في مشهد انساني مؤثر ينضم الى مشاهد مأسوية حفلت بها الصحافة العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي، أظهر فيديو بثته “سكاي نيوز” توقيف الشرطة المجرية عائلة مكونة من أب وأم وطفل لنقلهم الى مخيّم للمهاجرين غير الشرعيين بعد أن أوقفت القطار المتجه صوب الحدود النمساوية والذي كان على متنه عشرات المهاجرين غالبيتهم من السوريين.
المهاجر الذي حاول مقاومة رجال الشرطة وهو يبكي ويصرخ “ما بتحرك من هون..”، ألقى بزوجته وطفله على سكة القطار متأبطاً بهما، ولم يطل الوقت قبل ان أظهرت المشاهد رجال الشرطة يعتقلونه.
ولم تكن هذه العائلة الوحيدة التي تم نقلها الى المخيم، بل عشرات الافراد الذين اخرجوا رؤوسهم من القطار صارخين “لا للمخيمات…لا للمخيمات”.
يا الله ،،!!!!!!!!!
الله يفرجها عليكم يا الله عن قريب ويخلصنا من هالظالم وعصاباته عن قريب يا حق
سامحوني،
ولكن بعض اللاجئين هم مهاجرين وهدفهم الهجرة لا اللجوؤ
وهم يسطادون في الماء العكر.
فمثل هذا الشاب مستعد ان يموت لاجل بلوغ المانيا حتى لا يبقى في المخيم.
فلو هو فعلن هرب من الموت ما كان ليلقي بنفسه وعائلته الى سكة الحديد لانه لا يريد المخيم.
يا استاذ الاقصر حنبقي احنا والزمن عليهم ؟!!
يارب الطف بيهم فيما جرت به المقادير
برااافو مستر luxor والله نفس الي بفكر فيه
معظم اللاجئين انتهازيين وهدفهم الهجرة الاقتصادية لا اللجوء السياسي ,هذا المجرم الي عاوز يقتل ابنه وزوجته من اجل ورقة جنسية ألمانية لايمكن ان يكون قد هرب من الموت كما يُزعم
على فكرة نفس الطمع الي وصل الرضيع ايلان الى الغرق لان ابوه كان لاجئ وبيشتغل في البناء في تركيا ولكن الطمع والانتهازية كانت السبب في انه ضحى بالنيه وزوجته لعيون أوربا
آلاف السوريين لايزالون يذوقون ويلات العذاب في دومة وريف دمشق وحلب وحمص ودير الزُّور وغيرها ويضحون من اجل قضيتهم وفي المقابل فيه انتهازيين يصطادون الفرص للحصول على إقامة بأوربا
سيدتي ضيفة خفيفه،
ليس المعظم ولكن الكثير.
وهذا مقبول كعرف اخلاقي ان يسعى الإنسان لحياة افضل.
لكن ما اراه قبيحا او غير مقبول ان يحول اب حياة رضيعش لوسيلة ابتزاز مهما كانت الغيات والمبررات.
وسامحوني ان اخطأت التقدير
فانا لا املك الابعاد النفسية التي تخولني لإصتصدار حكم إلا على نفسي، التي اتمنى ان تنجوا يوم الدينونة.
اين تريد ان ياخذوك فندق خمسة نجوم ؟
اوسخ حاجة لما تلاقي لاجيء ولاجءة بيستهزءو بكل بجاحة بي مسكين لاجيء اتجنن من اللي شافه لدرجة انه ينهي حياته بإيدو دنيز دي والبتاعات اللي فوق كلهم اتشردو لما بلدهم اتحرق بس يا ترى لسة عايشين على الاعانة ولا دلوقت عايشين في اوتيل خمس نجوم داهية تاخدكو وتجربو اللجوء مرة تانية بس على سكة الحديد ! هههههه
لا حول ولا قوة الا بالله(ظربان يفرحكم)
وأكن لم تقنعني صراحة ،وسبحان ربي (انا كلني إنسانية): (بس والله لم تتحرك بتصرفك هذا)جيد لم يكسر ظهر زوجتك ..
يييي استغفر الله قصدي ربنا يفرجكم وليس ظربان…
والله الاخ luxor كلامة صح انا عايش بكندا و مئات السوريين يفعلون العجب بس مشان ياخذو لجوء والله قسم منهم مستعد يضحي بولادو مشان اللجوء لو خايفين من الحرب في مخيمات خاصة بكل دول الاتحاد الاوربي والكل يعرف مخيماتهم عبارة عن شقق جاهزة وكل المستلزمات الضرورية للحياة من اكل وملبس لاكن هم يبحثون عن بلدان غنية كي لايعملوا بها – الفقراء هم من لايملكون المال للمهربين هم من تسقط القذائف فوقهم في سوريا هم من لا يملكون حتى الاكل هم من يستحق اللجوء وشكرا
sah kalamkom. mara kunt 3utla fi lamghrib,w sadift 3a2ila suria kanit jalsa bil2ard tichhat,w inhanit asalim 3ala zawja ,w ma radit salam,w lama 3atitha masare,ramitha bil2ard, ana nsadamt min tasarufha , 9ilit adab, 3aks zujha kan latif, . ama hun bi oropa ,fa awel haja balachu yi3milouha hiya lmamno3at….w ma yhabu yichtaralou… ya3ni ktir minhom sum3ithom zift…