أثار الملياردير الامريكي إيلون ماسك جدلا واسعا بعد تغريدة تحدث فيها عن موت في ظروف غامضة ربما يتعرض له.
وعبر حسابه الرسمي بتويتر والذي يحظى بمتابعة كبيرة جدا كتب إيلون ماسك ما نصه:”إذا مت في ظروف غامضة، فقد سُعدت بالتعرف عليكم.”
وأثارت تغريدة “ماسك” جدلا واسعا بين متابعيه، حيث أنه لم يوضح قصده بهذه الكلمات وما الذي دفعه للحديث عن أمر كهذا وافتراض وفاته في ظروف غامضة.
وكان بين التعليقات تغريدة للرياضي السعودي محمد المسحل والذي رد على إيلون ماسك بقوله:”لن تموت قبل يومك إيلون، وعلى كل حال أنت شخصية لا مثيل لها في هذا العالم.”
وأضاف السعودي محمد المسحل، الذي شغل عدة مناصب رياضية رسمية :”أنا فقط أتساءل عن شيء واحد، بما أنك عبقري ألم تكتشف بعد أن هناك خالقا عظيما ورائعا لهذا العالم؟”.
وأكمل المسحل، رئيس إدارة شؤون المنتخبات السعودية وأمين اللجنة الأولمبية السعودية السابق:”وفي حال اكتشفت ذلك، فتأكد من أن تعترف بهذا قبل أن يتوقف قلبك عن النبض.. بوركت”.
ليرد إيلون ماسك سريعا على محمد المسحل بقوله:”شكرًا على مباركتك. لكن لا مانع لدي من دخول جهنم، إذا كانت هذا حقا قدري يوما ما. وتابع:”لأن الغالبية العظمى من البشر الذين ولدوا سيكونون هناك.”
مالم يتفهمه البعض أن حرية الإعتقاد مشروعة ومكفولة (خاصة في الغرب) فيأتي شخص ممّن يظنون أنهم وكلاء الله على الأرض وحُرّاس الدين ليوزع نصائح – هو أحوج إليها – على من لا يعرفهم.
فقط كُن مثالاً يُحتذى به واترك الناس وشأنهم، فأنت نفسك لا تضمن مقعدك في الجنة
عجيب ناس اكتر اشي بيفهو فيه اىمجدرة وكلمات مكركبة غير مفهومة وبتحكي وكلاء وما بعرف شو
استغفر الله العظيم !
ما سمعو ب بلغو عني ولو آية ؟!
”على ماذا، ومن ماذا
تخافُ وربّك الله؟
وأنتَ بكل شاردةٍ وواردةٍ
من الأيّامِ.. تلقاه
متى من لطفهِ ألقاك؟
متى أحببته وجفاك؟
وهل جاوزت ما جاوزت
مما كان.. لولاه؟
لسوف يُجيب كلّ دُعاك
ويرفعُ عنكَ كـفَّ أساك
فما أشقاك
إذا استسلمتَ للدنيا
وللأوجاعِ..
ما أشقاك “
جزاه الله خير
كون الانسان عنده ذنوب لايعني ان لايدعي غيره للاسلام فالرسول يامرنا ان نبلغ عنه ولو ايه ورب حامل فقه الى من هو افقه منه ولاننسى ان في معركة القادسيه التي كسر المسلمون فيها انف الفرس والتي التي يدفع اهل سوريا وبقية المسلمين الثمن الى الان كان فيها محجن الثقفي شاربا للخمر وحبسه سعد رضي الله عنه وارضاه وخرج ليدافع عن الاسلام
لسنا ملائكه لنا اخطاء واحدى الحسنات ان تبلغ الاسلام لغيرك لعل الله ينفع به ويحسب لك