رويترز – فازت صورة طفلين قتلا في هجوم صاروخي إسرائيلي على مدينة غزة بجائزة أفضل الصور الصحفية العالمية يوم الجمعة وحصل عليها المصور السويدي بول هانسن من صحيفة داجنز نيهتر.
في الصورة مجموعة من الرجال يحملون جثماني الطفلين صهيب حجازي (عامان) وشقيقه محمد (ثلاثة أعوام) إلى المسجد لأداء صلاة الجنازة عليهما.
وقالت مايو موهانا عضو لجنة التحكيم عن الصورة التي حازت على لقب أفضل صورة صحفية عالمية لعام 2012 “قوة الصورة تكمن في التناقض بين مشاعر الغضب والحزن التي تتملك الكبار وبراءة الطفلين.”
وحصل عمار عوض من رويترز على اشادة تكريما له في فئة الصور الفردية للأخبار العامة لصورته التي تحمل عنوان “شرطة الحدود الإسرائيلية ترش رذاذ الفلفل على متظاهر فلسطيني.”
تتاجرون بآلام الناس..
المفروض أن تصنفوها بأكبر مأساة..
حصلت في التاريخ ضد شعب مستضعف..
بماذا سيفيد فوز صوركم أطفال غزة ..
الذين يتربص به الاغتيال في كل لحظة!!!!!
أطفال تموت..
و مصور يبني مجده على أنقاض مأساتهم..
بالعكس يا مريم هؤلاء بفيديون القضية وهم صحافيين موضوعيين يريدون نقل الحقيقة للعالم ولا أعتقد الرغبة فقط تجارية كما تقولين هناك كثير من الاجانب يتعاطفون مع الفلسطنيين ويأتون من أقاصى الدنيا مخاطرين بحياتهم …………………..الجزائر
يا اخت مريم كيف يصنف الناي او يسمعون بان هنالك ماساة تستاهل ان تكون اكبر ماساة في التاريخ ؟ لابد ان تخرج صور القتلي الي العالم حتي يعرف الناس , لماذا جاة تلك الفتاة الامريكيه الي فلسطين وماتت تحت الدبابه ؟ اليست للدفاع عن اكبر ماساة في التاريخ؟ لاتكون عاطفيه لدرجة الظلم .
اللهم ورينا يوم في الصهاينة الخنازير اللهم شتت شملهم واكثر من قتلاهم يارب العلمين والله حرام قتلى المسلمين شهداء ولهم الجنة ونعيمها وقتلاهم في جهنم وباس المصير
الصورة الأولى روعة و مؤثرة جداً