عادت المدونة المصرية المتعرية علياء المهدي للظهور من جديد على إثر طلبها من الفتيات المصريات اللاتي خلعن حجابهن -أو يرغبن في خلعه- إرسال صورهن بالحجاب وبعد خلعه لها مع أسمائهن، ولم توضح المدونة نيتها في جمع مثل هذه المعلومات.
وكانت علياء المهدي قد كتبت في صفحتها على “فيس بوك” باللغتين العربية والإنجليزية: “البنات اللي كانوا محجبات وخلعوا الحجاب والبنات المحجبات اللي عايزين يخلعوا الحجاب، ابعتوا لي كل الحاجات دي أو بعضها لو موافقين على نشرها، وهي الاسم الكامل أو الأول، وصورتين لكن واحدة بالحجاب وواحدة دون حجاب”.
وتقول علياء: أنا أرى أن الحجاب ليس خيارا شخصيا في مصر، بل نتيجة لضغط المجتمع والدين. معارفي من البنات المحجبات يرتدين الحجاب إما بسبب الضغط الذي تمارسه عليهن أسرهن أو بسبب المضايقات التي يلاقينها في الشارع. لا أفهم لِمَ يفرض لباس معين دائما على النساء ولا يفرض أبدا على الرجال أن يرتدوا لباسا أو زيا معينا.
ما دفعني أيضا لإنشاء هذه الصفحة هو النظرة السائدة عن المرأة في مجتمعنا بأنها عورة وكائن مثير للشهوة. 83% من المصريات صرحن بأنهن تعرضن للتحرش الجنسي. لذلك فالحجاب في رأي بعض الناس نوع من الحماية الضرورية من احتمالات الاعتداء. كثيرون هم من ينددون على شاشات التلفزيون بالتحرش الذي تتعرض له النساء في مصر، لكني لا أرى أن ذلك كاف.
وأضافت علياء بعض الأسئلة الأخرى التي تود مشاركتهن بها؛ مثل أسباب ارتداء الحجاب، وأسباب خلع الحجاب، وردود الأفعال على خلعه، ولماذا يرغبن في خلع الحجاب؟ بالإضافة إلى أسباب عدم خلعهن للحجاب رغم رغبتهن في لك.
كما وجهت للاتي يردن المشاركة أسئلة عن ردود الأفعال التي واجهنها على تصريحهن عن رغبتهن في خلع الحجاب، والسن الذي ارتدين فيه الحجاب.
وأثار ما كتبته علياء مهدي على صفحتها شكوك أصدقائها على الصفحة، وعن كيفية استخدامها لهذه المعلومات والصور التي ستأتيها من الفتيات المصريات حيث سألتها إحدى المشاركات: “إنت ناوية على إيه؟!”.
وطبعا بسبب هذه الصفحة تعرضت للهجوم، بل وللشتم أيضا. حتى إن بعض مستخدمي الإنترنت ردوا علي بآيات من القرآن. اكنب : وقالت علياء فى النهاية : أنا أدرك أن كلامي قد يكون صادما في مجتمع محافظ كمجتمعنا، لكني لن أتخلى عن أفكاري.
دي مسيحية ومن ورها حد بيحرضها على كدة دي واتقة من الحيطة الي ورها
القصة مش مسلمة أو مسيحية … لا تحاول تجرنا على حوار مغلوط ..
كل القصة بنت فاشلة ما عرفت تظهر حالها بموهبه أتبعت اقصر طريق للشهرة العري وهي طريقة مضمونة مية بالمية … والخلل مو منها الخلل منا اللي نتابع أخبارها
في البلدان العربية يجب تسهيل الزواج هذا هو
الحل و ليس فرض الحجاب !!
كلام سليم
ياريتــك أنـتى تلبــسـى النقـــاب وترحـمينا من شـــكلك المـؤرف ده اللى يـطــّــرش
استغفر الله العظيم
وحدة حاابة تنشهر بسس للاسف ما لاقت غير هل الطريقة الفاشلة
الله يهديها ويهدينا ياا رب
بنحب الحجاب ومستعدين نموت من اجله زي شهيدة الحجاب مروة اللي اتقتلت في المانيا لتمسكه بالحجاب ومتمسكين بحجابنا لغاية اخر لحظة في حياتنا مهما حصل لنا علشان هو من تعالم ديننا دين الحق الذي ملئ قلوبنا باروع مافي الكون الايمان بالله وحبه ومعرفة وجوده معا ديما وقدرته
وابداعه في هذا الكون والاخلاق والفطرة السليمة والشريعة الحكيمة التي تنفيذه بشكل صحيح هو السعادو وراحة البال في الدنيا والاخرةولانه هوواحد من سبل الرقي والقرب من الله وترفع الانسان عن اللهث وراء القذرات والدناءةلانه اكيد لو الناس اتعرت هتثير الشهوة ده حاجة مثبتة علميا وطبعا هينتشر الزنا والقذارة وانا بلبس الحجاب علشان رضا ربي ومش علشان اي حاجة تانيه ولاني مقتنعة تمامابانه الوسيلة الصحيحة لتنفيذ امر الله بالبعد عن اثارة الشهوات والزنا وحبا لله ولدين الاسلام و لكن طبيعي من واحدة زيها لاتعرف اي شئ من هذه من اللي قلوبهم عمية فلا يبصرون ووتعيش مع الملحد كريم عامر دون زواج وتتعري للجميع انها تقول كده لانه مش عندها دين يمنعها من اي شئ دنئ ولاتعرف الله او الاخلاق وكل اللي همها يكونوا كل الناس مرضي زيها ولايهمهم اي دين او اخلاق مجرد كائنات تلهث وراء الشهوات
حد لاحظ الن الغرفة المتصورة فيها مدام علياء هي غرفة من غرف فندق درجة تلتة من الموجودين في رمسيس والتحرير فنادق ملهاش اسم والمبنى من المباني القديمة ويدلعلى ذلك شكل الشباك الوراها والسرير القعدا علية ونوع البلاط (((((((((((( علياء ام البلاء))))))))))))