صدمت الإعلامية المصرية منى أبو شنب متابعيها بسبب دعوتها الرجال إلى ضرب النساء في حال عدم الطاعة.
ونصحت، خلال حلولها ضيفة على برنامج “القاهرة اليوم” الذي تقدمه الإعلامية بثينة توكل، الرجال في مصر بعدم الرضوخ للزوجات.
وأضافت أن نسبة الزوجات الخائنات تصل إلى 96%، معتبرة أن الكثيرات يضربن أزواجهن. ولهذا دعت الزوج إلى معاقبة الزوجة عن طريق الضرب أيضاً.
وقد حدثت مشادة بين أبو شنب والمقدمة، حيث اتهمت توكل ضيفتها بأنها تنشر الشائعات والأكاذيب عن الإعلامية رضوى الشربيني، ومنها أنها تزوجت 13 مرة.
واتهمتها بأن كل احصائياتها خاطئة. وعلى الإثر طالبتها الضيفة المعروفة بصاحبة مبادرة تعدد الزوجات بالاعتذار. إلا أنها رفضت ذلك وأعلنت انتهاء الحوار.
الميكرفون بمصر تحت اُمرت المُتخلفـين فقط ! البعض مهما وصل من علم يبقى فكره مُتخـلف ويُسيئ لبلده ويُسيئ لدينه
على كلامها تقول 96% خائنات ! وكأنها تقول الشعب المصري تقريباً كُله اولاد حـرام !! ما اعرف ليش هالاشكال لا تُسأل عن كلامها وتصريحاتها الي مُصره ان تُسيئ لشعب كامل وعلى كلامها هي ايضاً خائنه وممكن بنت حـرام
لو مُلتحي قال هالكلام كان شفنا الوطنيه من جميع اطياف الشعب لكن اعلاميه اكيد لا تُسال
نصائح ومعلومات مهمة لمن يبحث عن كوحكاح دائمي طويل الامد كي لا ينصدم او يضطر يضرب الولية ويقطعها هههههههه فالزواج الدائمي في هذا الزمن مشكلة عويصة وخطرة ، وليس مثل الزواج المؤقت قصير المدة ( الذي يقدسه حضرتناهههه) فنحن نكاد ان نكون في الزمن ( او اننا فيه حقيقة) الذي تكلم عنه رسول الله صلى الله عليه واله وقال : يأتي زمن على الناس تحل فيه العزوبية .
ثم برر ذلك بان اهل الرجل ( اي زوجته) يهلكون دينه .
وحاليا نحن نرى تطلق الأنثى متعددة العلاقات الفاسقة العنان لرغباتها منذ سن البلوغ فتجرب كل الأوضاع الجنسية بل وتغير الرجال كما تغير أحذيتها لرغبتها في الإستماع بكل الأنواع المتوفرة..فتجدها تجرب في السيارات وخلف المقاهي وفي حمام الحانات والفنادق وتتصور في الفيلات والمقاهي وفي حمامات الفنادق بعد الإنتهاء من الآح الآح.. حتي تصبح محترفة وبعد سنوات من الفسق والفجور ترغب في تغير جلدها الممزق من مغامراتها الشبابية..
_ فترتدي ثوب التوبة والغفران والمثالية لعلها وعسى تحصل على ذكر منبطح تلعب عليه دور العفيفة والمختلفة عن النساء بعد ترقيعها للبكارة فتقنعه أن مغمارتها ماهي إلا نزوات بسيطة لم ترتقي للعلاقات الكاملة أو بسبب مشاكلاها العائلية..ثم توهمه أنها كانت تبحث عنه بين أشباه الرجال وأخيرا وجدت ضلتها ووجدت من ستشعر معه بالأمان بل ستحلف له أنها على يديه عرفت معني الأمان والإسقرار بعد ما أرهقتها أطماع أشباه الرجال بمختلف العندليبات اللحمية..
_ وفي الغالب ستكلل خطتها بالنجاح بالحصول على منبطح حالم يقع في شباكها نعم هو ليس مثل العشاق القدامي فلا يمتلك سيارة وجسد رياضي أو ليس بوسيم كفاية كما أنه في الغالب ليست لدية من الخبرة الجنسية ليطفئ لهيبها..لكنه مشروع مغري لأنه لا يسأل عن ماضيها وكل ما يهمه أنها تابت وندمت ولا يعلم أنها ستحن إلى لياليها الساخنة الفشلوقية مع الجلادين وعلى الرغم من محاولاته البائسة لكسب ثقتها الوهمية سيصدم بأن مغامراتها قد إستهلكتها تماماً و جعلتها مرهقة خاوية الروح ولم تعد تثق في أي رجل ومهما قدم من خضوع فستطالبه بالمزيد والمزيد فلا شيئ يشفي غليلها كلما تذكرت كيف خدعها حبيبها الأول الذي لم تنساه فهي مازالت تتذكر أول لقاء بينهم ومتي وكيف خططا لفقد شرفها..
⚡⚡ لذلك أنصحك أن تبتعد عن ذوات الماضي المستهلكين عاطفياً وجنسياً.. فالحبيب الأول مشت معه بارادتها وأنت من سيدفع الثمن.. المحلولة المستهلكة جنسياً وعاطفياً شقاء عظيم فاجتنبوها فهذا المخلوق الذي تبحث عنه المستهلكة المثقوبة يقال أن اسمه حميدة الستار مرهف الأحاسيس طري الأفكار أفق.. إحذر.. استيقظ.. لا تدفع فيما ناله غيرك مجاناً..
#متعددة_العلاقات_لا_تصلح_زوجة #لا_للزواج_من_صاحبة_الماضي #لا_للزواج_من_المرأة_العصرية #لا_تدفع_في_ما_ناله_غيرك_بالمجان #لاتكن_ذكر_منبطح #لا_تتزوج_موظفة #
#كن رجل #ولا تكن منبطح
نفس الكلام ينطبق على الذكور بالضبط 👌🏻
فلا يستحق صاحب المغامرات الكثيرة و الذي عرف السمراء و البيضاء و الشقراء و الحنطية و الطويلة و القصيرة و الممتلئة و النحيفة و.. و …
برأيي أثنى تشبه التي في التعليق السابق او المقالة السابقة تستحق ذكر مثلها .
فلا المحترم يستحق لعوب و لا المحترمة تستحق
دنجوان متلاعب يتعامل مع النساء وكأنهن جواري
بدون الاهتمام بمشاعرهن و طريقة تفكيرهن و ثقافتهن .
لذلك لا ينسجم المحترم مع اللعوب و لا تنسجم المحترمة مع المتلاعب الدنجوان و هكذا علاقات مصيرها الفشل .
لذلك صعب بهذا الزمن الارتباط و الزواج لانه قرار مصيري أبدي ، وكم خطوبة و عقد زواج انتهى بسبب انعدام التفاهم و التوافق الفكري و اختلاف الشخصيات و الطباع .
أنا ضد اي تصرفات و أخلاقيات خارج الإطار الشرعي الإسلامي و التربوي ، يعني انثى ترخص نفسها وتكون سلعة لكل ذكر يدغدغ مشاعرها بكلمتين !
حتى لو كان تافه مخنث جاهل ، هذا يدل على جفاف عاطفي وخوف من العزوبية و الوحدة وهذا خطأ
و تقليل من قيمة الأنثى نفسها ولا تفعلها إلا الرخيصة فتكون متعددة العلاقات و المغامرات
و بلا اخلاق و لا حياء و عادي عندها مغازلة الذكور بدون اي ارتباط رسمي شرعي حلال .
ونفس الأمر ينطبق على الذكر كذلك فلا يجوز ملاحقة الاناث و مغازلتهن بدون علاقة رسمية شرعية .
احدا اتفق مع هذه المقولة هههههههههه
♛+فلـسـطينية+♠+شــيعية+♠+للـنخــاع+♛ says:
يوليو 25, 2024 at 12:27 ص
……….:
ونفس الأمر ينطبق على الذكر كذلك فلا يجوز ملاحقة الاناث و مغازلتهن بدون علاقة رسمية شرعية
وعليه منذ البداية يخطبها ويعملون الكليشة ( الصيغة الشرعية للزواج) على النت ويغازلها وتغازله بلا حدود هههههههه الى حين ان يلتقون ويلبسها الدبلة والخلخال ويشيلها الى غرفة النوم ويطفي الضوء هههههههه لا بأس ان يبقي ضوء شمعة رومانسية معطرة هههههههه كي لا تقع الولية وهي تتزحلق لزوجها حلالها .
اما واحد يقعد يغازل بنت غريبة بدون ان يعمل باية ( ولاجناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء …. ) او دون ان يعقد على الولية ويعمل اشهار فذلك لا يجوز ههههههه والمصيبة يطلع في الاخر لولو هههههههه او ان الولية عاملته مركووووب التشفيرات هههههههههه
تصحيح
جدا اتفق مع هذه المقولة ….
ثم لا بأس ان تتزوج المحترمة من دنجوان ( قد فعل ما فعل في الحلال) على سنة الله ورسوله صلى الله عليه واله .
فلا مانع شرعي من ذلك ، فهو اصلا حقه الثابت في كتاب الله اربعة يغطون عين الشمس ههههههه ولو كنا في الازمان القديمة كان من حقه ان يكون له مع الاربع زوجات خومسمية جارية ههههههه لكن للاسف الغوا نظام الجواري ههههههههه فخربت الشغلة وصرنا في اسوء حال هههههههه