مفسّر احلام يزعم ظهور علامات “المسيح الدجال” على شخصية عامة مصرية!… من هو؟

الحمد لل الله على نعمة المسيحية !

ها قربت شوي
هو الدجال نعم لكن المسيح لا اعتقد .
نُص ونُص

عمرو خالد مسئف جدا

وهل النعم المسيحيه هذه التى تحمدون الله عليها يمكنكم التمتع بها الان وانتم عالارض ولا مؤجله لغاية ما تجتمعوا مع المسيح ويوزعها عليكم.

هنيئاً لك يا اورشليم أنت وامثالك أنكم من الضالين …فأنعموا بها حتى حين
تقول جاءتكم النعمة من المسيح
فهل تقصد الأب الجالس في السماء أم الأبن الذي أدعيتم أنه صلب
.
أم إن الأب هو نفسه الأبن ولكن نزل الى الأرض (نيو لوك ) بشري
وهل الأنجيل هو كلام الأب أم إنه كلام الأبن
وعندما كان الأبن يصرخ وهو يقول ( يارب لماذا تركتني ) أأقصد إيليا إيليا لماذا شبقتني
هل كان الأبن خائف وهو يلوم ابيه أو ربه لماذا تركتني لأعداءي يعذبوني
.
ألم يخبر الأب أبنه أنه سوف يكون فدية للبشر …ويتحمل خطاءهم وذنوبهم فيطهرهم
ليدخلوا الفردوس
لابد أن تشكروا اليهود لإنهم صلبوا اليسوع …كبش الفدى
فلولاهم ما كان هناك ضحية ولا خلاص
حقاً ما أغبى الأغبياء
وما أروع ابليس عندما يجعل الأغبياء تصدق هذه الهرتله فيؤمنوا بها
.
هنيئاً لك .. أنكم ضالون
حقاً إنكم تستحقون ……وغدا تعلمون
فقط تذكرني وتذكر كلماتي هذه …… ولن يفيد الندم وقتها

ولَك يخرب بيتك يا شوشو لعيتلي قلبي ماعندك شغلة انت ولَك احمود ربك عل المسيحية ليل نهار مين مقرب صوبك بس لا تتعدى ع دينا ونبينا ما
حدن بيتعدى عليك روح اعمول شي شغلة حرر أورشليم من الفلسطينيين مثلا ?
لا وبيسال من كلمة الله ليه نحنا عارفين مين إلهك قبل حتى نعرف كلمته ?
يخرب بيتك

الان نرى المسلمين كيف مشاعرهم انجرحت عندما نقول الحمد لل الله على نعمة المسيحية!??? هذا ما كنت تقولوها. سا مسلم احمد ربك على ايمانك ولكن ليس على حساب مشاعر الاخر.

نلاحظ هنا أن المُعلق أورشليم دخل وكتب جُملة الحمد لله على نعمة المسيحية ظناً منه أنها ستستفز مشاعر الُسلمين! وظل ينتظر وينتظر حتى خاب ظنه ليدخل المعلق المسيحى الآخر ليُكررها مع إضافة جُملة أخرى لجذب الإنتباه!!!
الخُلاصة هنا أنه عندما يقول المُسلم جُملة (الحمد لله على نعمة الإسلام) يقولها بغرض الإفتخار بدينه وأن يحمد الله على أعظم نعمة منحها له وهى الإسلام وليس لجذب الإنتباه أو لإستفزاز مشاعر الغير و الدليل على ذلك أنه لا يوجد معلق مُسلم علق على الجملة نفسها عندما قالها المسيحى عن دينه ولا حتى طلب من قائلها أن لا يُكررها مرة أخرى لأنها بتستفزه! أو لأن غرضها تقليل من الأديان الأخرى مثلما فعلوا بالأمس فى موضوع الصين! لكن هنلاقى كل إللى علقوا علقوا علقوا من باب الرد على الجملة الأخرى التى كتبها المعلق الثانى لجذب الإنتباه وليس للجملة الأصلية التى يعتقدون أنها ستستفزنا!
و الله لم تهتز لى شعرة عندما قرأتها، وكما قالت إحدى المعلقات بالأمس أنكم تنزعجون عندما نقول الحمد لله على نعمة الإسلام ليس لكونها تقلل من دينكم كما تزعمون ولكن لعدم ثقتكم فى دينكم و لإهتزازكم من مجرد قراءة هذه الجُملة!
و أختم تعلقى بـ الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.

مرحبا الإخوة والأخوات الطيبين
مرحبا الأخ فيب والأخت سلمى
أتمنى أن يكون الجميع بخير بما فيهم اورشاليم و
,
أحييكم بتحية الإسلام العاطرة ( السلام عليكم ورحمة الله )
إنها تحية الإسلام بين المسلمين …سلام ورحمة من الله
.
يا اورشاليم …. سوف أبين وأوضح لك …لماذا نحمد الله على نعمة الإسلام وإنه هدانا الى دين الحق
.
تعالى أنا وأنت …نخلع عن أنفسنا أسلامي ومسيحيتك
أي نكون في وضع محايد ( لا أنا مسلم ولا أنت نصراني )
أي وكأننا في صحراء … وأمامنا عقيدتين سمعنا عنهم
ونحن نريد أن نتفق سوياً وندرس الأثنين ونقارن بينهم حتى نستدل على دين الحق ورسالة الله الى البشر فنتبعها ونحن على ثقة ويقين
.
اولا …. نتفق سوياً أن هناك رب عظيم يدير الكون …خلقنا لنعمر الأرض …وإننا نسعى الى أن نهتدي إليه ونتبعه
فيكون المرشد لنا … فننجوا ونكون من الفائزين
ثانيا … تعالى نتفق سويا أننا في أختبار ينتهي عندما نموت ونذهب الى من خلقنا ( وأن هناك ثواب وعقاب )
وإننا في صراع بين الخير والشر …ولهذا يوجد الصالح والطالح
.
فلايمكن أن يتساوى أصحاب القلوب الطيبة والنفوس الطاهرة
وبين قلوب الشر وأصحاب النفوس المتمرده المريضه
هل فهمت لا يمكن أن يتساوى الصالح والطالح
.
وعدل الله ..يكافئ الصالح …ويعاقب الطالح
شاب مؤمن يحب الخير ويساعد المحتاجين قلبه متعلق بالله
وشاب أخر يسعى لشهواته يؤذي من حوله …وهناك من يقتل وهناك من يسرق فالشيطان يسيطر عليه
فهل يستوي محب الخير مع محب الشر عند الله
.
فهل اتفقنا على هذه النقطتين
إن هناك رب يدير الكون …وأن هناك ثواب وعقاب
أنتظر أجابتك
.
حتى ابين لك وأصدمك أين دين الحق

لابد أن تعلم أن لي أصدقاء نصارى كتير …ويوجد مرضى يتابعون عندي من النصارى
وتوجد بيننا صداقات وزيارات …ولم نتجادل أو نتحاور ابدا في أمر الدين
( لكم دينكم ولي دين )
ولقد أمرنا الله في القرآن أن نبر أهل الكتاب ..ونعاملهم بالحسنى
.
ولهذا لاتوجد كراهيه بيننا وبينكم إلا حينما يعتدي أحد علينا
قرأننا يقول ( من يعتدي عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم )
ثم ( فإن جنحوا للسلم لإأجنح لها )

الكراهية فقط في الأفعال بغض النظر عن عقيدته
وهذا يعني أنني أكره أي مسلم ..بعيد عن الله وأفعاله سيئة
.
أما مسألة الكفر …فأظن أن عندكم أنه من لم يؤمن بالمسيح وبالخلاص وبالصليب ولم يتعمد . .فهو كافر
وأظن أنكم تسخرون من رسولنا وهناك رسومات مسيئة …في الوقت التي لم نسيء أو نسخر ابد من المسيح ابن مريم

.
ولنعود الى موضوعي ( حيث أنا وأنت نبحث عن الطريق الصحيح الى الله
وحسناً أنك وافقتني على لابد أن يكون هناك ربي يدير الكون …وإنه لابد من الثواب والعقاب
.
ولهذا فقد وجب علينا أن نتأمل في العقيدتين لنرى أيهما هي الرسالة
.
ولإن هناك ثواب وعقاب …. إذن لابد من وجود قوانين وأحكام من الله للبشر
من أجل أن يحكم بيننا ويرى من الخاسر ومن الفائز
.
مثل مباراة كرة القدم أو أي لعبة رياضية
لابد من وجود قوانين وأحكام تنظمها حتى يتم الحكم على أساسها ونرى من الفائز ومن الخاسر
فهل ينفع أن يتم المباراة بدون قوانين …بالطبع لا بل مستحيل
.
ولهذا غعندما نتأمل أنا وانت في الكتابين حتى نفصل ونعرف أي كتاب سوف نعتمد عليه
نجد إن القرآن الكريم هو الشامل الجامع للأحكام
( ما فرطنا في الكتاب من شئ )
إنه كتاب يجمع وينظم حياة الفرد وكيفية تعامله من الناس ونظام الأسرة وتعامله مع الله
كتاب شامل حتى يتم على أساسه المحاكمة لجميع البشر حتى نظام الميراث
حتى أنه ينظم لو أحد أقترض مع أحد أخر مال …
عكس الأنجيل الذي لايحتوي على أحكام أو قوانين تنظم حياةالفرد
.
إذن العقل والمنطق يقول
أن القرآن هو أخر الكتب السماوية …وهو الذي يحتوي على نظام التعامل
وعلى أساسه يتم الحكم والفصل … ويظهر من البشر من هو فائز ومن هو خاسر

يا اورشاليم …..من الذي يلف ويدور
لو قرأت السطور بعناية لوجدتني أجابتك على السؤال …وقلت أن لي أصدقاء نصارى
فما الذي يجبرني على صداقة أكره فيها صاحبي النصراني
.
يا اورشاليم أنت والجميع يعلمون أن هناك عائلات وابناء الزوج يفضل فيها النصرانيه ويتزوجها … ولقد حلل الله لنا طعامكم
فهل بعد ذلك نتهم القرآن والمسلمين بالعنصرانيه والكراهيه لغير المسلم
.
أنت أتيت بمقطع لأحد المتشددين يؤيد فيها كلامك وربما يكون هناك مثله حوالي مليون
فأين باقي المليار ونصف …فلا تحكم على الإسلام من خلال هؤلاء المسييئن للدين وللإسلام وسماحته
.
بل أنا أستطيع أن أنزل لك الف مقطع للمتشددين نصارى يهاجمون الإسلام والمسلمين بكراهية لاتوجد إلا في قلوب الشياطين
.
.
أنت الأن تحكم على الإسلام والمسلمين من خلال هذه السنوات من عمرك وتقول أنهم يهربون الى الدول الأوربيه …لإننا نعيش في عصر عهر الحكام العملاء الخائنين
حكام كان يتم تجيوهم من سنوات طويلة بمهارة حتى يستلموا الحكم والمناصب الهامة
ثم يتم توجيههم وإلا ….فهم يعلمون من هي مخابرات امريكا واوربا و أن حياتهم الثمن برصاصه ربما من حارسه الشخصي
فلماذا لاتعود الى الزمن … الأندلس عندما كان الإسلام يسود العالم
وكانت حضارته هي الأساس لهؤلاء في عصور الظلام
.
المقصود يا أورشاليم
لا تنتظر من اعلامكم أن يعطي الإسلام حقه بل إنه يجتهد ويتأمر ليعض الإسلام الصورة السيئة صورة الأرهاب والتخلف …حتى يوقف هذا الزحف وانتشار الإسلام في ربوع اوربا دون حرب
مليارات تصرف للدعايات حتى يخاف أصحاب القلوب التائهة والتي لم تجد في اليهودية أو النصرانية ملاذها وراحتها وأنشراح صدورهم
.
وأظن أن الدعاية نجحت ..وأصبح هناك مرض أسمه فوبيا الإسلام والتعامل مع أي مسلم وخاصة عربي أنه ارهابي متخلف صاحب شهوات …وتم استقطاب بعض الشباب والرجال الذين وجدوا الحرية الجنسية مباحة في هذه الدول …فكان الجري وراء شهواته
زنجحت الدعاية بسبب هؤلاء الحكام الخانعين العملاء
.
أما موضوع الجزية …. فكانت بسبب أنه كان يمنع تجنيد أي نصراني أو يهودي في الجيش للدفاع عن الدولة خوفا من عدم الولاء ….. فكان البديل أن يساهم هؤلاء في تسليح الجيش كنوع من المشاركة في حماية الأرض والدفاع عنها
ولك أن تصدق أو لاتصدق … أن ذلك كان افضل لهم أن يدفعوا المال ولا يضحوا بحياتهم في الدفاع عن الوطن
.
أخيرا ….قلت لك علينا أن نحكم على العقيدتين بنظرة المحايد ….وأظنه أنه مستحيل أن تقتنع بما يخالف عقيدتك حتى ولو ظهر الحق أمامك كالشمس
فسوف تغمض عيونك لتعيش في الظلام وتحلم بالفردوس مع الرب المحب لكم لأنكم أمنتم بالخلاص وبالمخلص … فضمنتم الجنة دون ادنى أي مشقة …
فهناك من دغع فاتورة الحساب بدمائه التي عمت الرب عن رؤية خطايكم ..فمسح عنكم الذنوب …فلنشدوا بمحبته
هكذا كان الضلال ..وحصولكم على لقب الضالين …أي من خرج وتاه عن الطريق المستقيم طريق الحق

بفضل الدين استطاع الإنسان أن يكفي نفسه شر نفسه.. وهذا ما لا تستطيعه التشريعات البشرية التي تركز على الحماية من الغير وليذهب الفرد إلى الجحيم.. إذن الإٍسلام هو الذي احترم حقوق الإنسان بمعنى الكلمة وهو الذي احترم الفردية.. وليست الليبرالية التي تقدم طرقا ميسرة للانتحار! الإسلام حرم عل الفرد الميسر والظلم حتى لو كان الفرد قوياً.. و حرم الخمر والربا.. التي آخر ما يقال بشريا عنها أنها حرية شخصية.. مع أن جرائم تقع وأسر تُخرَج للشارع بسبب هذه الأمور.. لم يستطع البشر أن يحموا أنفسهم منها ولا من الحروب ولا غيرها.. فكيف نثق بهم؟ البشر لا يهمهم بك إلا ما يتعلق بهم.. لكن الله رحيم بك حتى من نفسك.. وهذا فرق يجب الوقوف عنده.

الفضيلة متحررة من قيود الخوف والرغبة.. ما ينادي به القرآن ليس منطلقا من تأُثير الخوف والرغبة بل من تأثير الحقيقة نفسها وقيمتها.. القوانين البشرية منطلقة من الخوف وتدور حول حماية النخبة المشرِّعة وحقوقهم.. بينما التشريعات القرآنية منطلقة من الضعيف بالدرجة الأولى -رحمة به لا اعتمادا عليه كما فعلت الشيوعية-.. لهذا لا يوجد تنظيم بشري يحرم الربا والرأٍسمالية والاحتكار لأنه يخدم علية القوم.. إلا الإسٍلام لأنه يخدم الضعيف أولاً.. هذا دليل أنه من الله وليس من نسج بشر.. فمحمد صلّ الله عليه وسلم من أسرة تجارية ورأسمالية ومع ذلك حارب الربا.. البشر يستطيع أن يقول هذا الكلام لكن لا يستطيع أن يعتمده ويطبقه ويجعله على شكل تشريعات.. لأنه سيتصادم مع نفسه.. خصوصا والمشرع سيكون من علية القوم.. لذا سيعتبره من نوافل الأخلاق غير الواقعية..

لا أحد يجعلك تحاسب نفسك ونياتك بنفسك إلا الإسلام الحقيقي الخالي من البشرنة والتوسل.. المسيحية مثلا وكثير من المذاهب والديانات -التي أسميها الاتكالية- تحيل ذنوبك على غيرك ليكفرها وتأخذ بركة عمل غيرك حتى لو لم تعمل.. إيمانك بالمسيح المخلص مثلا أو القديس أو الرجل الصالح وحبك له يجعله يفديك ويحمل أوزارك بدلا عنك.. وهذه الفكرة لا تصنع تربية أخلاقية بل تبرر لفعل الباطل.. الإسٍلام الحقيقي يجعلك في المحك مع نفسك وأمام ربك.. وهذا طريق التربية السليمة وإصلاح الذات.. {كل نفس بما كسبت رهينة} من خير أو شر.. {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} لن ينفعه إذن توسل أو محبة أحد أو طواف في قبر أحد.. {ولا تزر وازرة وزر أخرى} لن يضرك فساد أحد وضلال أحد ولن تحمل وزر أحد ولا صليب أحد…