تحدى الكاتب الفرنسي إريك زمور، المعروف بمواقفه المناهضة لتعاليم الإسلام، سيدة من اصول مغربية، ان تخلع حجابها للحظة، لتثبت له أنها ”حرة“، وأنها لا ”تخضع للنص“ فقط.
جاء ذلك عبر برنامج ”في مواجهة الشارع“ التلفزيوني، الذي يعرض على قناة ”سي نيوز“ الفرنسية، ويستضيف سياسيين نساء ورجالا، في الشارع ويكون لقاؤهم مباشرة مع مواطنين عاديين.
ويبدو أن صاحب البرنامج اختار أن يكون أول لقاء لزمور، المثير للجدل غالبا بسبب مواقفه من الإسلام، مع سيدة مسلمة محجبة في بلدة ”درانسي“ شمال فرنسا، وهي من مواليد المغرب، وأقامت بفرنسا وعمرها سنتين، حيث حصلت على الجنسية الفرنسية.
وردا على أول سؤال لصاحب البرنامج، لماذا تلبسين الحجاب، قالت السيدة المغربية واسمها رشيدة: ”لأنني اخترت ذلك، وهذا مند فترة قصيرة؛ لأن قلبي وإيماني قاداني باتجاهه، ولأنني مسلمة وأيضا فرنسية، لكنني أحترم كل الديانات، وهذه القطعة من القماش تمثل شخصيتي ولن أتغير“.
وجاء تدخل زمور مستفزا كالعادة: ”هل تتخيلين سيدة في مكة بتنورة قصيرة، يقول المثل في روما افعل مثل الرومان، وفي المغرب نفعل مثل المغاربة“.
وكان جواب السيدة أنها تفعل مثل الفرنسيين، فهي تدفع الضرائب وتربي أبناءها وتعمل منذ 20 عاما، وهي تحترم الجميع تماما مثل الفرنسيين، وعليه أن يراها كسيدة ولا يقتصر ذلك على حجابها.
فأجاب: ”أنا لا أرى إلا قطعة القماش التي تضعين، لأنك بوضعها في الفضاء العام تقولين للجميع أنا مسلمة، وفرنسا هي بلد علماني ونحن لسنا في بلد عربي مسلم، هناك تناقض بين الحرية التي تطالبين بها وبين الإسلام الذي هو دين خضوع للنص“.
وعارضت السيدة الفكرة بشدة بالقول إنها سيدة حرة وإن كانت مسلمة، إلى أن استفزها زمور قائلا: ”إذا كنت فعلا حرة فاخلعي حجابك إذا“، فأجابت بتسرع ”اخلع ربطة عنقك إذا“.
ونفذ الطرفان فعلا هذا التحدي بتشجيع من صاحب البرنامج، لكن ذلك لم يضع حدا لنقاشهما حول الحجاب كرمز ديني وعلاقته بالحرية، إلى أن انتهى الحوار دون التوصل إلى أي توافق بين الطرفين.
يذكر أن زمور الذي ينتمي إلى الديانة اليهودية، قد اثار الجدل في تصريح سابق قال فيه أن حكومة فيشي الفرنسية حمت اليهود الفرنسيين من المحرقة مثيراً سخط كثيرين من ديانته، كما قام مؤخراً بتوجيه بندقية نحو الصحافيين في أحد المعارض العسكرية التي أقيمت في فرنسا.
كانت ماشية كويس جداً وخرّفت فى الأخر لما واجهت سؤاله بسؤال أخيب منه!
إخلع رابطة عُنقك!
إيه يا ست الكُل الرهان الخايب ده! بقى قيمة خلعك للحجاب هتساوى قيمة خلعه للجرافت! طب آهو خلعها بمنتهى الأريحية وخلاكى خلعتى حجابك علشان تثبتيله حاجة هى فى الأساس مش محتاجة إثبات!
إنتى بحجابك حُرة، ومن حقك تلبسيه فى أى مكان وهو يخبط دماغه فى الحيط!
طب وليه ما رحش لأى راهبة وقالها شيلى قطعة القماش إللى على راسك وإثبتيلى حُريتك! أو ليه ما رحش لأى حاخام يهودى وقاله إحلق لحيتك وإثبتلى حُريتك!
دايماً الغرب بيدّعى قبول الإختلاف ولكن تصرفاتهم بتعكس غير ذلك!
قطعة قماش جننت اعداء الله
https://www.youtube.com/watch?v=pAf5Y11CY2I
https://www.youtube.com/watch?v=ssNECd1IMLA
https://www.youtube.com/watch?v=GOz6oT7tZYE
يذكر أن زمور الذي ينتمي إلى الديانة اليهودية، قد اثار الجدل في تصريح سابق قال فيه أن حكومة فيشي الفرنسية حمت اليهود الفرنسيين من المحرقة مثيراً سخط كثيرين من ديانته، كما قام مؤخراً بتوجيه بندقية نحو الصحافيين في أحد المعارض العسكرية التي أقيمت في فرنسا.
——————————————————–
سير الله ينعل الي ما يحشم، تدعي ان حكومة فيشي حمت اليهود من المحرقة النازية !!!! واش وجهك هداك و الا قفاك؟ المعروف تاريخيا ان حكومة فيشي العنصرية كانت تقضي بمعاداة السامية بإيحاء من ألمانيا النازية بعد سقوط فرنسا تحت الاحتلال الألماني النازي، وتطبق قوانين معادية لنظام اليهود و كان ممنوع على اليهود أن يمارسوا أي وظائف عامة، فلا يزاولون عملهم في الحكومة أو التدريس إلا في المدارس اليهودية أو يقوموا بالخدمة العسكريةً أو التجارة بعقود عامة، كما تم حرمانهم من كل ما يؤثر في الرأي العام كالتلفزيون والراديو والصحافة المكتوبة. وفوق ذلك كان ممنوع على اليهود أن يشاركوا في الأنشطة السياسية، كما سعى تشريع فيشي العنصري أيضاً إلى سلب جميع الممتلكات اليهودية، فقد أقر قانونا بمقتضاه تتم مصادرة جميع الممتلكات اليهودية باستثناء المساكن الشخصية. و قد سعت فرنسا لتطبيق تشريع و قوانين فيشي فوق اراضي مستعمراتها في شمال افريقيا التي تعرف تواجد نسبة كبيرة من اليهود، إلا أن المغرب الذي كان حينها مستعمرة فرنسية، رفض بواسطة الملك الراحل محمد الخامس الذي رفض جملة و تفصيلا ان يتم التمييز بين اليهود و المسلمين و اعتبر أن اليهود رعاياه و هم كذلك مغاربة مثل المسلمين، قام بحماية اليهود المغاربة و رفض تسليمهم لحكومة ألمانيا النازية و هكذا نجى الكثير منهم من محرقة الهولوكست،
و هكذا لقب الإسرائيليون محمد الخامس ب “عزيز الشعب اليهودي” !
تريد الوصول إلى قصر الإليزيه هذا حقك، تريد استمالة اللوبي اليهودي الفرنسي، هذا شأنك، لكن دعك من التمثيليات السخيفة و تزوير الحقائق التاريخية !
الواقع و الحقيقة اليوم هو ان كل من له مصلحة و أراد الوصول لهدف ما عليه ان يغازل إسرائيل و يقدم لها فروض الولاء و الطاعة،
فمن تل أبيب يبدأ العد التنازلي للوصول إلى الإليزيه و البيت الأبيض و غيرهما ،، ف تل أبيب من يضغط على زر الضوء الأخضر ، و في سبيل نيل رضاها يتنافس المتنافسون!
مجرد هرطقات انتخابية كالعادة، كلما اقتربت الإنتخابات يسعى المرشحون إلى إثارة ملفات الهجرة و المهاجرين و الإسلام و العلمانية، و هناك بعض المتطرفين مثل مارين لوبان التي تهول الأمور و تخيف الفرنسيين بقضية نمو و ازدياد التواجد الإسلامي في فرنسا و خطره على مبادىء و أسس العلمانية بفرنسا، لكن بمجرد انتهاء الإنتخابات و فوز المرشح الأوفر حظا، تعود الأمور لسابق عهدها،
فرنسا لا تستطيع طرد المهاجرين و خصوصا الأفارقة و لا تستطيع أن تمنعهم من ممارسة شعائر دينهم، لأن افريقيا هي الصنبور المفتوح الذي تملأ منه دلوها ( جردلها) تخركو على راسها ان شاء الله هههههههههههههاي ( هذي بلهجتنا العامية نفهموها غير احنا ) ??? افريقيا البقرة الحلوب التي تحلبها فرنسا صباحا مساء.. حلبت ذهبها و فضتها و نحاسها و حديدها و فوسفاطها و غازها و نفطها و يورانيومها ثم تسوق لشعوب افريقيا منتجاتها بدءا من دانون و لافاش كيري وصولا الى سيارات رونو و بوجو و طائرات رفال.. كما تفرض عليهم ثقافتها الفرنكوفونية تلك اللغة الفرنسية (المعاقة) التي تجاوزها الزمن و عفا عنها !
انا لو مكان هذه المرأة ما راح اوجع دماغي بالنقاش معه و لا راح أصغي لفلسفته “الحامضة”، سوف أجيبه بجملة واحدة: ابعدوا عن افريقيا و اتركوا ثرواتها لأهلها و كفوا عن استنزافها و كذلك كفوا عن دعم حكامها الفاسدين الذين نصبتموهم للدفاع عن مصالحكم، و سوف أضمن لك ان يعود كل المهاجرين لاوطانهم من بكرة الصبح ان شاء الله…و هكذا سوف ترتاح من شوفة حجابنا و برقعنا و خمارنا و لحانا و جلابيبنا هههه
يسألها بخبث : هل تتخيلين إمرأة بتنورة قصيرة في مكة؟ طبعا لأنه يعلم الجواب مسبقا: لا ،، هذا مستحيل، هذا مكان مقدس لا يجوز فيه خلع الحجاب أو التعري !
لكن ربما فاته أمر و هو : مع الأمير محمد بن سلمان كل شيء وارد و من يدري، ربما نشوف تنورات قصيرة في مكة !
وجاء تدخل زمور مستفزا كالعادة: ”هل تتخيلين سيدة في مكة بتنورة قصيرة، يقول المثل في روما افعل مثل الرومان، وفي المغرب نفعل مثل المغاربة“
………………………….
على من راك تضحك بهذا المثل؟ عندما تأتي للمغرب لا تتصرف كالمغاربة، بل تتصرف كفرنسي لم يغادر فرنسا ،، ربما أصبحنا ننافسكم في العلمانية و التحرر ، كل شيء مباح !
أسئلته كلها ملغومة هاد النمس !
إلا أن المغرب الذي كان حينها مستعمرة فرنسية، رفض بواسطة الملك الراحل محمد الخامس الذي رفض جملة و تفصيلا ان يتم التمييز بين اليهود و المسلمين و اعتبر أن اليهود رعاياه و هم كذلك مغاربة مثل المسلمين، قام بحماية اليهود المغاربة و رفض تسليمهم لحكومة ألمانيا النازية و هكذا نجى الكثير منهم من محرقة الهولوكست،
و هكذا لقب الإسرائيليون محمد الخامس ب “عزيز الشعب اليهودي” !
_________
وفرحانة ؟؟!! كان تركهن يحترقو
لعنة الله عليهن و عليه من الله ما يستحق
أهلا مدام،
أنا لا فرحانة و لا زعلانة و لا غضبانة،
أنقل الخبر كما حدث،
ما كتبته أعلاه هو ما حدث و دونه التاريخ،
أنا ناقلة للخبر، و لم أقل رأيي الشخصي فيه و أحتفظ به لنفسي..
و شكرا..
ليس من الدين الاسلامي و لا الانسانية ان نتمنى الحرق لانسان لا لشيء سوى انه يختلف عنا دينيا اما ان يرسلوا لمثواهم الاخير حرقا عن سبق اصرار فهذه من ابشع الجرائم الشيطانية يعاقب عليها الدين و القانون و المجتمع الدولي و و و …ليس كل اليهود لهم علاقة بما يحدث بفلسطين و القدس