استنكر الاعلامي المصري عمرو اديب الدعوات الى اقامة جنازة كبري للرئيس السابق محمد مرسي.
وقال عمرو اديب، في حلقة الامس من برنامج “الحكاية” المذاع على قناة “ام بي سي”، “ده لو كانت غابة انتم عايزين تعملوا جنازة او عايزين تعملو مظاهرة سياسية؟”.
وحذر عمرو اديب من خطر ان يتطور الامر الى اشتباك مسلح لو تم السماح للاخوان المشاركة في الجنازة وقال “هو موت وخراب ديار؟ الرجل قد مات حيكون اعظم من مين يعني؟ يوارى التراب وخلاص عيلته تاخد عزاه وانتهينا”.
وكانت السلطات المصري قد اعلنت امس الاثنين وفاة محمد مرسي العياط أثناء حضوره جلسة المحاكمة في قضية ” التخابر مع قطر ” .
قلنا بدنا نضحك كتير وهيدي اولها…
على كل انت مش اكبر من الله يا أديب …روح الله يفضحك فوق الارض وتحتها ويوم العرض عليه…لانه في فرق بين ان تتكلم حباً بوطنك وأمنه وبين ان تتملق للعسكر والظلم…
هلأ مثلا اذا مات (بعيد الشر عن قلبه )ابو تريكة هيك كمان رح تتكلم عليه وتقول خاين وهارب ومات هو مش أعظم من غيره….
واذا ماتت فيفي عبده رح تقول هي المرحومة لازملها درع وطنية خلصة لانها من مكانتها كراقصة مشهورة كانت تدعوا لحب الوطن والنزول للانتخابات…
لذلك حتى وان كلامك من ناحية(تحول الجنازة لاشتباك منطقي من الناحية الأمنية على صعيد دولة )ولكن لا يؤخذ به لانه خرج من فم منافق…
المنافقين غادي يبانو دابا بحال هاذ الغياط منهم كثار إنه رئيس دولة يا حمار عارف إيه معنى رئيس إنه معلمة بفتح الميمين إنه شهيد ثاني أضيف إلى الشهيد صدام حسين وستندمون عليه كما ندمكم على الشهيد صدام
حسبه الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
منافق. وده زمن الرويبضة أمثال عمرو أديب
واحمد موسى وغيرهم ده لميس برقبتك
هذا زمن المستبدين و عبيدهم
اما الأحرار ليس لهم مكان في هذا الزمن