طفلة تتبول بالقرب من برادات مياه زمزم في الحرم تثير ضجة على مواقع التواصل

هههههههه تحياتي اخي احمد الي يعيش ياما حيشوف ويسمع

مساء الخيرات سنفورة السنافير

لقد قلت لكم سابقا الله ينعل اليوم الذي اخترعو فيه الموبايل.بيكون الواحد بيموت ويمكن للتاني ان يسعفه لكن يفضل ان يصوره على ان ينقد الروح الله ينعل زمن صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم (اولنا جهال وآخرنا جهال)

إلي محايدة مغتربة: أنت قلت ما يلي : (( (بنتي عمرها ٥ سنين لما تروح سينما(كل شهرين) مع ابوها بتحط وحدة لان مش أمان تروح حمام عام بدون مرافق) )

وأنا أسألك على أساس أن دينك هو الإسلام أما لو لم تكوني مسلمة فلا تعتب عليك: لماذا تعودين ابنتك ذو الخمس السنوات على هذه المحرمات ؟ لماذا تعودينها على مشاهدة هذه المحرمات من صغرها ؟ لماذا تعوديها على السينمات والأفلام وووو ….. الخ ؟ لماذا لا تعودينها على الالتزام بشرع الله تعالى وحفظ القرآن والالتزام بدينها من صغرها لكي يكون لك أجر عظيم وثواب كبير عند رب العزة ؟ حرام عليكم يا أولياء الأمور فقد دمرتم أولادكم وبناتكم بهذه التربية التي لا تم للإسلام بصلة وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته من الله تعالى .

السلام عليكم ورحمة (رد واحد ،اقصد لا أحبذ المناقشة او المجادلة كثيراًهنا)
نعم مسلمة والحمد على نعمة الاسلام .وبنتي ما شالله عليها تصلي وحافظة ومستمرة في حفظ القران الكريم وآخواها يصلي امام فينا بالبيت رغم عمره ٧ سنوات ولكن أشجعه ويصلي في المسجد مع عمه،بصورة دائمة حمدلله.
وايضاً اربيهم وخاصة البنت انها تذهب الى أماكن متعددة ولكن برفقة امها او جدتها (واباها فقط ان كان وحده)تذهب مع اعمامها(لما تكون زوجاتهم معهم ،في المناسبات ).
لما بنتي تروح السينما مع ابوها هي اكيد عّم تشاهد فيلم أطفال وبكون مطلعة عليه سابقاً.(وهذا المكان الوحيد الذي يستطيعوا الاولاد الذهاب اليه مجتمعين مع والدهم (لأنهم يجلسون وفي نفس الوقت يستمتعون بالمشاهدة )ولا يحتاج الأب للمشي او اللحاق بهم او اللعب معهم)
على كل اللهم يقدرنا على تربية اولادنا تربية إسلامية صحيحة ويجعلهم من الصالحين امين .

طبعا ..من قام بتصوير المقطع وعرضه …إنسان أو احتمال تكون إنسانه غير محترمه وكان من الأولى أن تمنعها بدلا من السبق الصحفي .
.
ولا نستطيع أن نلوم الطفلة …
كيف تتصرف وخاصة وأن الفيديو يظهر أنه مكان في خارج وفي أخر المسجد قريب من ابواب الخروج من الساحة الفاضية وهو بعيد عن مصلى النساء في الساحة كما نرى ونشاهد لعدم أزعاج المصليات بالأطفال وأصواتهم .

إذن الطفلة لحالها ولاتستطيع أن تفعلها جهارا على بلاط الساحة …
وبالحياء الفطري
رأت أن تفعلها في الجزء الأسفل من الكولمان وهي مجرد قاعدة ليرتكز عليها الكولمان …. وبها تجويف متسع يتم تجميع الماء الزائد ومناديل الفاين حتى لا تتسخ الأرض
.
…والكولمان ينقسم الى جزئين منفصلين .
.جزء أعلى وهو الكولمان .. وبه الماء المثلج ومغلق بعناية
.والجزء الثاني وهي قاعدة كبيرة يرتكز عليها الكولمان ويتم وضع أكثر من خمسين كوب بلاستيك مقلوب في مكان عازال على الجهة اليمنى وفقط يظهر اخر كوب مقلوب يتم سحبه للأستخدام مرة واحدة ثم يضع في الجهة اليسرى الأكواب المستعملة .
.
وسبب الشرح …حتى أوضح لمن يشاهد أن الأمر وإن كان فعلا مرفوض …إلا أنه لايحتاج أن يتم تركيز الضوء عليه …ويظهر وكأنه إهانة لماء زمزم وللمسجد أيضا
.
وإن ما حدث كان خارج المسجد و في مكان بعيد عن مصلى النساء في الساحة ..وهو مخصص لتجميع الأطفال أثناء إقامة الصلاة
.
.
أخيرا
لماذا أجد كلما شارك الأخ المحترم المواطن المسلم فيموضوع ينصحنا به فيامور تهم عامة المسلمين
لماذا أجد الهجوم عليه …
من أراد أن يستمع الى النصيحة فهي خيرا له ..ومن أراد أن لايستمع فليصمت ولا يعمل بها
.
عندما يلفت الأخ الفاضل المواطن …النظر الى خطورة مشاهدة الأطفال لأي افلام والأهتمام بالحرص على انتقاء واختيار افلام الكارتون الأسلاميه ..هو أمر صحي100%
.
فغير مسموح بأن يترك الأباء والأـمهات أطفالهم أمام شاشة الفضائيات يشاهدن أي افلام كارتون وخلاص
فالأمر في غاية الخطورة
.
فنحن كشعوب اسلاميه طيبة …لانعلم مدى الخبث والمكر الذي يكنه أعداء الإسلام لنا
وهم يحاربوننا بكل الوسائل المتاحه لهم
.
ولاتتعجبوا من كلامي أبدا
.
فهناك افلام كارتون مصنوعه خصيصا تمنح مجانا لمراكز الثقافة ولجنة الأعلام الفضائيه هدايا ..
وعندما ننتبه الى نوعية الأفلام … نجد ان بعضها وليست جميعها حتى لاينكشف الامر نجد ان بعضها تحتوي على السم في العسل
أنهم يغرسون في نفوس الأطفال رسالة معينه لتستقر في العقول …وعندما يكبر يجد أن هذه الرسائل أقرب الى النصرانيه عن الأسلام بل تكاد تكون مطابقه
وهي اسلوب من اساليب التبشير ….
.
حتى الموسيقى التصويريه في الفليم الكارتوني ( كمثال بسيط ) … ماهي إلا موسيقى للترانيم المسيحية داخل الكنائس ..
.
ولإنني كنت ألبي دعوة بعض الأصدقاء في مناسبة زواجهم بالكنائس ( الأكليل أو نصف أكليل ) كنت أسمع الترانيم وهي عباره عن مناجاة للسيد المسيح والأبتهال له والشكر والصلاة بالترايم بموسيقه رقيقه كي تؤثر في القلوب
.
فيعتاد الطفل المسلم سماعها أثناء مشاهدة افلام الكارتون ويألفها وتعتاد عليها إذنه منذ الصغر
.
وتظهر هذه الموسيقى دون أنشاد واضح في اوقات انتصار الخير على الشر
أو انقاذ البطل الطفل للبطلة الطفلة …فيفرح الطفل المشاهد ويرتاح ويسعد بأنتصار البطل على الاشرار … وتهز الموسيقى وجدانه
.
وهو لايعلم أنها موسيقى لترانيم نصرانيه … تمجد الرب يسوع وتهلل له
وعندما يكبر ويسمع هذه الموسيقى فسوف يميل إليها لإنه أحبها في الصغر

فهل أنتبهنا ..لكل ما يحاك لنا ..