تصدر هاشتاغ #أوقفوا_هدي_قلبك لائحة الترند في لبنان بسبب مقلب تعرض له عامل سوري في برنامج “هدي قلبك” والمذاع على قناة الـ OTV.
فقد اختار فريق عمل البرنامج الذي ينتمي إلى فئة برامج الكاميرا الخفية أن يفرغ بعضاً من «هضامته» الفائضة على عامل سوري في حلبة كارتينغ، فقام بنصب حاجز وهمي داخل الحلبة وانتظر مرور العامل وهو يقود إحدى السيارات لإعادتها إلى نقطة الانطلاق، وطلب منه رخصة قيادته، موحياً له بأنه جهة أمنية ليجيب العامل المتفاجئ والمرعوب بأنّه لا يملكها.
وجد مقدم البرنامج وهو شاب مفتول العضلات في خوف العامل السوري فرصة لا تعوض فأمعن برفقة زميله في التقديم في عملية إذلال الرجل.
أمر خضرا العامل بالركوع ومن ثم الانبطاح على الأرض، قبل أن يرغمه على التجرّد من ثيابه ليمعن بعدها في التهكم على شكل ملابسه الداخلية،ثم أرغم الضحية شبه العاري على وضع عصا في لباسه الداخلي السفلي – نعم حدث ذلك!!! والجري بوضعيته هذه وهو يهتف «بدي حرية».
وما أن نفذ، حتى بدأ خضرا ومعاونه بالصراخ عليه متهمين إياه بالتظاهر والإخلال بالأمن، قبل أن يعرضا عليه فرصة وحيدة للنجاة من الاعتقال وهي وضع العصا مجدداً في لباسه الداخلي والجري هذه المرة وهو يهتف: «ما في شغل لهيك أنا عمبضهر بسعر رخيص».
اللافت أنّه كلما كانت الأمور تخرق القعر الأخلاقي أكثر وأكثر، كان منسوب الهيجان لدى خضرا يزداد ارتفاعاً، فأخذ يصرخ في العامل المنهار ويعطيه الأمر تلو الأمر، قبل أن يلبسه في رأسه «طربوش» البلاستيك الكبير الذي يوضع على الطرقات أثناء تنفيذ عمليات الأشغال ويطلب منه الركض حول المكان. راح المسكين يحاول تنفيذ ما طُلب منه وقد غطت القطعة البلاستيكية كامل رأسه وأثقلت حركته وحجبت عنه الرؤية.
عادي هي قناة حقيرة تابعة لأتباع عون المختل ولمحور المماتعة اللي قلبهم مليان حقد على كل سوري لذلك اي حقارة بتصدر منهم شي طبيعي
شي طبيعي طنطات عون المخنثيين يذلوا عامل سوري لاجئ هارب من الحرب حتى يشبعوا عنصريتهم وحقدهم الاسود على السوريين
حتى اللي ما بيعرف يصير يعرف انه بلبنان فيه بعض ال ك لاب العنصرية بيلجؤوا لأساليب رخيصة ومنحطة متلهم لينفسوا عن غلهم وحقدهم
على كل حال الدنيا دوارة هالحرب رح تلخص ولا ما رح تخلص ؟؟ اد ما طولت بالنهاية بدها تخلص وساعتها يبقى شي ابن مرة منهم هنن واتباع ايران يفرجينا طوله بسوريا ..تفو على اصلكم
عن جد مايستاهل الشعب السوري مايجري له قبل الحرب كانت سورية بلد كل العرب وكل من يريد يهرب من حكومته او يريد الامن او الترفيه والتجميل او العلاج يسافر الى سوريا وللامانه كانوا السوريين حكومة وشعب مضيافين يقدرون ويحبون الجميع مع ان الواحد كان يلاقي بعض المضايقات من الإيرانيين الذين كانوا محتلين الست زينب رضوان الله عليها وعلى جدها وامها وابيها على كل فياحسافة على كل الدول العربيه والإسلامية التي تذل هذا الشعب ولا تساعده في إيقاف هذا الحرب التي لا تجلب الا الخراب والموت لأبناء الشعب السوري فندعو الله برجوع سوريا الى أحضان اولادها
ما هذا ؟ ألم تقول مريوووم أن العرب أشد قسوة على إخوانهم، ثاني مرة إذا حكيت شي تبقوا تصمتوا لأنني لا أنطق عن هوى !!
السعيد من يضحك أخيرا . والعاقبة للمتقين، أمر كان مفعولا وحتما مقضيا، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون….
إن الذين يهزؤون من الناس يستهزئ الله منهم ويعد لهم عذابا أليما، والله لن يضيع حق مهما طال الزمان، ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ، مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء ،يوم تشهدعليهم جلودهم و أيديهم وأرجلهم بما كانوا يكسبون….فاستهزؤوا عسى أن تكون جهنم لكم مأوى وبئس المصير….فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون، على الأرائك ينظرون،،، نعم ورب العزة، ثوِّب الكفار ما كانوا يفعلون….وإن غدا لناظره قريب…إن الذين يستهزؤون من البسطاء من الناس في قلوبهم كِبر، والعياذ بالله من الكبر إذ لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من تكبر….
انه ظلم ذوي القربى.
لولا الجيش السورى لكان داعش وصلوا لوسط الاشرفيه ببيروت.
لو هذا السورى المسكين معه شوية مصارى كان أحترموه ..
زى الطقاقه أحلام بالرغم من انها وصفت اللبنانيين بعبارات مسيئة وعنصريّة مثل “شحاتين” و “بيّاعين فلافل”.
ومع هذا استقبلوها ورحبوا فيها علشان فلوسها.
ربي ينتقم من كل يستهزأ ب الابرياء و الفقراء ويتاجر بهمومهم ،، اميين
و كلهن عفكرة من جمهور المقاومة klab جربوع العلوية، جماعة عون و حسن LG
ولك ما بئى غير اللبناني يضحك ع السوري.. ولك اللبناني متل الجردون الوسخ كان يوئف أمام السوري هلأ صار للبناني صوت و صار يفرد عضلاتو المنفثه.. و الله هزلت..!! عن جد مضحك مبكي الوضع صار .. بس أنا بجزم إنو هدا الشب مو سوري هدا لبناني و عامل حالو سوري مشان لانو قسم من اللينانيين و ليس الكل طبعا حاقد ع السوريين و صوروا هالمقطع على انو سوري مشان يوهمو الناس انو السوري مهزله .. .. ولك خراس ولاه لبناني سقى الله لما كنت تبوس الصباط السوري … كنت فرجينا عضلاتك قبل هالحرب … بس استنو شوي و كل أت قريب ..