قدمت قناة المحور الفضائية المصرية من خلال برنامج “صبايا” الذي تقدمه ريهام سعيد رواية غريبة للشيخ سيد حمدي مفسر الأحلام الشهير، قال فيها إنه تلقي اتصالا من فتاة منذ عدة أسابيع، وكان الوقت في الصباح الباكر، تبلغه أن والدتها توفيت أمس وتم دفنها ولكنها جاءت لها في المنام فجرًًا لتبلغها بأنها لم تمت وأنها مازالت علي قيد الحياة.. وطلبت الفتاة الى الشيخ تفسيرا لهذه الرؤية، ولكنه طلب اليها أن تسرع على الفور الى قبر والدتها، وعندما ذهبت الفتاة بصحبة اقاربها وتم فتح القبر وجدوها مازالت تتنفس وتم نقلها الى المستشفى وعادت الى الحياة مرة أخرى ومازالت تعيش بصحة جيدة.
حوادث الدفن بظن الموت من الحوادث المعروفة، ربما أشهرها دفن الفنان صلاح قابيل الذي وجد خلف باب المقبرة ميتا عندما فتحت لدفن آخر، فيما يشير الى عجزه عن فتحها بعد أن أفاق من غيبوبته التي دفن بسببها.
عارف يا ست ننوسة اننا اصدقاء و اخوة و لهذا لم احب ما قاله هناك اشخاص آخرون لا اجادلهم لاني اعرف ان عقلهم فارغ و حافظين شويت كلام جايين يقولوه
نهاركم سعيد
نهارك سعيد وكل عام وانت بخير اخي أمين
منذ يومين فقط قرأت خبراً عن رجل مصري حسبوه قد مات ، وبعد أن مات ودفن بثلاث أيام استفاق من غيبوبته ،، وهو يروي أنه شاهد جثث أقاربه ، وحاول الخروج لكن شيئاً ما أمسكه من رجله وأحدث فيها جرحاً غائراً ،، وبعد أن تم انقاذه توفيت أمه وتوفي الحانوتي من الصدمة ، وزوجته تطالب بالطلاق لاعتقادها أن من أمامها شبح زوجها وليس زوجها ..
القصة طرحت عندي تساؤلات ،، كيف يدفن المصريون موتاهم ؟ فهو يقول أنه شاهد جثث أقاربه ،، أي هناك ضوء والجثث يبدو لا تزال سليمة حتى عرفهم أقاربه ،، وحاول الركض والخروج ،، فهل القبر واسع لهذه الدرجة
، عندنا القبور تتسع لجسم الانسان فقط ،،
حد ينورنا الله ينور عليكم
اعرف انة القبر في مصر غرفة واسعة تحت الارض مكان للراجل ومكان للنساء من نفس العائلة
بين الفصحى والعامية:
نجح الاستعمار منذ بداية القرن العشرين في تجزئة الأمة وتفتيتها إلى دويلات لكي يضمن لنفسه البقاء جاثما على خيراتها .. وما معاهدة سايكس بيكو إلا تكريسا لذلك التقسيم ،فهم يعلمون يقينا أن العرب مادة الإسلام وان تمزيقهم كأمة هو الوسيلة الفعالة للقضاء على الإسلام. لذا كانت محاولاتهم المستميتة والدائبة في هذا المسار لتفتيت أوطان العرب وإبعادهم عن أصالتهم .. وإمعانا في قطع كل رابطة تربط هؤلاء العرب حاولوا نشر لغتهم في البلاد التي استعمروها في شمال إفريقيا وفي لبنان ، وفي مصر نشرت مقولة أن العرب لا يمكن لهم النهوض والسير في ركب الحضارة إلا إذا تخلوا عن عروبتهم في محاولة لصرفهم عن لغة القرآن العظيم والتراث العربي الذي يشكل كيان الأمة ووجدانها .
وسعت كتاب الله لفظاً وغايةً ==وما ضقت عن آي به وعظات *
واتفق في ذلك دعاة العامية فهم مُسيرون لتحقيق أهداف الأجنبي بل إن احد قضاة محكمة الاستئناف في مصر من الانجليز وهو القاضي ولمور ألف كتابا أسماه لغة القاهرة ووضع فيه قواعد واقترح اتخاذها لغة للعمل والأدب .. كما اقترح كتابتها بالحروف اللاتينية . – (لاحظ لغة القاهرة .. كم يا ترى سيكون في العالم العربي من لغة وكم سيكون عدد تلك اللغات في كل إقليم وقطر ؟؟ مثلا مصر وحدها من سيسود لغة القاهرة أم الإسكندرية أم سيناء أم الصعيد والصعيد نفسه يضم لغات متعددة إذا جاز لنا تسمية اللهجات لغات)- لكن تلك المحاولات لقيت مقاومة عنيفة ضارية من أبناء الأمة الغيورين وهناك كثير من القصائد قيلت بهذا الخصوص كقصيدة حافظ إبراهيم “اللغة العربية”:
أيطربكم من جانب الغرب ناعب == يُنادي بؤدي في ربيع حياتي *
فالاصل في المسلم الحريص على بقاء دينه، وعودة وحدة امته ان يبذل جهده في الحفاظ على لغة قرآنه،وان لا يشجع اللهجات التي تفرق بين امتة …
ومن اراد ايصال رايه الى اكبر عدد، فليكتب بالفصحى لانها الاقدر على ذلك!!
بالله جد ؟؟
اذا هيك رح اكتب بوصيتي اندفن بمصر ^_^
بعيد عنك اخي مامون يسعد صباحك
تسلمي أم وردة ،، ويسعد صباحك مع اني شوي تانية رح يأذن العشا ههههه
ههههههههههههه والله انا هلى فتحت نيت ع بالي صبح
انتي الصبح يبدا عندك لما تصحي ^_^
حتى لو صحيتي المسا ..
هههههههههههههههههه لالالا
أخى مأمون ،
كيف حالك ؟ أتمنى أن تكون بخير …
مثلما قالت الأخت ننوسة المدافن فى مصر عبارة عن مكان تحت الأرض ولنفترض ( حُجرة ) يوجد منها المُخصص للمتوفيين الرجال وأخرى للمتوفيات السيدات …
ولكُل عائلة مدفن خاص بهم ، وعند الوفاه يقوم التُربى بإزاحة التُراب من فوق غطاء المدفن الموجود على الأرض لتجد سلم يوصلّك لأسفل (الحُجرة مكان الدفن ) وينزل المتوفى ويوضع بجانب باقية عائلتة من المتوفيين ، وبعد الصعود فوق الأرض مرة أخرى يقوموا بردم التُراب مرة أخرى على الغطاء الموجود على الأرض وكأن لم يكُن شيئاً …
لكن الموضوع ده بصراحة :
( منذ يومين فقط قرأت خبراً عن رجل مصري حسبوه قد مات ، وبعد أن مات ودفن بثلاث أيام استفاق من غيبوبته ،، وهو يروي أنه شاهد جثث أقاربه ، وحاول الخروج لكن شيئاً ما أمسكه من رجله وأحدث فيها جرحاً غائراً ،، وبعد أن تم انقاذه توفيت أمه وتوفي الحانوتي من الصدمة ، وزوجته تطالب بالطلاق لاعتقادها أن من أمامها شبح زوجها وليس زوجها .. )
ما عنديش فكرة عنه خالص ومحتاج حد ينورنى زيّك بالظبط !
لإنى ما أعتقدش إن ده يحصل لإن لو موجود مكان المتوفى إنسان حى مش هيشوف حاجة أصلا بمجرد غلق غطاء المدفن عليه !
تحياتى …