون تاون (مسرح محمد فريد سابقًا) بوسط القاهرة، بحضور أبطاله، ومنهم بسمة وآسر ياسين، اللذين حضرا بعد عرض الفيلم بنحو ربع ساعة، كما حضر المخرج داود عبد السيد، برفقة زوجته.
وتدور قصة فيلم “رسائل بحر” حول يحيى الذي يمتهن الصيد، بعد أن فشل كطبيب بسبب صعوبة النطق التي يعانيها، ويرتبط خلال الأحداث بقصة حب مع نورا (بسمة)، التي يعتقد طوال الفيلم أنها فتاة ليل تبيع جسدها مقابل المال، لكنها في النهاية تقرر العودة له.
ويتناول الفيلم ظاهرة الشذوذ الجنسي بين الفتيات، من خلال كلارا التي ترتبط بعلاقة حبّ مع يحيى في بداية القصة، بعد أن قضيا معًا أجمل أيام الطفولة، لكنها تتخلى عن حبها له بعد أن تتواعد مع إحدى زبائن الأتيليه الذي تمتلكه، وتقوم بممارسة الجنس معها، بعد أن تخلع لها ملابسها، وتتطور العلاقة بينهما، لتظهر معها نفس الفتاة مرة أخرى في منزلها لممارسة الجنس مرة أخرى!
كانت الرقابة المصرية على المصنفات الفنية قد أجازت عرض فيلم دون حذف، وفضلت تصنيفه “للكبار فقط”، ليكون الفيلم الثاني في هذا الموسم الذي يلحق به هذا التصنيف بعد فيلم “أحاسيس” للمخرج هاني جرجس فوزي.
“فيلتقي بفتاة تجسد دورها الممثلة بسمة، يقيم معها علاقة غير شرعية، في وقت كان فيه يحب فتاة ليل تمارس السحاق، وتقيم علاقة معه!”
نعممممممممممم؟؟!!
أصل الموضوع شكله طلع موضة.. كله بيقلد كله
لا حول ولا قوة الا بالله………..
عالم فاضية وماعندها دين وتقبض فلوس من ورا هالكلام, واحد شيتوقع منها
حسبي الله و نعم الوكيل
خلاص كل مشاكل البلد خلصت مفيش غير الارف ده تقدموه
دانا كنت بقول عليكى محترمه
حسبى الله ونعم الوكيل
انا عايزة اعرف ايزاى بتجلهم الجرأة انهم يمثلوا المشاهد دى؟
ايه ما فيش حياء، ولا حتى خوف من ربنا؟
ربنا يهدينا جميعاً
كرهونا في الاحاسيس وفي البحر وكل ماهو جميل يسؤون اليه ويكرهونا فيه
اقسم انا واحده تعبت من مطالعة كل يوم فلم يصور مشكلة قد تكون ادنى مشكلة في مجتمعاتنا العربية واغفال المشاكل الكبيرة المهم ان يكون الفلم ..
الشذوذ الجنسي من قبل الذكور والاناث بمسمياتها أمر نادر الوجود في بلادنا الاسلامية ، وهو مدان من المجتمع كله الا من القلة القلية جدا التى تمارسه ،،، فهل تم حل كافة مشاكل المجتمع ، حتى الجنسية العادية منها ( لو ارادوا عمل أفلام تتكلم عن الجنس ) ، ولم يبقى غير مسالة الشذوذ والعياذ بالله حتى يركزوا عليها في كل فيلم جديد ؟؟؟!!! لقد بدأت أشك بأن من يمول هذه الافلام ومخرجيها ومنتجيها ما هو الا صهاينة أو متصهينين ، كما فعل الصهاينة في هيليوود والغرب بصورة عامة بانتاج هذه النوعية من الأفلام لتخريب الشباب، وحثهم على اتيان هذه الافعال الممقوتة من الرب والعبد ….
ان المخرجين عندنا ربما يعتبرون ان هذا النوع من الافلام يجذب المشاهد وانا أطمأنهم ان المرء اذا اراد مشاهدة الأفلام الإباحية سواء الشذوذ او غيره فهو سيشتري فلم فيديو ويشبع شهوته أو يلتجأ الى الانترنيت فيرى ما لا يجرؤ على عرضه لافيلم عربي ولا حتى أجنبي ..
فأتقوا الله واعملوا أفلام نظيفة تدخلكم التاريخ النظيف سواء في الاخراج أو التمثيل..فكل الذين عملوا أفلام من هذه النوعية السيئة سقطوا وانتسيت أفلامهم ..
انا عايزة افهم هما بيعملوا كده على tv ياترى حياتهم البعيدة عن tv كيف حيوانات لا والله الحيوانات ما بتعمل كده عن جد شواذ
والله فضحتونا قدام العالم, اني عايش في امريكا وهنا فيه افلام ومسلسلات عن الشدود الجنسي ومعضمها تحكي عن العرب والمسلمين وبتلاقي نجاح كبير, يعني الامريكان معاهم حق مذام العرب يضهرو في انفسهم كشادين وشادات. الله يخرب بيتكم رحنا مسخرة لكل من هب ودب.
حقا ( اقتربت الساعة ) وظهرت علاماتها بلا جدال !!! ماهذه الجرأة و….. يعف لساني عن نطق مايؤذي اخوتي الأعزاء .. صدقوني لن ينصلح حالنا وتتحقق آمالنا الا بمحاربة الفساد والفاسدين في كل موقع .. ان هذه الأفلام المسيئة المقززة والتي لاهدف لمن يعملون بها الا جمع أكبر قدر من الأموال مهما كانت ملوثة ومدنسة بشرف وعرض مصرنا الحبيبة .. يمكن أن نحاربها بحبنا لله عز وجل ورسله الكرام صلي الله عليهم جميعا وسلم .. فلا يوجد ما يدفعنا لمشاهدة هذه الأفلام الحقيرة الا أنفسنا وأهوائنا الشخصية
وكل ماننفقه مقابل مشاهدة هذه الأفلام يجعلنا من المشاركين في نشر وتشجيع الانحلال والفساد وربما نتساوي في الذنوب مع هؤلاء الفاسدين القائمين علي صناعة هذه النوعية من الأفلام الرخيصة .. فاصحوا وانتبهوا يااخوتي الأعزاء فالمال الذي يقومون باستخدامه في انتاج واخراج مثل هذه القذارات انما هي أموال من يشاهدونها وبعد ذلك يرفعون الشعار الشماعة
( الجمهور عاوز كدة )
انضموا الي وامتنعوا عن المساهمة في هذه المهزلة وسوف نستطيع ربما بعد يوم أو عشرة أو شهر أو حتي سنة باذن الله العظيم أن نوقف هذا الطوفان الفاسد .. وفقنا الله جميعا
الفيلم جميل جدا