عراك بين مراسليْ الجزيرة و العربيّة – في قلب المعارك في ليبيا، مراسلا الجزيرة و العربيّة يتخاصمان على مكان الوقوف..تستمرّ المنافسة بين القناتين حتّى في ساحات الحرب
شارك الخبر:
شارك برأيك
35 تعليق
هههههههههههههههههههههه والله مسخره طب لیه بس والله مش کویس علیکم انتو لازم تکونو مثل اخ
MA FIH 3IRAK DA KHILAF BASSIT O BI YA7SSAL KITIR BAYN A ZOMLA2 FI AL 3AMAL WA LAW NAFSS AL CHARIKA AW AL MASSNA3 AW AW AW 3AL 3OMOUM TA7IYA ILHOM WA LI JAMI3 A SO7AFIYINES A NOZAHAAAA2
بالنسبة للشعب السوري اضي عن القناتين لانن عم ينقلو الصورة وبالنسبة لمراسلين اتحدا اي حدا من الناس المتشدقة توقف مكانن لانو القصة فيها تعريض حياتك للخطر بحييهن لانن شجعان
أنا ما شُفتش عراك ولا تشابك بالأيدى ! إنما ده هو مُجرد إختلاف بين إتنين مُراسلين يجمعهم تنافس فى المهنة . أى مهنة تبدأ من عامل البوفيه حتى رئيس مجلس الإدارة بيكون فيها مُنافسة ودول مُراسلين ويهمهم يعمولوا ” سبق صحفى ” لقنواتهم …. فطبيعى يكون فى إختلاف وشد وجذب كمان !
طبعا المنافسة مطلوبة بين المراسلين اذا كانوا مراسلين لمجلات او جرائد او محطات تلفزة .. لكن ان تصل بهؤلاء الموظفين ان يفعلوا ما فعلوه هنا ، فهذا عيب وبالتأكيد ستتم محاسبتهما من قبل رؤسائهما، خاصة ان الجميع شاهد ما فعلاه علانية ، وهذا يضر بسمعة المحطة ..!!!!
تحية للجزيرة والعربية وانتم يامن تنتقدوهم هذه وجهة نظر نحترمها وكل المطلوب منكم الرقي بالكلام والحوار وعدم النزول لمستوى متدني بالحوار .اي حوار ,لماذا نجرح بعض عندما نختلف ؟في هذا الزمن كل شئ مكشوف وواضح بسبب الفضائيات والانترنت وبفضل من الله توجد مواقع للحوار ولكن المؤسف عند اي حوار اجد من يغلط بحق الاخرين عندما يكون للاخرين رأي فخالف وهذا قمت التخلف مع الاسف يجب ان نتعلم ان نحترم الجميع وشكرا سلفا لكل من سوف ينتقدني لانه هذا هو مستواه.
لن ننتقدك ، ولكن قبل ان تنصح من هم اكثر ثقافة منك ، تعلم كيف تكتب بالعربية السليمة ، فانت تقول ( وهذا( قمت) التخلف !!!) هل تستطيع شرح معنى قمت هنا ، ولماذا لم تكتبها ( قِمَة ) !!! ؟ يا مثقف ، يا ناصح ، وانت من تحتاج النصيحة !!!!
■Al-Sayed شكرا لك على لفت انتباهي انا انسان اخطاء واصيب وانا لا ادعي الثقافة فلانسان يبقى يتعلم الى ان يموت ولعلمك انا اكتب بكي بورد انكليزي الاحرف العربية وهذا خطاء مطبعي ومرة اخرى الاناء ينضح بما فيه وشكر خاص لاخ شامخ
إنتشرت فى الأسواق اللبنانية خلال التسعينات سلسلة من الكتب التعليمية التى تحمل عنوان كيف تتعلم كذا دون معلم … وشملت السلسلة تعليم اللغات وقيادة السيارات والميكانيكا …. وحتى تعليم الزواج دون معلم ….لا أدرى لماذا توقفت هذه السلسلة عن الصدور لكننى بدأت أفكر بإعادة إصدارها …
ومن المؤكد أنى سأبدأ بكتاب كيف تتعلم الوطنية دون معلم
أكبر أستاذ للوطنية والثورجية والديمقراطية وحقوق الإنسان فى عالمنا العربى هذه الأيام هو الشيخ حمد حاكم قطر … فهو يعلمك يوميا من خلال محطة الجزيرة كيف تكون وطنيا دون معلم … وكيف تحارب الفساد دون معلم …. وكيف تقاتل أمريكا دون معلم؟ وكيف تنشر وتروج لأشرطة صدام وبن لادن دون معلم؟ … وكيف تمول جرائد لندن دون معلم؟ وكيف تصنع من عبد البارى عطوان نجما دون معلم؟ وكيف تجعل من موزة زعيمة سياسية يشاد بها فى برامج الجزيرة دون معلم؟ وكيف تسرق الحكم من أبيك دون معلم؟ وكيف تقول لوالديك “أف” وكيف “تنهرهما” دون معلم؟
نعم … فى ظل العولمة تحول الشيخ حمد الذى لم يكمل تعليمه الإبتدائى والذى لا يحسن قراءة سطرين باللغة العربية إلى منظر وفيلسوف وثائر حمل على عاتقه العريض ليس فقط عبء زوجته موزة – وثلاث زوجات من قبلها – وإنما أيضا عبء النهوض بالأمة العربية على جميع الأصعدة الإقتصادية والسياسية والأمنية والفكرية وحتى النسائية.
ولتحقيق هذا الهدف النبيل أوجد الشيخ حمد محطة الجزيرة وجلب إليها عشرات الكتاب والصحفيين والإعلاميين العرب وأوكل إليهم هذه المهمة المقدسة … وزين المحطة بمجموعة من المذيعات الفاتنات ولا أحلى ولا أجمل.
إفتح جهاز التلفزيون على محطة الجزيرة فى أى وقت من أوقات الليل أوالنهار ستجد درسا فى الوطنية دون معلم أو محاضرة فى الإقتصاد دون معلم أو ندوة عن حقوق الإنسان دون معلم أو مؤتمرا عن ضرورة أن يقلب العرب أنظمة الحكم فى بلدانهم حتى يتحرروا كما تحرر الشعب القطرى …. دون معلم … وبين درس ودرس … تقدم لك الجزيرة نشرة للإخبار فيها كل شئ… وعن أى شئ… إلا طبعا عن قطر!!
البرامج الحوارية الساخنة لمحطة شيخ قطر تضرب أمريكا تحت الحزام …. وتلعن سنسفيلهم وتشفى الغليل فعلا بل وتجعلنا – أحيانا – نحب صدام ونعشقه ونموت فى الذين خلفوه ونبكى على حال العراق والعراقيين ونشتم جنود الإحتلال الأمريكى … وينتهى الدرس دون أن يسأل التلميذ معلمه: ومن أين إنطلقت الطائرات التى إحتلت العراق يا أستاذ؟! ….. وتأتى الإجابة خجولة: من قطر يا ولدى … ففى قطر وعلى مرمى حجر من مبنى محطة الجزيرة توجد أكبر قاعدة عسكرية أمريكية فى العالم!!!
برنامج أكثر من رأى الذى يقدمه المذيع الأردنى الماسونى سامى حداد يتناول فى حواراته الساخنة حقوق الإنسان فى العالم العربى التى تهضمها الأنظمة العربية غير الديمقراطية التى تديرها أجهزة الأمن والمخابرات ويكاد حداد ينفلق حزنا على المصريين والليبيين ولسورين ولعراقين … إلخ لأنهم عانوا الأمرين من حكامهم ….. لا يستثنى منهم إلا الشيخ حمد لأنه يقبض منه … وملك الأردن لأنه يخاف منه … وينتهى الدرس بسؤال: وماذا – يا سامى حداد – عن الشعب القطرى؟ ومخابرات قطر ….. وسجون قطر … وحاكم قطر الذى يدير البلاد التى سرقها من أبيه كما يدير مزارعه ويتعامل مع شعبه القطرى كما يتعامل مع الأبقار فى إسطبلاته؟ ماذا عن المخابرات الأردنية التى يسرق رئيسها بنوك الدولة … وتمتلئ سجونها بمعتقلين لا يعرفون التهم المسنودة إليهم!!
أدير مؤشر التلفزيون على برامج محطة الجزيرة … فلا أرى خبرا واحدا عن فضائح وزير الخارجية القطرى الذى تبين وكما نشرت نيوزويك أن له عدة حسابات بنكية سرية فى بريطانيا يودع فيها ما يأخذه من رشوة وكوميشن وعمولة فى صفقات فساد وإختلاس وسرقة للمال العام إكتشفتها وكتبت عنها كل وسائل الإعلام فى الكرة الأرضية إلا محطة الجزيرة وقناة العربيه!! ربما لأن الأولى مصابة بالطرش … وقناة العربيه مصابة بالحول!!
أنتظر برنامج “جمانة بنور” بفارغ الصبر … لعل المذيعة صاحبة العيون الجريئة المتوحشة تثير حكاية الوزير القطرى الذى كان يخبئ فى قصره عددا من الإرهابيين … أو لعلها تفتح حوارا حول أولاد الشيخ حمد الذين وضعهم تحت الإقامة الجبرية … أو لعلها تحكى لنا عن رحلات حسن الترابى إلى قصور قطر … أو لعلها تسأل المشاهدين عن رأيهم فى الوزير القطرى الذى ذبح أختيه كما تذبح النعاج لأسباب أخلاقية …. أو لعلها وبدلا من أن تفتح المجال للكلام عن بنات صدام حسين أن تتكلم ولو بشكل مختصر عن الشيخة القطرية حمدة التى هربت مع شاب مصرى إلى القاهرة …
هذه الأخبار قرأنا عنها فى جميع وسائل الإعلام العالمية … باستثناء الجزيرة …. وجريدة القدس … وبرنامج جمانة نمور صاحبة العيون الصاروخية والشفايف القرمزية التى تذكرنى بذلك المشهد المثير لأحمد رمزى ولبنى عبد العزيز فى فيلم “العنب المر” وتحديدا فى الإسطبل الملحق بالقصر … وحتى أكون دقيقا فى الغرفة التى حول الممثلان القش فيها إلى غرفة نوم!!
كله كوم … والإخونجى السابق “أحمد منصور” كوم …. ففى إحدى حلقات شاهد على العصر وأثناء لقاءه مع شفيق الحوت بكى أحمد منصور … وذرف الدموع لما جاء ذكر المعاناة المأساوية التى يعيشها فلسطينيو لبنان فى مخيماتهم …. ولولا لحسة من ذوق لاقترحت إنتخاب (أحمد منصور) رئيسا للفلسطينيين وصاحب محطةالجزيرة الشيخ (حمد) نبيا للشعب الفلسطينى أو إماما لهم …. وعجبت من شفيق الحوت لأنه لم يسأل أحمد منصور: لماذا يقوم صاحب محطة الجزيرة بفتح سفارة لإسرائيل فى الدوحة …. لماذا يتآمر على الفلسطينيين كل يوم … لماذا سمح بهتك عرض العراق والعراقيين …. لماذا تحولت (الدوحة) إلى ماخور سياسى كبير!!!
هل أصبحنا فى زمن تحاضر فيه المومس عن الشرف يا أستاذ؟
الجواب: نعم
لا يعنى هذا أنى لست من زبائن الجزيرة …. فأنا – والله العظيم – من مشاهدى المحطة …. وأكثر ما يعجبني فيها مذيعاتها … أموت ببحة صوت المذيعة الجزائرية )خديجة( وأعشق لغة التمرد فى عيون )جمانة( ويسيل لعابى على رقبة الزرافة التى تحملها المذيعة المثيرة )فيروز) …. أما قارئة الأخبار (إيمان( فنشرتها الإخبارية لا أضيع منها كلمة …. أو همسة …. أو غمزة …. أو لمسة …. أو حتى (آه) واحدة … وأتمنى لو كان عندى جهاز تسجيل حتى أسجل “نشرتها الإخبارية” على شريط فديو لأشاهده على إنفراد … ولأستعيد ما فيه من كلمات … وهمسات… ولمسات ….. وتأوهات …… نشرة الأخبار من الجزيرة هى النشرة الإخبارية الوحيدة التى تنتصب لها كل أقلامى … ويقف لها فؤادى إجلالا … ويظل واقفا إلى حين ..
علينا ان نشكر الصحافيين على مجهودهم لنقل الخبر فكما رأينا وسمعنا صوت الرصاص والقذائف من حولهم, كما اني لم ارى اي عراك كل ما في الامر تنافس مهني عادي, اعجبني تعليقك اسعد العراقي وما تستغرب اذا اتصلوا فيك من اي من البرامج الفكاهيه الدارجه هذه الايام بالنسبه لاخر تعليقك, واريد ان انبهك بان كل خبر عم يطلع يسألون ليه ما بتجيبوا سيرة قطر او اي بلد ثاني من الموضوعيه ان يكون الخبر من منطقه الاحداث الراهنه.
ليش هالعراك كل واحد وميولو للقناة الاخبارية بس بخبرك يا عائشة انو بشار ارجل واحد ع الاقل بيعرف ما بيعمل علاقات مع اليهود ويحي نضاموا انا بأيد نضام بشار وسياستو وبحسو هو الانسب للحكم وبحسو كمان انسان جاد
أنا من عشاق محطة الجزيرة …. ومن أشد المعجبين بمندوبها فى موسكو ….. ومراسلها الحربى الذى يتأتأ فى بنغازي … ومحللها السياسى جميل عازر الذى نخيف بصورته الأطفال والقرفان دائما لسبب نجهله …. ولا أنسى فيصل القاسم صاحب أحلى باروكة شعر بين المذيعين والمذيعات الأحياء منهم والأموات.
أنا محب لمحطة الجزيرة ومتيم ببرامجها وعاشق لمذيعاتها … ومثلى الأعلى فى الإعلام والفكر والسياسة هو قطعا صاحب المحطة سمو الشيخ حمد الذى لم يستمع إلى نصيحة صديقنا الدكتور أحمد الكبيسى فيخفف من هذا الكرش الهائل الذى يعلوه رأس كبير ومخ يزيد وزنا عن وزن بطيخ الشام … والذى كلما رأيته على شاشة الجزيرة تذكرت بيتا من الشعر يقول: جسم البغال … وأحلام العصافير …. والله من وراء القصد
يارب وتجيهم قذيفة وتشيل رقبتهم قنوات عميلة ومرتزقة مزقو ليبيا وهم يقولو ثوار ثوار ربي يفرجيني فيهم يوم ويجعلهم متل ابشونو مجروحين ولك يأبورني ابشونو ويسلمو هالايدين الا كتبو هالكلام الرائع ب ح ب افهم الباقي ههههههههههههههههههه يعني بحب كلامك بس خبرني الصياصن خرجو ولا بعد تصبح ع خير كنعان
هههههههههههههههههههههه والله مسخره طب لیه بس والله مش کویس علیکم انتو لازم تکونو مثل اخ
قناه الخنزيره وقناه العبريه انشالله بيشئفو بعض اعلام كاذب قال الراي والراي الاخر
اكتر شي ما بحب في الدول العربية هو نظام بشار الاسد
و تاني شي بيجي نظام قطر, ما بعرف ليش بحسهن خبثاء هيدولي القطريين و كتير حسودين
ولا العرب صاروا في كل الميادين مسخرةhhhhhhhh شكلها راح نصير خرااااااااابة
هلا الجزيرة تقصف العربية وبعدين تجي CNN تسوي هدنة بيناتهم HHHHH
الله يلعنكم ياجزيزة و العربية ودماء الابرياء برقبتكم يا منافقين
خلاف بسيط ولايوجد تعارك
تحية لهؤلاء الابطال الذين يعرضون حياتهم للخطر لأجلنا
تحية عظيمة لقناتي الجزيرة والعربية والى الأمام
صرنا بزمن النطيحه والمترديه
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين
قناه الخنزيره وقناه العبريه انشالله بيشئفو بعض اعلام كاذب قال الراي والراي الاخر
منقول من ام عباس
♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫
♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫
♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫
انشالله بيشئفو بعض اعلام كاذب قال الراي والراي الاخر
♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫
♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫
♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫♥♥♫
MA FIH 3IRAK DA KHILAF BASSIT O BI YA7SSAL KITIR BAYN A ZOMLA2 FI AL 3AMAL WA LAW NAFSS AL CHARIKA AW AL MASSNA3 AW AW AW 3AL 3OMOUM TA7IYA ILHOM WA LI JAMI3 A SO7AFIYINES A NOZAHAAAA2
بالنسبة للشعب السوري اضي عن القناتين لانن عم ينقلو الصورة وبالنسبة لمراسلين اتحدا اي حدا من الناس المتشدقة توقف مكانن لانو القصة فيها تعريض حياتك للخطر بحييهن لانن شجعان
الخنزيرة والعبرية يتنازعان على دماء الليبين
الهم مين يكثر يضحك
الى احمد بجاتو وعبد العظيم محمد
جاتكو نيله انتو الاتنين,,,فضحتونا
أنا ما شُفتش عراك ولا تشابك بالأيدى ! إنما ده هو مُجرد إختلاف بين إتنين مُراسلين يجمعهم تنافس فى المهنة .
أى مهنة تبدأ من عامل البوفيه حتى رئيس مجلس الإدارة بيكون فيها مُنافسة ودول مُراسلين ويهمهم يعمولوا ” سبق صحفى ” لقنواتهم …. فطبيعى يكون فى إختلاف وشد وجذب كمان !
طبعا المنافسة مطلوبة بين المراسلين اذا كانوا مراسلين لمجلات او جرائد او محطات تلفزة .. لكن ان تصل بهؤلاء الموظفين ان يفعلوا ما فعلوه هنا ، فهذا عيب وبالتأكيد ستتم محاسبتهما من قبل رؤسائهما، خاصة ان الجميع شاهد ما فعلاه علانية ، وهذا يضر بسمعة المحطة ..!!!!
وبالنسبة لمراسلين اتحدا اي حدا من الناس المتشدقة توقف مكانن لانو القصة فيها
وبالنسبة لمراسلين اتحدا اي حدا من الناس المتشدقة توقف مكانن لانو القصة فيها تعريض حياتك للخطر بحييهن لانن شجعان
coppyyyyyyy
تحية للجزيرة والعربية وانتم يامن تنتقدوهم هذه وجهة نظر نحترمها وكل المطلوب منكم الرقي بالكلام والحوار وعدم النزول لمستوى متدني بالحوار .اي حوار ,لماذا نجرح بعض عندما نختلف ؟في هذا الزمن كل شئ مكشوف وواضح بسبب الفضائيات والانترنت وبفضل من الله توجد مواقع للحوار ولكن المؤسف عند اي حوار اجد من يغلط بحق الاخرين عندما يكون للاخرين رأي فخالف وهذا قمت التخلف مع الاسف يجب ان نتعلم ان نحترم الجميع
وشكرا سلفا لكل من سوف ينتقدني لانه هذا هو مستواه.
لن ننتقدك ، ولكن قبل ان تنصح من هم اكثر ثقافة منك ، تعلم كيف تكتب بالعربية السليمة ، فانت تقول ( وهذا( قمت) التخلف !!!) هل تستطيع شرح معنى قمت هنا ، ولماذا لم تكتبها ( قِمَة ) !!! ؟ يا مثقف ، يا ناصح ، وانت من تحتاج النصيحة !!!!
السيد . مع احترامي انت انسان متفلسف وتدعي الفهم في جميع الامور والمدعو دجلة لم يخطئ بحقك
■Al-Sayed
شكرا لك على لفت انتباهي انا انسان اخطاء واصيب وانا لا ادعي الثقافة فلانسان يبقى يتعلم الى ان يموت ولعلمك انا اكتب بكي بورد انكليزي الاحرف العربية وهذا خطاء مطبعي ومرة اخرى الاناء ينضح بما فيه
وشكر خاص لاخ شامخ
alghirato wa l7asad
إنتشرت فى الأسواق اللبنانية خلال التسعينات سلسلة من الكتب التعليمية التى تحمل عنوان كيف تتعلم كذا دون معلم … وشملت السلسلة تعليم اللغات وقيادة السيارات والميكانيكا …. وحتى تعليم الزواج دون معلم ….لا أدرى لماذا توقفت هذه السلسلة عن الصدور لكننى بدأت أفكر بإعادة إصدارها …
ومن المؤكد أنى سأبدأ بكتاب كيف تتعلم الوطنية دون معلم
أكبر أستاذ للوطنية والثورجية والديمقراطية وحقوق الإنسان فى عالمنا العربى هذه الأيام هو الشيخ حمد حاكم قطر … فهو يعلمك يوميا من خلال محطة الجزيرة كيف تكون وطنيا دون معلم … وكيف تحارب الفساد دون معلم …. وكيف تقاتل أمريكا دون معلم؟ وكيف تنشر وتروج لأشرطة صدام وبن لادن دون معلم؟ … وكيف تمول جرائد لندن دون معلم؟ وكيف تصنع من عبد البارى عطوان نجما دون معلم؟ وكيف تجعل من موزة زعيمة سياسية يشاد بها فى برامج الجزيرة دون معلم؟ وكيف تسرق الحكم من أبيك دون معلم؟ وكيف تقول لوالديك “أف” وكيف “تنهرهما” دون معلم؟
نعم … فى ظل العولمة تحول الشيخ حمد الذى لم يكمل تعليمه الإبتدائى والذى لا يحسن قراءة سطرين باللغة العربية إلى منظر وفيلسوف وثائر حمل على عاتقه العريض ليس فقط عبء زوجته موزة – وثلاث زوجات من قبلها – وإنما أيضا عبء النهوض بالأمة العربية على جميع الأصعدة الإقتصادية والسياسية والأمنية والفكرية وحتى النسائية.
ولتحقيق هذا الهدف النبيل أوجد الشيخ حمد محطة الجزيرة وجلب إليها عشرات الكتاب والصحفيين والإعلاميين العرب وأوكل إليهم هذه المهمة المقدسة … وزين المحطة بمجموعة من المذيعات الفاتنات ولا أحلى ولا أجمل.
إفتح جهاز التلفزيون على محطة الجزيرة فى أى وقت من أوقات الليل أوالنهار ستجد درسا فى الوطنية دون معلم أو محاضرة فى الإقتصاد دون معلم أو ندوة عن حقوق الإنسان دون معلم أو مؤتمرا عن ضرورة أن يقلب العرب أنظمة الحكم فى بلدانهم حتى يتحرروا كما تحرر الشعب القطرى …. دون معلم … وبين درس ودرس … تقدم لك الجزيرة نشرة للإخبار فيها كل شئ… وعن أى شئ… إلا طبعا عن قطر!!
البرامج الحوارية الساخنة لمحطة شيخ قطر تضرب أمريكا تحت الحزام …. وتلعن سنسفيلهم وتشفى الغليل فعلا بل وتجعلنا – أحيانا – نحب صدام ونعشقه ونموت فى الذين خلفوه ونبكى على حال العراق والعراقيين ونشتم جنود الإحتلال الأمريكى … وينتهى الدرس دون أن يسأل التلميذ معلمه: ومن أين إنطلقت الطائرات التى إحتلت العراق يا أستاذ؟! ….. وتأتى الإجابة خجولة: من قطر يا ولدى … ففى قطر وعلى مرمى حجر من مبنى محطة الجزيرة توجد أكبر قاعدة عسكرية أمريكية فى العالم!!!
برنامج أكثر من رأى الذى يقدمه المذيع الأردنى الماسونى سامى حداد يتناول فى حواراته الساخنة حقوق الإنسان فى العالم العربى التى تهضمها الأنظمة العربية غير الديمقراطية التى تديرها أجهزة الأمن والمخابرات ويكاد حداد ينفلق حزنا على المصريين والليبيين ولسورين ولعراقين … إلخ لأنهم عانوا الأمرين من حكامهم ….. لا يستثنى منهم إلا الشيخ حمد لأنه يقبض منه … وملك الأردن لأنه يخاف منه … وينتهى الدرس بسؤال: وماذا – يا سامى حداد – عن الشعب القطرى؟ ومخابرات قطر ….. وسجون قطر … وحاكم قطر الذى يدير البلاد التى سرقها من أبيه كما يدير مزارعه ويتعامل مع شعبه القطرى كما يتعامل مع الأبقار فى إسطبلاته؟ ماذا عن المخابرات الأردنية التى يسرق رئيسها بنوك الدولة … وتمتلئ سجونها بمعتقلين لا يعرفون التهم المسنودة إليهم!!
أدير مؤشر التلفزيون على برامج محطة الجزيرة … فلا أرى خبرا واحدا عن فضائح وزير الخارجية القطرى الذى تبين وكما نشرت نيوزويك أن له عدة حسابات بنكية سرية فى بريطانيا يودع فيها ما يأخذه من رشوة وكوميشن وعمولة فى صفقات فساد وإختلاس وسرقة للمال العام إكتشفتها وكتبت عنها كل وسائل الإعلام فى الكرة الأرضية إلا محطة الجزيرة وقناة العربيه!! ربما لأن الأولى مصابة بالطرش … وقناة العربيه مصابة بالحول!!
أنتظر برنامج “جمانة بنور” بفارغ الصبر … لعل المذيعة صاحبة العيون الجريئة المتوحشة تثير حكاية الوزير القطرى الذى كان يخبئ فى قصره عددا من الإرهابيين … أو لعلها تفتح حوارا حول أولاد الشيخ حمد الذين وضعهم تحت الإقامة الجبرية … أو لعلها تحكى لنا عن رحلات حسن الترابى إلى قصور قطر … أو لعلها تسأل المشاهدين عن رأيهم فى الوزير القطرى الذى ذبح أختيه كما تذبح النعاج لأسباب أخلاقية …. أو لعلها وبدلا من أن تفتح المجال للكلام عن بنات صدام حسين أن تتكلم ولو بشكل مختصر عن الشيخة القطرية حمدة التى هربت مع شاب مصرى إلى القاهرة …
هذه الأخبار قرأنا عنها فى جميع وسائل الإعلام العالمية … باستثناء الجزيرة …. وجريدة القدس … وبرنامج جمانة نمور صاحبة العيون الصاروخية والشفايف القرمزية التى تذكرنى بذلك المشهد المثير لأحمد رمزى ولبنى عبد العزيز فى فيلم “العنب المر” وتحديدا فى الإسطبل الملحق بالقصر … وحتى أكون دقيقا فى الغرفة التى حول الممثلان القش فيها إلى غرفة نوم!!
السيد . مع احترامي انت انسان متفلسف وتدعي الفهم في جميع الامور والمدعو دجلة لم يخطئ بحقك
copy
كله كوم … والإخونجى السابق “أحمد منصور” كوم …. ففى إحدى حلقات شاهد على العصر وأثناء لقاءه مع شفيق الحوت بكى أحمد منصور … وذرف الدموع لما جاء ذكر المعاناة المأساوية التى يعيشها فلسطينيو لبنان فى مخيماتهم …. ولولا لحسة من ذوق لاقترحت إنتخاب (أحمد منصور) رئيسا للفلسطينيين وصاحب محطةالجزيرة الشيخ (حمد) نبيا للشعب الفلسطينى أو إماما لهم …. وعجبت من شفيق الحوت لأنه لم يسأل أحمد منصور: لماذا يقوم صاحب محطة الجزيرة بفتح سفارة لإسرائيل فى الدوحة …. لماذا يتآمر على الفلسطينيين كل يوم … لماذا سمح بهتك عرض العراق والعراقيين …. لماذا تحولت (الدوحة) إلى ماخور سياسى كبير!!!
هل أصبحنا فى زمن تحاضر فيه المومس عن الشرف يا أستاذ؟
الجواب: نعم
لا يعنى هذا أنى لست من زبائن الجزيرة …. فأنا – والله العظيم – من مشاهدى المحطة …. وأكثر ما يعجبني فيها مذيعاتها … أموت ببحة صوت المذيعة الجزائرية )خديجة( وأعشق لغة التمرد فى عيون )جمانة( ويسيل لعابى على رقبة الزرافة التى تحملها المذيعة المثيرة )فيروز) …. أما قارئة الأخبار (إيمان( فنشرتها الإخبارية لا أضيع منها كلمة …. أو همسة …. أو غمزة …. أو لمسة …. أو حتى (آه) واحدة … وأتمنى لو كان عندى جهاز تسجيل حتى أسجل “نشرتها الإخبارية” على شريط فديو لأشاهده على إنفراد … ولأستعيد ما فيه من كلمات … وهمسات… ولمسات ….. وتأوهات …… نشرة الأخبار من الجزيرة هى النشرة الإخبارية الوحيدة التى تنتصب لها كل أقلامى … ويقف لها فؤادى إجلالا … ويظل واقفا إلى حين ..
يارب وتجيهم قذيفة وتشيل رقبتهم قنوات عميلة ومرتزقة مزقو ليبيا وهم يقولو ثوار ثوار ربي يفرجيني فيهم يوم ويجعلهم متل ابشونو مجروحين
علينا ان نشكر الصحافيين على مجهودهم لنقل الخبر فكما رأينا وسمعنا صوت الرصاص والقذائف من حولهم, كما اني لم ارى اي عراك كل ما في الامر تنافس مهني عادي, اعجبني تعليقك اسعد العراقي وما تستغرب اذا اتصلوا فيك من اي من البرامج الفكاهيه الدارجه هذه الايام بالنسبه لاخر تعليقك, واريد ان انبهك بان كل خبر عم يطلع يسألون ليه ما بتجيبوا سيرة قطر او اي بلد ثاني من الموضوعيه ان يكون الخبر من منطقه الاحداث الراهنه.
ليش هالعراك كل واحد وميولو للقناة الاخبارية بس بخبرك يا عائشة انو بشار ارجل واحد ع الاقل بيعرف ما بيعمل علاقات مع اليهود ويحي نضاموا
انا بأيد نضام بشار وسياستو وبحسو هو الانسب للحكم وبحسو كمان انسان جاد
أنا من عشاق محطة الجزيرة …. ومن أشد المعجبين بمندوبها فى موسكو ….. ومراسلها الحربى الذى يتأتأ فى بنغازي … ومحللها السياسى جميل عازر الذى نخيف بصورته الأطفال والقرفان دائما لسبب نجهله …. ولا أنسى فيصل القاسم صاحب أحلى باروكة شعر بين المذيعين والمذيعات الأحياء منهم والأموات.
أنا محب لمحطة الجزيرة ومتيم ببرامجها وعاشق لمذيعاتها … ومثلى الأعلى فى الإعلام والفكر والسياسة هو قطعا صاحب المحطة سمو الشيخ حمد الذى لم يستمع إلى نصيحة صديقنا الدكتور أحمد الكبيسى فيخفف من هذا الكرش الهائل الذى يعلوه رأس كبير ومخ يزيد وزنا عن وزن بطيخ الشام … والذى كلما رأيته على شاشة الجزيرة تذكرت بيتا من الشعر يقول: جسم البغال … وأحلام العصافير …. والله من وراء القصد
يارب وتجيهم قذيفة وتشيل رقبتهم قنوات عميلة ومرتزقة مزقو ليبيا وهم يقولو ثوار ثوار ربي يفرجيني فيهم يوم ويجعلهم متل ابشونو مجروحين
ولك يأبورني ابشونو ويسلمو هالايدين الا كتبو هالكلام الرائع ب ح ب افهم الباقي ههههههههههههههههههه يعني بحب كلامك بس خبرني الصياصن خرجو ولا بعد تصبح ع خير كنعان