العربية.نت- كشف فيديو عملية اعتداء وإذلال نفذها أحد عناصر داعش ضد جندي لبناني أسير، وهي رسالة تحذير للمجتمع اللبناني بأكلمه للوقوف صفاً واحداً مع الجيش في مواجهة تنظيم إجرامي بكل معنى الكلمة.
https://www.youtube.com/watch?v=USCzk3C9q9s
ويظهر في الفيديو أحد عناصر داعش وهو يوجه اللكمات والضربات إلى وجه جندي لبناني ملقى على الأرض أثناء محاولة الدفاع عن نفسه.
ويطلب الداعشي من الجندي ترديد قوله: “الدولة الإسلامية باقية رغم أنف جان قهوجي”، وهو قائد الجيش اللبناني.
ومن خوف وذعر الجندي اللبناني أثناء تلقيه اللكمات المتتالية على وجهه، يقول: “الدولة الإسلامية قائمة”، فيما يواصل الداعشي ضربه، ويطلب منه تصحيح قوله:” باقية، وليست قائمة”.
وفي نهاية المقطع، يقول الداعشي: “هذه رسالة إلى قهوجي: جنودكم تحت أقدامنا”.
والمقطع يعكس غياب القيم التي أكدها الإسلام في حسن معاملة واحترام الأسرى. ويذكر أن الإسلام حتى يحرم قطع الأشجار المثمرة خلال الحروب، ناهيك عن تقديس حرمة الحياة الإنسانية.
وتنظيم داعش، الذي يسمي نفسه “الدولة الإسلامية”، ينتهج ممارسات عدوانية وإجرامية، أكثرها دموية قطع رؤوس الأسرى بلا ذنب أو جرم أو محاكمة.
وتورط تنظيم داعش الإجرامي في ذبح جنديين لبنانيين، وبث العمليتين الدمويتين في مقطعين متتالين.
كما قطع التنظيم رأسي صحافيين أميركيين من الأسرى، وكذلك العشرات من جنود النظام السوري ومقاتلي المعارضة السورية، وأسال أنهارا من الدماء لم تشهدها سوريا والعراق من قبل على هذا النحو من الفظاعة.
والتنظيم لا علاقة له بالإسلام من قريب أو بعيد، بل إن علماء الإسلام في كافة بقاع الأرض أدانوا أفعاله المشينة التي يبرأ منها كل صاحب دين وكل من يدين بقيم الإنسانية.
افففف شلون سيستم جديد
بالفعل على اللبنانيين ان يتوحدو بكل اديانهم ومذاهبهم
وما يعطو فرصة لارهابيين داعش للدخول بينهم
لان هولاء الكفار زنادقة يخربون كل ماهوه جميل
صباح الخير ميس ولجميع الاصدقاء
بس حبيت سلم عليك وجرب النسخه الجديده ما بعرف إذا احسن او اسوا ..!!!!!!!!
ميس بإذن الله موحدين وهذه مش اول مره وانشالله حصرم بعينهم لبنان واللبنانين ..
وكل مره بيطلبوا من المخطوفين يلي اسمها داعس رح تندعس الدعسه القاضيه عنا انشالله ..
بيطلبوا من المخوفين انو يتصلوا بعائلاتهم ويطلبوا منهم نزلوا تظاهروا اعتصموا وطالبوا وعملوا اي شي منشان يتركونا داعش .. والهدف كلنا منتبهين له لانه عده مرات نفس الطلب والهدف الناس تنزل الشارع وممكن يتصادموا مع بعض لخلق فتنه داخليه .. وهي تهيئه الجو للدواعس ليدخلوا اثناء خلافات داخيليه بين اللبنانيين بس دى بعدهم
عا قوله الاخوان المصريين ..مبارح بالليل اتصلت باخي وسالته عالوضع قالي يا اختي ما في خوف والكل مراقب وحراسه ليليه غير الكل متفق على الاتفاق على وحده الصف ..ميس ونفس اليوم اللي انذبح الجندي من يومين حتى الاعلان اللبناني كان موحد بكل قنواته كان متفق ما ينقل غير النشرات الاخباريه العاديه وما نقلوا اي خبر مباشر وعاجل مثل عادتهم عن اي حوادث وبس واي حوادث فرديه ممكن وحصل تقطيع طرقات استنكار للجريمه وما في شي البرامج كلها عادي كنت من النت اخذ الاخبار حتى اعرف شو عم يصير ..
والله يحمي لنا لبنان ويرجع لكم الامن والامان للعراق والشام والجميع بإذن الله ..
تحياتي لك ممكن اقرا ردك بعدين لاني طالعه وشو رايك بنسخه نورت ؟
…..وايضا توحيد الصهاينة …والبعثييين والنصارى والمجوس والامريكان وكل الدنيا ضد دولة الاسلام…. كما اتحدت الاحزاب ضد دولة الاسلام الاولى دولة رسول الله …….والبقاء للاقوى والاسلام ودولة الاسلام هي الاقوى باذن الله ..وكما نصر دولة الاسلام الاولى على كل اعدائها …سينصر دولة الاسلام الان على كل اعدائها …والله لا يخلف الميعاد !!
و……..صبرا.. صبرا ..دولة اسلام ….. يا درة …تاج الاسلام !!!ا
صبرا كمصايرة الاولِ؟؟؟؟… يوم الاحزاب……..…بلا كلل
صبرا كما صبر محمد صلى الله عليه وسلم واصحابه يوم الخندق،يوم الاحزاب، عندما بلغت القلوب الحناجر وزَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وظن المنافقون بِاللَّهِ الظُّنُونَا. وابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا.
فمن نصر محمدا على كل الاحزاب،قادر قطعا على ان ينصركم،ولو اجتمعت وتآمرت عليكم كل عتاة الانس والجان،فكونوا مع الله ولا تبالوا.
يالطيف ان كانت هذه تسمى دولة الاسلام فماذا تركو للصهاينة ….
تعذيب وقتل وتنكيل اعوذ بالله منهم
ان شاء الله يضهر الحق والصوت القوي اللي يوحد صفوف المسلمين بحق وحقيقي ويطبق شرع الله
كم اتمنى ان اعيش قي دولة يحكمها الاسلام النظيف وليس المتاسلمون …..
لا حول و لا قوة الا بالله من اين اتو يا الله انها فتنة كبيرة هؤلاء الهمج المرتزقه لا يمثلون الاسلام
مآسااااااااااة بكل المعانى
ماذا يحدث فى وطننا العربى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من على حق ومن على باطل
test test
ايه ده!!!!!! نورت أنا حتي مش عارفة أقرأ لا الكلام ولا التواريخ!!!!
ألحقوني حد يساعدني يا كماعة ما بعرف الأرقام بالعربي ههههههه ما بعرف أقرأ عربي أرقام
عمر فينك ما بينت منذ أمس
بلو سكاي الحبيبة .. نحنو العراقيين داعينلكم من كل قلوبنا ان يثبتكم
وينصركم على هذا العدو الاثم المتجبر
انا عندي كثير اصدقاء لبنانيين وكلهم نفس الكلام
يقولون والله لنخلي لبنان مقبرة لداعش
ميوس روحى على موضوع جورج ..حمبوزو من شرم بيسلم على احلى خالتو
اخيرا عرفت احطله صورة كانت دايما نورت بتحطه تحت التدقيق قولت اجرب المرادى 🙂
حبيبه قلبي ميوس والله نفس التمنيات لكم الله يقدم اللي فيه الخير للجميع ..
والله ينصرنا جميعاً على اعداء الوطن والدين ..
والله مش حكي الكل معنوياتهم عاليه وإذا اضطريت يمكن انزل ساعد ههههههه
لبنان مر ق عليه كثير وكيف ما كان الوضع بيتكيف فيه انشالله ما يجربونا
لبنان صحيح صغير بس بالفعل كبير ..
تحياتي يا غاليه الله يخليكي لعائلتك وبيتك وتبقي بصحتك وعافيتك يا رب ,,
ويخليلنا إياك بنورت ذخراً ..وسلميلي على اللبنانيين سلام خاص ههههه
بلو هههههه من قد العتمة ما اشوفكم حتى اسلم عليكم
كيفك عمري يارب تكوني بالف خير انا اسفة ماسلمت من البداية
لان هذا السيستم الجديد حولني … تسلميلي ياعمري كل كلامك الحلو
ماني قادرة اكتب مثلك انتي كثير كلامك حلو ومعبر هههه
……………………….. شيري ياعمري ربنا يجعل حمزة من الصالحين البارين بابوية يارب
فرحت كثير رررر من شفت الصورة
بالفعل حتى لون الابيض والاحرف رفيعه مش قادره شوف قدامي ميس انتي يس ولا مي خخخخخخخخخخخخ
انتي ماشاء الله عليكي ما مقصره ميس .. بس الكلام الحلو معودين عليه وعايشين عليه
واللي منحبهم بيصير يطلع االكلام الحلو لوحده ..
تحياتي لك وللموجودين بس ميس كيف فينا نشوف احدث التعليقات إذا صعبه لازم ثوره
وهذا المقال يؤكد تحليلي لمخطط داعش للبنان .. وطلعتي ما قليله يا بلو هههههه
منقول
داعش” يراهن على جر لبنان إلى فتنة مذهبية
ابلغت مصادر رفيعة مواكبة لوساطة “الوسيط القطري” لصحيفة “الحياة” أن “الأخير أبلغ مسؤولين لبنانيين فور استشهاد الجندي عباس مدلج بأن “داعش” لم يكن يرغب في نحره “لكنه اضطر لأنه حاول الهرب من المكان الذي يحتجزه فيه”.
وأكدت المصادر أن “الوسيط القطري كان تواصل من خلال قنواته الخاصة مع “داعش” للوقوف على الأسباب الكامنة وراء إقدامه على قتله خلافاً لتعهداته أمامه بأنه لن يلحق أي أذى بالعسكريين المحتجزين لديه طالما أن المفاوضات مستمرة معه”.
ولفتت إلى أن “المسؤولين اللبنانيين لم يأخذوا بذريعة “داعش” لتبرير الجريمة خصوصاً، أنه كان أبلغ وسطاء آخرين أنه قرر تمديد المهلة من مساء الأربعاء الماضي إلى ليل أول من أمس السبت بغية الضغط على الحكومة اللبنانية للاستجابة لشروطه ومطالبه في مقابل الإفراج عن العسكريين، وإلا سيضطر إلى توجيه رسالة “دموية” جديدة جاءت في إقدامه على قتل الشهيد مدلج”.
وأكدت المصادر عينها أن “لدى “جبهة النصرة” و”داعش” شروطاً للإفراج عن العسكريين، وقالت إن شروط الأولى تبقى أقل وطأة من شروط الثاني مع أنهما يلتقيان على مطلب واحد يتعلق بالإفراج عن بعض الموقوفين المتشددين المسجونين في سجن رومية”.
وأوضحت أن “النصرة تشترط إلى جانب مطالبتها بالإفراج عن عدد من الموقوفين، تسليمها 7 جثث عائدة لمسلحين قتلوا خلال قيام هذه المجموعات المسلحة بالاعتداء على الجيش اللبناني في عرسال والسماح بنقل جرحاها من مستشفى “دار الأمل” في بعلبك إلى مستشفيات زحلة وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية للنازحين السوريين المقيمين عند أطراف عرسال والتخفيف من الإجراءات المفروضة عليهم”.
ورأت أن “الجريمة التي ارتكبها «داعش» بحق الجندي مدلج لا تعود إلى محاولته الفرار كما ادعى أمام “الوسيط القطري” خلال التواصل معه، بمقدار ما أنها يريد توجيه رسالة مفادها أنه يفضل استمرار هذه الوساطة على نار حامية لعلها تضغط على الحكومة اللبنانية لتقول ما هو الممكن من شروطه وقابل للتنفيذ وما هو غير ممكن، لا سيما في ضوء رفضها كل أشكال المبادلة والمقايضة مع الخاطفين”.
ولاحظت أن “لجوء “داعش” إلى ارتكاب جريمته قد لا يتعلق فقط بالضغط على الحكومة، إنما لاعتقاده بأنه قادر على إحداث فتنة مذهبية وطائفية تحديداً بين السنّة والشيعة، من خلال استدراج مكونات وأطياف عدة من الأخيرة للقيام برد فعل انتقامي ضد أهل السنّة”، معتبرة أن “داعش يراهن على إقحام لبنان في فتنة مذهبية بين السنّة والشيعة ليكون في وسعهاك تقديم نفسه على أنه المنقذ للسنّة لعله يستطيع تسجيل خرق في الجدار السنّي المناوئ له ولممارساته والرافض لطروحاته التي تتعارض مع تعاليم الإسلام القائمة على التسامح والاعتدال”.
وكشفت أن “داعش لم يتمكن من جر البلد إلى أتون الفتنة السنية – الشيعية وعزت السبب إلى تضافر الجهود لقطع الطريق على من يخطط لاندلاعها”. وأكدت أن “مجرد الموافقة على نقل المخيمات من محيط عرسال إلى المنطقة القريبة من جرودها، ستتيح لوحدات الجيش اللبناني ضبط الوضع ومراقبة حركة الدخول إلى البلدة والخروج منها”.
الحياة
2014 – أيلول – 08