نشرت مواقع اخبارية اجنبية صورة لاحد الاطفال السوريين وهو يدخن سيجارة ويحمل سلاحا حربيا على احدى الخطوط الامامية للمعارك في مدينة حلب.

وبحسب موقع “الدايلي مايل” البريطاني, فالطفل الذي يظهر في الصورة يدعى احمد ويبلغ من العمر سبع سنوات وهو ابن احد المقاتلين في الجيش السوري الحر.

والصور التي التقطت يوم أمس الأربعاء, في منطقة صلاح الدين في حلب شمال سوريا, تظهر أحمد وكأنه يدخن منذ سنوات عديدة ويحمل سلاحا حربيا رشاشا.

هذا وتستمر التقارير والصور والشهادات من داخل سوريا، في نقل قصص مروعة عن معاناة الشعب السوري وخاصة الاطفال منهم الذين اغتيلت براءتهم بعد أن وجدوا أنفسهم في مقدمة ضحايا حرب لا صوت لهم فيها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. ما هذا؟؟
    هذا تعدي صارخ على حقوق الطفل البريء..
    يرتكبون في حقه جريمتين:
    – الأولى: تشجيعه على التدخين اللي مضر بصحته..
    كيف ستصبح صحته بعدما يكبر و هو من الآن يدخن السجائر !!
    – الثانية: تشجيعه على حمل السلاح و هو في هذه السن..
    و هذا خرق لكل حقوق الطفل المتعارف عليها دوليا..
    هذا الطفل مكانه الطبيعي مقعد الدراسة،،
    و إذا لم يتوفر له -للأسف- هذا الحق..
    فمكانه الطبيعي حضن أمه..تربيه و تعلمه و تعتني به……………………………………………………………………من جمعية مريووووووووم لمناهضة استغلال القاصرين بتنسيق مع منظمة ”Touche pas à mon fils ”

  2. سلب البراءة والطفولة من ابن السابعة هو تعدي على حقوق الانسان وكرامته ومع الاسف ان الاب مسجل ابنه المسكين =مقاتل =ويتقاضى راتب شهري من حكام الخليج المتعطشين لسفك دم الشعب السوري الطيب —هذيه صورة حزينة ومقززة

  3. لا اعرف لماذا تفتخرون بطفل يشارك في القتال و يشرب الدخان؟؟ فهذا في البلدان التي لها قوانين تسمئ جرأم حرب وهدر حقوق الطفولة واستغلال الأطفال !!! بغض النظر عن القضية التي تقاتلون من أجلها!!!

  4. لاحول ولا قوة إلا بالله …لكن لن نستغرب إذا كانوا الأطفال يقتلون وتقطعوا رؤوسهم فكل شيء ممكن …اللهم ألطف بهؤلاء الأطفال الأبرياء الدين لا ذنب لهم …أفففففففففف

  5. سلب البراءة والطفولة من ابن السابعة هو تعدي على حقوق الانسان وكرامته ومع الاسف ان الاب مسجل ابنه المسكين =مقاتل =ويتقاضى راتب شهري من حكام الخليج المتعطشين لسفك دم الشعب السوري الطيب —هذيه صورة حزينة ومقززة
    copy

  6. على الجاهلين أن يفتحوا أذهانهم ويعرفوا عدوهم من صديقهم ويكفي حقد طائفي . عودوا لرشدكم هذه سورية وطنكم فلا تتخلوا عنها من أجل حفنة من الدولارات . عدوكم الصهيونية ومن يدعمها بلا حدود هذه سورية وطنكم وعرضكم أعداؤها يريدون تفتيتها فهل تقبلون ذلك على أنفسكم وعلى وطنكم ؟ يكفي تخريب , يكفي قتل ,يكفي إهانة للطفولة , هذه مناظر لا يُفْتَخَرُ بها!
    المناضل®…المغترب! سابقاً

  7. الأطفال والنساء غالبا ما يكونون أول المتضررين من تجار الدم والحروب ………………..الجزائر

  8. يا مريم لا تخليني ازعل منك الله يخبيكي….نحن طلبنا بدنا حرية ..حرية النكاح…..حرية الاطفال بدون مدارس……حرية الخطف والنهب والسرقة…….حرية رغبة رجال الاحرار دخول سوريا لحرمانهم من متعة الزواج والنيل منها بحوريات الجنة ……يا اختي خلي الناس مبسوطين بهل حرية …انت ليش بدك تضبطي هل بشر وترجعيون مستقيمين بعدين بزعلو منك وبقولو بتمارسي اسلوب القمع هههههههه.لك اخخخ شي ما عاد العقل يستوعبو

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *