فاجأ رد الفعل العنيف للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الحضور في أحد المؤتمرات، عندما دفع بقوة شابا حاول احتضانه على المسرح.
وكان الرئيس التركي يلقي خطابا في محافظة شرناق، عندما اندفع الشاب حسين دميركان على المسرح وأمسك بأردوغان في محاولة لاحتضانه.
من جانبه، دفع أردوغان الشاب بقوة، وظهرت على وجهه ملامح الغضب، فيما هجم الحراس عليه وأبعدوه بالقوة.
وتم اقتياد الشاب إلى خارج القاعه واحتجازه، قبل أن يتم إطلاق سراحه بعد أن أكد أنه لم يرغب سوى في احتضان الرئيس، وفق ما ذكر موقع “حرييت” التركي.
يبدو ان زخم الاحداث
وكثرة من عروا نفاق اردوغان حتى اسقطوا ورقة التوت عن عورته
افقده الاتزان وافقده القدرة على التمثيل مع انه كان مبدعا فيه
وليس مجرد كومبارس كمورسي العياط وبعض الفاشلين في التثميل من الحكام الاخرين!
حيرتني هذه الصورة منذ زمان
ويقينا فان الاحتضان ليس اسوا منها قطعا!
هل احتضان الشاب لاردوغان يسيء اليه اكثر من جلوسه مع السحاقيات في رمضان
مع ان لعن بني اسرائيل لافعال اقل من فعل جلوسه مع هذه الاشكال؟
قال تعالى :”لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون “.
عن ابن مسعود قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل من بني إسرائيل كان إذا رأى أخاه على الذنب نهاه عنه تعذيرًا، فإذا كان من الغدِ لم يمنعه ما رأى منه أن يكون أكيله وخليطه وشَرِيبَه.
هل يجهل قردوغان هذا ؟!
هل احتضان الشاب لاردوغان اكثر عارا من الفيديو ادناه ؟
غالبا الرؤساء معرضون للاعتداءات والمفاجآت فلا غرابة وانا اتحدى ان كان اى مواطن او مقيم فى دول الخليج يستطيع الوصول الى احد الامراء فضلا عن الملك بسهولة فى اى اجتماع حيث حولهم حراس مدججون بالاسلحة والرشاشات عيب التهجم على رئيس دولة اسلامية غير عربية ونحن نبحث عن اى مناصر للاسلام من غير العرب حيث اننا نحن العرب نعيش عصر الانهزام الساحق والتاخر المقيت والمعيب ! مش ناقصين تشرذم وسب بعضنا البعض والتعليق على سفاسف الامور …اشعر ان المعلقين سعوديين وهم غاضبون قطعا من اردوغان لسوء العلاقات بين الاسر الحاكمة وتركيا هذه الايام فاناس على دين ملوكهم والى الله المشتكى !
يعني ملوككم وسلاطينكم يعملوا أشياء اسخم وما عّم يعملوا شي لشعوبهم وانت يا احمد ابو المنذر لو بمحل اردوغان كان عملت العجب العجاب ف سد حلقك وبلا هالتعليقات المسمومة تبعتك وروح أعملك شي بقدر نقطه للي عملوا اردوغان لاهله وشعبه وبلا خرينه .
لو انت مع اردوغان حتقول عادي ماهو حقه يخاف من الاغتيال وهو اعداؤه كتير لو انت ضد اردوغان حتقول لانه ديكتاتور خايف من شعبه
دايما بنفسر خسب ايدلوجياتنا
هكذا يُصنع الطغاة المتغطرسين
بلا مسخرة وكلام فاضي لو كان اي حاكم عربي كان سجنوه لتعديه !!! خصوصا
ولو كان فعلها مع السفّاح السوري بشار المجرم لكان قتل بالرصاص هو والموجودين معه !!!
هل احتضان الشاب لاردوغان يسيء اليه اكثر من العاهرات له؟
لماذا لم نر الرد العنيف من الشيخ رجب سلطان الخرفان لهذه العاهرة عندما حاولت احتضانه؟
هل يجوز لحاكم يزعم انه مسلم ووصل الحكم باسم الاسلام ان يتواجد في مكان كهذا ؟!