هزت السودان جريمة اغتصاب مروعة وقعت ضحيتها طفلة عمرها 8 سنوات، حيث اغتصبت من قبل 14 شخصا.
وزينب ياسر ابنة لوالدين منفصلين وتقيم مع والدتها، وتعرضت حسب روايتها والدها لاغتصاب متكرر من ابن جيرانها و13 آخرين.
وقال ياسر والد الطفلة إن ابنته طلبت منه الإقامة معه ومفارقة والدتها، وبعدها لاحظ أنها تعاني من اضطراب نفسي حاد، وشرود ذهني متكرر، وتوتر حاد، وعدم رغبة في الطعام.
وأضاف أنها كانت تذهب إلى منزل جيرانها للعب، وأن شقيق صديقتها كان يأخذها إلى غرفة في المنزل ويغتصبها بوحشية.
وقال إن والدة المغتصب علمت بالحادث وطلبت منها الصمت، مشيرا إلى أنها هددتها بالقتل إذا أخبرت ذويها بما حدث معها.
واتخذ ذوو الطفلة الإجراءات القانونية، وفتح بلاغ ضد 17 متهما، منهم بعض أقارب المغتصب، بعد أن أكد تقرير الطبيب الشرعي تعرض زينب للاغتصاب.
لهذا السبب وغيره العرب في ذيل القائمه
وصدق من قال
انك لاتجني من الشوك العنب
أمم متخلفه كيف تصنع مجدا وهي في الوحل
في بلاد العرب، المغتصب و البيدوفيلي، يتسترون على فعلته خوفا من الفضيحة أو يزوجونه الضحية حفاظا على عرضها و شرفها فيسلمونها زوجة لمفترس، و في احسن الأحوال يسجن لمدد غير ثقيلة و قد يستفيد من عفو في إحدى المناسبات الوطنية أو الدينية !
في بلاد العرب، المعارض و الثاءر و الذي يطالب بحقوقه المشروعة يسجن لمدة طويلة أو يودع في معتقل سري و قد ينفى و تسقط عنه الجنسية أو يقتل أو يقطع بمنشار في قنصلية أجنبية و ذنبه الذي لا يغتفر أنه عارض سياسة حاكم أو طالب بحقوقه !! مرحبا بك في بلاد العرب أوطاني من دمشق إلى تطوان !!
في بلاد الغرب ، المغتصب و البيدوفيلي يحاكم بأقصى و اثقل العقوبات فجرمه لا يغتفر قد يتسبب في أزمات و جروح نفسية للضحية لا تندمل و قد لا تشفى!
في بلاد الغرب ، المعارض و المطالب بحقوقه يمنح كرسيا محترما في البرلمان يقدم فيه برنامجه المعارض بكل أريحية!
مرحبا بك في بلاد الغرب أوطاني من مارابيا الى واشنطن !
قدر بعض الاعراق الغير عربيه والتي تعيش مع العرب ان يكون نصيبها مرتبط بالعرب فاذاكان العرب في افضل قيمهم الاخلاقيه سيكونون مثلهم واذاساءت اخلاقهم فهم مثلهم ورغم ذلك فان الفضل بعد الله للعرب في نقلهم الى درجة اعلى من التي كانوا فيها قبل ظهور العرب في حياتهم
في نقلهم الى درجة اعلى من التي كانوا فيها قبل ظهور العرب في حياتهم
للايضاح
القصد ان درجة العرب قبل الاسلام ودرجة الاقليات واحده وبعد الاسلام نقل المسلمين العرب اخلاق الاسلام لكل الاعراق التي صادفوها ونقلهم الاسلام كما نقل العرب الى درجة افضل
امازيغو !!
كما تلقبك عاهة نوررت الحلوة !!!
مع اهتمامي أحيانا بقراءة تعليقاتك المسلية والمضحكة
إلا إنني لم اتفاجىء بخبث نواياكي كعادتك طبعا وبث حقدك وغيرتك من العرب المكشوفة في جل تعليقاتك !!
لا أبرأ إجرام ووحشية بعض العرب لكن الأمازيغ هههه و الغرب الذي تتغزلين به في كل عشية وضحى ليسو أفضل بل انكى وأشد !
فحالات الاغتصاب والبيدوفيلية كثيرة في المغرب واياكي الإدعاء إنهم فقط عرب وليسوا أمازيغ ههههه
والبيدوفيلي في الغرب أحيانا يكون متمتع بامتيازات فوق العادة !!! كأن يكون عضو كبير في البرلمان او في القطاع التدريسي ومعظم الأحيان يكون راعي كنيسة او بابا ههههه لذلك يتم التستر عليه او كشفه بعد ان يقضي عمره ويصبح ممن يتهيأ للقبور !!
أما الحرية السياسية عند الغرب صاحب ويكيليكس خير شاهد عليها بعد أن أصابه الهرم و تملكته كل الأمراض وهو يتنقل من زنزانة الى اخرى جزاء ما اقترفت يداه !!!!
لا شافاكي الله من حقدك على أمة محمد صلى الله عليه وسلم فلا يدخل الجنة حاقد !!!
بالمناسبة هل نحن مدعوون قريبا لعرس أمازيغي ؟؟!! هههه
على كل حال تقبلو مباركتي بالرفاه والرخويات هههه آسف بالرفاه والرخاء
أعانكما الله على بعضكما هههههه
اخرس
تغارون من جلمبو ؟؟
من مثله ؟ فضح الاعراب الأشد كفرا ونفاقا، ومن حق الشعوب الغير عربية وأسلمت ان تلعن الشجرة الملعونة في القران التي كانت سبب خراب الامة .
من كتب اهل السنة وتفاسيرهم ،ذكر السيوطي في تفسيره المسمى بالدر المنثور في ذيل تفسير قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ … وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ … ﴾ أن سعيد بن مسيب قال : رأى رسولُ الله ( صلى الله عليه ( و آله ) و سلم ) بني أمية يَنْزُون على منبره نزو القرد فساءه ذلك ، قال : و هذا قول ابن عباس في رواية عطا .
الطلقاء من أولاد أكلة الأكباد ، الذين قاتلوا ألأسلام لاخر يوم ، وأمهم تبع نعانق ونتزحلق على النمارق ، سرقوا الإسلام واختطفوه وعملوا الخلافة قيصرية وكسروية ، يموت كلللب فيخلفه جرو ، من حق بل من واجب كل مسلم ان يلعنهم صباحا مساء ، امازيغو العنيهم فانهم ملعونون ومن يعينهم بشطر حرف ! حتى البطل طارق بن زياد الأمازيغي فاتح الأندلس تركوه يموت وهو يشحت الخبز في ازقة دمشق بعدما كبر سنه وفقد بصره ، لا للذنب انما لانه بطلا كان يحب علي ابن ابي طالب اسد الله الغالب عليه السلام !!.
لازالت البربرية المسترجلة العانس تمدح الغرب و تنفث سمها و حقدها وبغضها لجميع العرب وتناست ان لولا حكامنا الخونة والدول الغربية لكنا بأفضل حال وكنا
طيب ذكروها بفضيحة القساوسة الذين اغتصبوا أطفالا في الكنيسة بالفاتيكان في إيطاليا ، والا ذكروها بالفضيحة المدوية للقس الذي اغتصب عشرات الأطفال ببلدها المغرب ،والا ذكروها بالفنان الامريكي مايكل جاكسون الذي كان يعشق اتيان الاطفال الذكور والنوم معهم ،ذكروها ايضا عن الاغتصاب والقتل الوحشي اليومي الذي يحدث في البرازيل ناهيك عن زنا واغتصاب المحارم فحدث ولا حرج
للأمانة الأمثلة كثيرة ومتعددة
اما عن الحرية السياسية التي تكلمت عنها فذكروها بمظاهرات فرنسا التي كشفت الستار عن مدى همجية سلطاتهم تجاه المتظاهرين نعم فرنسا التي لطالما تشدقت بالحربة والديمقراطية ذكروا البربرية بذلك المشهد الذي يظهر رجلا مقعدا مسالما يتظاهر فأشبعه البوليس الفرنسي ركلا وضربا حتى الموت ،أو ذكروها بمظاهرات أمريكا والتي كشفت عن مدى قبح وعنصرية الامن تجاه المتظاهرين خاصة السود او ذكروها بالمعارضين السياسيين الروسيين كيف يقتلهم النظام بأبشع طريقة عن طريق التسمم الكيمياوي
الامثلة كثيرة وكثيرة تظهر ان الصالح والطالح في كل مكان والاغتصاب والقتل والاجرام والزنا والفساد ……ليس حكرا على الدول العربية فقط بل موجود بالعالم بأسره
نسيت ان اذكر الفضيحة التي قامت بها البربرية المحجبة المغربية ابنة بلدها والتي تتمثل في عقدها لقران مثليتين في اسبانيا تناقلتها كل الصحف و محطات الاخبار
إليك الفيديو يابربرية ?ونصيحة لك ان تكفي عن سب جميع العرب الصالح والطالح في كل مكان
طبعا في بلاوي في الغرب لكن الاسلام يوجب علينا ان ننصف ونعدل حتى على من نكره او لدينا شنئان لهم ، الشعوب الغربية عايشة احسن من العرب بمليون مرة ( حتى لا أقول بمئة مليون مرة) عندهم فساد وشرطتهم قد تتجاوز القوانين مرات ، وعندهم من يتعدى على الأطفال او يمارس الاغتصاب ، او سياسين سفلة ، لكن في الآخر يجيبوهم ويحاسبوهم ، اما عندنا اضافة للجوع والقمع والفقر والوساخة والسرقة ، فان الحاكم او الحوت الكبير عندنا مقدس ويعمل الي يريد والعربان تصفق وتهز ولا يطلع لهم حس !! نحن مصيبتنا ليس فقط فساد انما دكتاتورية وجوع وقمع والشعوب تتمرجح بالمرجيحة ، كل البلاوي في الغرب ما عادت تمثل واحد بالألف من بلاوينا ، نعم بلادنا مهبط الرسالات السماوية ، ونحن منبع القيم الأخلاقية لكن كلو مركون على الرف من زمان ابن صاحبة مقولة : لا تزني الحرة انما تغير جو !! وتعمل شوية زوايا تزحلوقية على الماشي.