شنت بعض وسائل الإعلام الجزائرية هجوما شديدا على الإعلامي عمرو أديب، بسبب تعصبه الكروي الشديد الذي دفعه إلى الدعاء في برنامجه “القاهرة اليوم” قائلا: “نفسي الجزائريين بكرة يتنكّدوا”.
هاجمت صحيفة “الشروق” الجزائرية الإعلامي عمرو أديب في موقعها الرسمي، بسبب حديثه في حلقة برنامجه “القاهرة اليوم” التي سبقت مباراة منتخب الجزائر ومنتخب رواندا في التصفيات الإفريقية المؤهلة للمونديال (جنوب إفريقيا 2010)، التي انتهت بفوز الجزائر بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، عندما قال: “إن شاء الله يا رب سيكون الجزائريون معبر المصريين نحو المونديال، وكما وصلنا إلى كأس العالم سابقا من خلالهم، من الممكن أن نصل هذه المرة من خلالهم أيضا”.
كما انتقدت الصحيفة أسلوب أديب في الحلقة الذي وصفته بالإثارة المفتعلة، والشحن المقصود، ومحاولة إحداث فتنة بين الشعبين المصري والجزائري، خاصة عندما وصف الجزائريين بالغرور قائلا: “أن هذا الغرور والصلف الجزائري والاستفزاز والمباهاة بالقوة يضايقني جدا”.
ثم عرضت الصحيفة لتساؤل أديب: “لماذا الجزائريون يكرهون المصريين؟، فقد ساندنا ثورة المليون شهيد، إحنا اللي طوّرنا الجزائر، وعلّمناهم العربية…”، ووصفت حديثه بالمزاعم الكاذبة التي مفادها أن: “الجزائريون لا يكرهون المصريين فقط وإنما يكرهون أيضا العرب”.
ومن جانبها فتحت الصحيفة النار على أديب قائلة: قد سكن لسانك شيطان ثرثار، لا يعرف ما يقول ولا يفرّق بين الأبيض والأسود وبين الخير والشر، هذا الإبليس الذي سكنك ضد الجزائريين، جعلك تنطق كفرا بعدما سكت دهرا، فقلت وأنت في كامل قواك العقلية، وربما يكون قد مسّك جنّ أزرق لا نراه، فتبا لك ولتذهب إلى الجحيم، وأنت تدري أن مثل هذه الخرافات لا وجود لها إلاّ في مخيلتك التي سيطر عليها تسييس المونديال، وهي معلومات جديدة يجهلها لسوء حظك إخواننا المصريون قبل الجزائريين، وهو ما يقرؤه تاريخ الزمن الجميل.
عمر أديب = سلمان رشدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..،
إخوتى وأخواتى الجزائريين.، مُتفهم ماقولتم.،
ويشهد الله على ما أقوله.، لن يؤثر كلام (أحدهم) على حبى ومدى علاقتى بأخى العربى أىً كانت جنسيته.، لإنى موقتنع أن لـ كل قاعدة (شواذ)
والشواذ يعتبروا النسبة الأقلية الموجودة بين الناس..، فكيف أأخذ ذنب الأقلية بالأكثرية!!
مُستحيل أن يكون جميع الشعب الجزائرى الشقيق أمثال (أحدهم) فلابد
أن يعلم (أحدهم) أنهم يمثلون نفسهم ويعكسوا صورة سيئة لهم ولذاتهم.، لأننا رأينا الكثير من الاخوة الجزائريين مثلو بلادهم بصورة رائعة وجديرة بالإحترام..،
أتمنى أن تكون قد تفهمت وجه نظرى أخى Moi
أشكركم جميعاً…، وتحية خاصة لأخى وليد الجزائرى..،
تقبلوا مرورى……
عموما اخ فيب انا ما قصدت هينك انا قلت انك محترم و هاد شئ بيشهد عليه الكل و ما يصحيش حد يحكيك زي ما ادم حكاك
yakhi djéyéhh
jallais te traiter de tout les noms mais wellah ménédi dnoubék
wkilék rabi et a chake fois qu’une personne lira ou entendra cketa dit ,touàtém aliha
hna on deteste pas les egyptiens mais plutot les egyptiennes parsk féssdoulna gaà wlédna!!!!!
sur nile sat!! inchalah bark maydjibékch rabi aàndna pask ghalta taà hyaték
أيها الجزائريون ماذا دهاكم إخوانكم في مصر شاهدوا بأعينهم مالم يشاهد، و شاهدوا الجماهير الجزائرية فطاشت عقولهم وضنوا أن الخرطوم بعيدة عليكم ,، لماذا هذه الحشود بعد تفكير دلني أحد الاصدقاء وقال لي بالحرف الواحد إن الجزائريين عندما شاهدوا إخوانهم يهانوا (لاعبيهم) في بلد الأخوة لم يصدقوا والجزائر معروفة بهذه المواقف مع الاصدقاء والاشقاء فكيف بأولادهم فهبوا كما شاهد العالم إلا ان الإعلام المصري بقيادة جمال مبارك أراد أن يغلط الراي العالمي وأولاد سيدنا عيسى كانوا بالمرصاد وكشفوا الحقيقة وهي القناة الفرنسية (كنال بلوس) وكذالك مهندس الكرة العالمية (ديغو مارادون الذي فرضت عليه الفيفا عقوبة مادية ومعنوبة لالشيء إلا أنه شتم صحفي كما يقال) بدوره إشتكى للفيفا كيف لاعبون تسيل دماءهم ولم تعاقب الجهة الفاعلة مما أدى إلى تراجع الفيفا عن رأيها الأول .واقف قليلا لاقول أن الإعلام المصري اخفى عن الامة العربية المجازر التي إرتكبها العدوا ن الصهيوني في حق الأمة العربية ومن منكم لم يشاهد المجرمة ليفني وهي تصافح.. وإن كنت مخطئا فدلوني كما رأيت بالمنتديات المصرية العلم الجزائري بجانبه العلم الصهيوني فعجبت لهذه المفارقات وزير صهيوني غادر مصر منذ يوم واحد شعب منافق وقيادة متآمرة الله يهديكم إن كنتم مسلمون……….