صادم.. مصري يحاول ذبح زوجته في الشارع.. والمارة يرشقونه بالحجارة وينقذونها

في حال خطيئة الزوجة مثلاً…هيدي فورة الدم ما أؤمن بها .لانها تأتي نتيجة انه رجل وخرب شرفه يعني يا ارض اشتدي وما الها علاقة بدينه (تبينواا )
لذلك لو كان الزوج يفهم او مؤمن لما تصرف هذا التصرف الاجرامي الهمجي والظاهر مكتر الدوز الليلة السابقة او قبل خروجه من البيت……

طيرتي النوم من عيوني !!!! ليلتك كوابيس نورت

le mariage ce n’est pas toujours une bonne affaire !!

تااااااااااااني في قصة من قصص الف ليلة وليلة

أولا: الجيران أرادوا أن ينقذوا الزوجة وكادوا أن يقتلوا الزوج بضربه بالحجارة الكبيرة بقوة على رأسه وبرميه بالحجارة وضربه بشدة , فما هذا الذكاء الخارق يا مصريين ؟؟ فهل لكي تنقذوا الزوجة تقتلوا الزوج ؟؟؟ كان بإمكانكم أن تخلصوا الزوجة من غير ما تضربوا الزوج بهذه الحجارة الضخمة على رأسه بهذه القوة فالله تعالى يستر على هذا الزوج من هذه الضربة القوية بالحجارة على رأسه .

ثانيا: هذا بلد الفن والفنانين والغناء والمعازف والرقص وغيرها من المحرمات التي يزعم الكذابين بأنها ترقى بأخلاق الشعوب والحقيقة ما وجدنا أن هذه الفنون والمعاصي والمحرمات قد رقت بأخلاق المصريين بل زادته سوءا والله تعالى أعلم .

ثالثا: سؤال: هل هذه الأخلاق هي التي تجعل المصريين الوافدين على الدول العربية والخليجية منها يسببون مشاكل في هذه الدول العربية ثم يقومون بالتهجم على الدول العربية وعلى شعوبها ؟ انتظر إجابة على هذا السؤال

إذا الإيمان ضاع … فلا أمان
ولا دنيا لمن لم يحيي دينه
.
مانراه من صراعات وخلافات ومشاكل وجرائم …كلها بسبب أبتعاد الناس عن الدين وعن طاعة الله ( وهي معادلة واضحة …كلما أبتعدت عن الله ..كلما أقتربت من الشيطان )
.
ما تعيشه أرض الكنانة …هي حالة الفوضى والضياع
يعيش الشعب المصري داخل حلقة مفرغه ..يدور في دائرة لاتنتهي
طوال اليوم يبحث ويتعب عن لقمة العيش الصعبة … فإن لم توجد ظهرت هنا وأرتفعت حالة البطالة
وهي أخطر على المجتمع من أي مشكلة أخرى
أنها توجد شباب ورجال …جيوبهم فارغه … فيبحث عنها بأي شئ ولو بالجريمه
ويصبح أسير للمخدارات …. ( وكأن الدولة تنشأ مزرعة لتربية وتكاثر البلطجية والعاطلين والفيروسات الخطرة على المجتمع …,كأنها حالة مدبرة لهدم مصر أرض الأزهر )
.
شباب تائه وضائع … المستقبل أصبح أمامهم مظلم …( وطرقكك مسدود مسدود يا ولدي )
.
ولو كانت لديهم حالة الإيمان التي تعطيهم الصبر والرضا … لهان الأمر
ولكن مع توجه الدولة والنظام الى محاربة كل شاب أو رجل ملتحي ومراقبة المساجد
والأهتمام بالفن والأغاني والافلام والسياحة والأجتهاد أن تصبح مصر هيوليود العرب وقبلة الرقص لدرجة أختيار راقصه أم مثاليه
أصبح لدنيا مجتمع خاوي هش …. سهل الأنهيار في كل شئ أقتصاديا واخلاقيا وسياسيا وعلميا وكل شئ ( وكما قلت ….وكأن هناك أطراف تتأمر على مصر لتسقط )
.
وهذا الأطراف كثيرة
أولها
النصارى وحلمهم القديم ان تعود مصر مسيحية مرة أخرى وتتحرر من الإسلام ..,هذا لن يحدث إلا إن سقطت مصر أقتصاديا واخلاقيا ..فتضعف وتتفكك ..فيسهل الأنقضاض عليها وطبعا بمساعدة الغرب الذي يرى في الإسلام هو أصبح العدو الأول بعد أنهيار الشيوعيه
.
ثانياً
الشيعة …وتعتبر مصر أهم ركن ومركز لها …إن أصبحت تسيطر عليه …أصبح التشيع أسهل من ذي قبل …وذادات السيطرة ومد أزرع الأخطبوط الإيراني على منطقة الشرق الأوسط
.
ثالثا
اليهود ….و أنا هنا أضعهم في الخانة الثالثه من ناحية الخطر
.
رابعا
كوكتيل من فئات معينه مثل الجراثيم ..لاتحيا وتعيش إلا على الوسط الفاسد والبيئة المنحله ..مثل البكتريا ..تتكاثر وسط العفن
وهؤلاء هم
1-اهل الفن وأمثالهم ممن لديهم فوبيا من الدين وشرعه
.
2-رجال الاعمال وأصحاب النفوذ الفاسدين والمرتشين وهم أصحاب القرى السياحية والفنادق التي تكسب اموالها بواسطة السياحه وما أدراك ما السياحه ( يعني الخمور والعري والزنا )
وهم أيضا المسيطرين على الفضائيات والأعلام وبرامج مسابقة ملكات الجمال وأحلى صوت وأحلى دويتو رقص ( شاب مع بنت )
.
3-البلطجية واللصوص وقطاع الطرق وتجار المخدارات والممنوعات وبيوت الدعاره
.
.
نحن أمام صورة قاتمة سوداء …. لإمة محمد ( عليه الصلاة والسلام )
.
وهذا ما سعت إليه القوى التي ذكرتها
وللأسف لقد نجحوا ببراعه
بعد نجاحهم في محاربة أي جماعة لها صلة بالدين حتى ولو كانت جماعات معتدلة مثل إخواننا المسلمين
فكان الهجوم عليها وسجن وحرق وقتل لكل من هو من الإخوان أو يؤيدهم
ومصادرة أموالهم ..,تعذيبهم حتى الموت في السجون والمعتقلات
والمصيبة أن كل ذلك يحدث أمامنا ..,زالكثير صامتون
فأنتظروا العقاب من الله
وهذا الحالة من الفوضى والأنهيار

ولاعزاء للطيبين
فمازال الغباء مستمر

ana aarif haga el mara di aamalit haga roh lil mahkama etalao lih rayah tidbaha wi tkhli nfsik li chitan ylaab bik

hhhhh….J aime bien le coup de pied au fesse

صدق رسول الله ..خيركم خيركم لاهله …واوصيكم بلقوارير..ما أضعف الزوجه أمام الزوج وخيرنا من يرحم ضعيفنا ويوقر كبيرنا …الزوجه نعمه من الله حتي وان كانت توذي زوجها بلسانها فليتعلم عليها الصبر وليرتفع بها لمقام الكاظمين الغيظ ..التعامل مع الزوجه الصعبه العصبيه باب من أبواب الحسنات بلا حدود وتدريب للنفس يرتقي بها ..والدنيا ليست الجنه ولكنها دار الأختبارات والفتن والأمتحانات ..والثمن الجنه ..الحمد لله الذي نجا هذه الزوجه ولاحول ولا قوة الى بلله …