لجأ رئيس عصابة خطيرة في البرازيل إلى حيلة ماكرة للفرار من السجن، قبل أن تتمكن عناصر الشرطة من إحباط مخططه.
وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن كلوفينو دا سيلفا المُعتقل في سجن بمدينة ريو دي جانيرو، حاول الهرب متخفياً في هيئة ابنته التي جاءت لزيارته في المعتقل.
واستطاع المجرم الخطير أن يتنكر ببراعة في هيئة ابنته حتى صار يبدو مثل فتاة يافعة، بعدما وضع قناعاً على وجهه وأسدل الشعر فوق رأسه وارتدى النظارة والثياب النسائية باحترافية كبيرة.
وأورد المصدر أن ابنة المعتقل تبلغ من العمر (19 عاما)، وكان الوالد الذي خطط للهرب ينوي تركها في السجن، ولا تعرف الشرطة ما إذا كانت الابنة قد تواطأت مع والدها لتنفيذ المخطط، أم تم إجبارها على تنفيذ ما طُلب منها.
ومن المرتقب أن تتخذ إدارة السجن إجراءات عقابية بحق رئيس العصابة المُعتقل، والأشخاص المُحتملين الذين ساعدوه في عملية التنكر التي ما كنت لتتم لولا تلقي مساعدة من الخارج.
ههههههههه يا فرحة ما تمت ، انت مكانك السجن ولكن بالأساس
في حدا رخيص ساعد هالمجرم اكيد حتى تدخل البنت للداخل ويلبس ملابسها وهو يطلع، على إدارة السجن انها تفتح تحقيق وتعاقب المسؤولين
او حتى ينطردوا افضل ، فوضى ومافيات وخونه وحراميه وفساد بكل الدول
وخصوصا الي ما عندهم احترام للقانون