أظهرت دراسة أميركية أن وجود أخت في العائلة يساهم في صحة المراهقين العقلية ويمنحهم المزيد من السعادة.
وجاء في الدراسة التي أعدتها جامعة «بريغهام يونغ» أن «الشقيقات يحمين من الاكتئاب، أكثر من الأشقاء، فيما لم يظهر أن الأشقاء يؤثرون على احتمالات إصابة المراهقين بالاكتئاب».
والسبب في ذلك عائد إلى أن الفتيات يملن إلى التكلم عن مشاعرهن أكثر من الفتيان، ما يجعلهن مؤتمنات على أسرار أشقائهن.
ووجد الباحثون علاقة تربط العواطف بين الأخوة باحتمالات الإصابة بالاكتئاب ولم تختلف نتيجة الدراسة مع فارق العمر.
وأوضح الباحثون أنه «حتى لو تشاجر المراهق مع شقيقته، فإن وجود العاطفة في العلاقة يحمي من الانحراف والاكتئاب ويعزز الكرم والمحبة حيال الآخرين، مثلما يحصل حين ينال الطفل تربية جيدة»، إلا أنهم حذّروا من مغبة «الشجار المستمر».
اؤيد, دراسة معقولة
وبنفس الوقت أشجب وأندد
قال بيقول المتل((هم البنات للمات)) بواهاهاهاها بس اكيد انا ضد هالمقولة…..!!
اكيد وجود البنت بالعيلة بيفيد جدا سواء نفسيا او عمليا…..!
لانه البنت بتحن عالبيت وبتهتم فيه اكتر من الشب…..!
هع هع مفرفس….!
اكيد اكيد اكييييييييييد
اصلا البيت بلا البنات ما بيعني بيت ولا سعادة
هن رووووح البيت ويلي بيعطو جمال
لا دراسه واضحه وضوح الشمس !!!
والدليل المجتمع الامريكى خالى من كل هذى الامراض ؟
لا إكتئاب, ولا إنتحار ؟
الله بالخير يا باحثين !!
كلام مو مضبوط احيانا
صحيح ها البحث
صح طبعا: البنات البنات الطف الكائنات
هكذا قالت الباحثة الدكتورة سعاد حسني من اكتر من 20 سنة
يعني دراستها كانت صحيحة وهما بيأيدوها
دراسة مهمة ولله
البنت سبب من اسباب وجود الحنان والعطف داخل الاسرة يعني هي ام وزوجة مستقبل يعني خزان من المشاعر خاصة تجاه اهلهااااا
والله لا يحرم كل بيت من وجودهن
ويلي بيقول هم بنات للمماااات بيكون جاهل بي الحيااة وناقصوووو كتيييير وما وماشايف نماذج ابدااااا
يعني شب بي البيت ما بيهكلو همو ؟؟؟ الاهل!!!
تعليمو وتأمين شغل وانو يكون صاحب شخصية واهمم شي يرتبط بي وحدة ما تكون بلا اصل وتعذب فيييه
يعني البنت متل الشب بالنبسة للاهل وكل واحد ئلو همو
عسل يا يغداد…
مو مجاملة للبنات ولاكن اكيد انهن خير وبركة للعائلة .
صحيح بل أكيد أن الشقيقات يحمين من الاكتئاب؛ ويعود سبب ذلك إلى أنهن يحكين لبعضهن ما يحصل فيفرغن من مشاعرهن ولكن المؤكد أن الفتاة تحمي أخاه الفتى من الإكتئاب, فهو يتشرب منها أجواء النوع الآخر, فتساعده على الرؤية الصحيحة, وأجمل مافي الأمر أنها تكتئب هي عوضاً عنه, فتترك له الحرية ولها الإكتئاب, فإذا لم توجد الفتاة لكتئب الفتى.