لا شك أن لغضب الأطفال، على الرغم من كل ما قد يجلبه من “حزن” للأهل، ابتسامة،تختبئ خلف “الكلمات” التي يتفوه بها الأطفال دون وعي، وبكل عفوية.
لعل تلك العفوية هي التي جعلت مقطع فيديو قديم نشر على “يوتيوب”، يحظى بأكثر من 3 ملايين مشاهدة. وتظهر الطفلة في الفيديو تجهش بالبكاء وهي تؤنب والدها، قائلة “إنت ما بتسمع الكلمة بابا”. لتعود فتسأله “لماذا تمرمرني”. ثم تنتقل لتهدده بأنها ستشكوه لأمه، أي جدتها. وتعود فتتساءل “ليش عم تعمل فيّ هيك، أنا بنتك”.
وهكذا تستمر الطفلة بمجادلة الوالد، لا بل تأنيبه، تسبقها دموعها، مستعملة عبارات لا شك أنها اقتبستها من قاموس الراشدين.
المفروض تقول له حسابك عند ماما ((الي هي زوجته))..!!
أصل الراجل بيخاف من مراته أكثر من أمه.. 🙂
متفقين معايا يا رجالة؟
أعرف أنكم متفقين معايا.. حتى لو سكتتم..
ف السكوت علامة الرضا 🙂
براءة الأطفال أجمل ما فيهم … ربنا يخليهاله 🙂
أسوأ طريقة بالعالم لتربية الولد هالطريقة اللي عم يعملها الأب بهالفيديو …البنت عاملة ذنب ومعاقبها وضاربها وفوق هيك قاعد عم يحاكيها بطريقة بتقهر ويقلها ما بحبك وبدي أرميكي برة ومطقق قلبها من كتر البكي بدل ما يحاول يفهمها بالحكي …ما بعرف ليش بعض الناس بيفكروا أنه الأطفال ما بيفهموا بالكلام وبيستعملوا معهم هيك أساليب قاسية وفاشلة !!
تضرب هيك تربية ….ويهز بدن هالأب ونورت معه كنت مفكرته فيديو مضحك طلع كله نكد وبيفور الدم
شو هالأب فقع قلبها لهالطفله ومبسوط وعم يضحك على قهرها …
انا ووجعني قلبي عليها في قلوب ما فيها شفقه …
قلب الطفل مثل قلب العصفور …
خلل فى المخ و خلل فى التربية و خلل فى الحب وخلل فى الاسرة ,واضح انو هده الطفلة ادكى من والديها بكثثثثثثثثثييييييرررررر وما عم يستحملو هدا الدكاء , طفلة جميلة من هدا الجيل الجميل و هم قاعدين يخرب فى شخصيتها لانهم ما قادرين يتحكم فى عقلها الكبير, ما بيستحقو هده البنت .