طفل يبكي بحرقة وينادي : ارجعي يا ماما .. الأم غارقة في دمائها وملقاه في ميدان رابعة العدوية .. الزمان نهار الأربعاء 14 أغسطس ..فض الاعتصام في ميدان رابعة العدوية
طفل يبكي بحرقة وينادي : ارجعي يا ماما .. الأم غارقة في دمائها وملقاه في ميدان رابعة العدوية .. الزمان نهار الأربعاء 14 أغسطس ..فض الاعتصام في ميدان رابعة العدوية
حسبنا الله ونعم الوكيييييييل
قتلااااااااااا الاحتلال المغتصب السيسى…و جماعته الارهابية و كل الي تفاوض معهم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا صهاينه
الله ينتقم من العسكر ومن السيسي السفاح اللهم ما زلزل عليهم الأرض كل من شارك في تقتيل االاحرار المصرين.
حسبنا الله ونعم الوكيل في السيسي والقاتل الذي لم يرعى مشاعر اهل المقتول…
الجيش المصري اصبح لا يفرق عن الجيش السوري بشئ كلهم قتله..
اللهم ارحمها وصبر اهلها وادخلها الجنة وارحم اهلنا في مصر يا الله..
يآااارب تلطف فيه ..ماكان المفروض يشوف امه وهي بهالمنظر..الله يصبرك ويربط ع قلبك..لاحول ولاقوة الابالله
حسبه الله ونعم الوكيل..
ماذا مصير هذا الطفل المسكين حيحقد على الجميع طولة حياتوا دمرو حياته الله يدمر حياتك يا الخسيسي وتشوف أولادك مدمرين بوباء خبيث ما عنده دواء ..
العيب علي ابوه وخده رابعة هو و امه علشان يستخدموا دروع بشرية باذمة ده راجل علشان شخص زي مرسي خائن و عميل و علشان تنظيم ارهابي سري
ربنا ينتقم منكم يا الله ويحرق قلبك يا سيسي انت ومحمد إبراهيم وكل اللي شاركوا بهالمجزرة على كل عزيز وغالي عندكم انتوا وكل من أيد هالمجزرة أو بررها أو شارك فيها
واللي عم يقول انه أخدوهم دروع بشرية ..لو كانوا ذهبوا الرجال فقط كنتوا قلتوا إرهابيين لذلك أخدوا ولادهم ونسائهم حتى يظهروا للعالم كله أنهم سلميين ..ولأنهم كانوا فاكرين أنه السيسي وجيشه رغم إختلافهم معه متل ما علموهم من سنين أنه هو جيش مصر وليس جيش اليهود وانه لا يمكن أن يقتل شعبه …لذلك دفعوا حياتهم ثمن لتصديقهم لهالأكذوبة ..ربنا على السيسي الظالم ومن معه ربنا ينتقم منهم …ربنا يعين هالطفل المسكين رح تبقى ذكرى موت أمه بهالطريقة محفوظة بذاكرته طول العمر
السيسي والاسد وجهان لعملة واحدة الهم اهلك الظالميين كما اهلكت فرعون
لماذا تركت منزلها وابنها ورهبت الي رابعه وسط الرجال الغرباء
لقد اضاع الاخوان فرصة عمرهم .
والاخوان المسلمون اليوم في أسوأ وضع وأبشع صورة وأضعف حالة لهم منذ ثمانين عاما .
لقد كانوا متسرعين في التهام السلطة , خدعهم بريقها , وارادوا ان يصنعوا معجزة ولكن حساباتهم كانت خطأ .
في التأني السلامة , كان من الواجب على مرسي خلق قاعدة شعبية واسعة وأرضية صلبة يستطيع ان يقف عليها قبل ان يباشر بفتح ملفات الفساد , كان عليه ان يكسب ثقة الجيش والشعب , ثم رويدا رويدا يفتح الملفات الصفيرة ويصنع قليلا من المعجزات ليتسنى له ولاية ثانية , وبعد ان يرسخ قدمه , يبدأ بمحاسبة الكبار واقصائهم سريعا .
العسكر الذين حكموا البلاد منذ 1952 وهم الذين بيدهم القوة الفاعلة , أخطأ مرسي بالتعامل معهم , لقد ظن مرسي ان الثورة أسقطت مبارك ولم يفهم ان العسكر ضحى بشخص حسني مبارك ومازال النظام قائما كما هو , ووان الثورة لم تغير شيئا .
لم يكن على مرسي مواجهة العسكر ولم يكن عليه الاصرار على محاكمة مبارك ولم يكن عليه اقالة اهم اثنين من رموز العسكر . لقد حفر مرسي قبره بيده , بعد ان حفروا له في الطريق حفرا كثيرة لكنه لم يتعظ .
كان على مرسي والاخوان ان يفهموا انهم لا يمثلون مصر كلها وانما هم فقط جزء من الشعب المصري , كان عليه ان يفهم انه لا يستطيع العمل وحده , ظنا منهم ان اصوات الاخوان وحدهم كفيلة بانقاذهم , لقد اعجبتهم كثرتهم .
حتى عندما حصل الانقلاب , كان على الاخوان ان يحولوا الانقلاب من انقلاب ضد الاخوان الى انقلاب ضد مرسي وحده , كان عليهم الا يسمحوا للعسكر من سحب البساط من تحت اقدامهم , ان انضمامهم الى جماهير الشعب كان سيرفع اسهمهم , وويرفع من مستوى القبول لدى الجمهور ولا يقصون من الحياة السياسية وربما تكون في المستقبل لديهم فرصة افضل , لكنها يباسة الراس .
عندما طلب الجيش فض الاعتصام كان على الاخوان ان ينصاعوا الى هذا الامر مسجلين اعتراضهم الشديد على الانقلاب وبنفس الوقت يحفظوا ماء وجههم , ولا يصبحوا عبئا يجب التخلص منه , لقد ظن الاخوان ان الله سينصرهم لمجرد انهم اخوان مسلمون , لقد غرهم ايمانهم , وغرهم بالله الغرور .
زبدة الموضوع انه كان على مرسي ان يفهم انه لا يستطيع مواجهة العسكر بمفرده , وانه لا يستطيع العمل وحده معتمدا على اصوات الاخوان فقط .
وان يعي ان حسن التوكل على الله يتطلب ايضا حسن العمل .
so sad
قلبى معاك يابنى ربنا من الاغبياء الذين اوصلوك وانت وامك رحمة الله عليها الى هذا المكان لتكون فى هذا الموقف البغيض
لعنة الله على الخوان بغبائهم وعنادهم وتعنتهم
لعنة الله عليهم بما افهموه دجلا لكم انها الشهادة
لعنهم الله بحق كل هذه الدماء لاناس مغرر بهم من قيادات لا تستحى من الكذب على اتباعهم وعلى انفسهم وعلى الله
حسبى الله ونعم الوكيل
رحمة الله على كل من مات مغررا به منهن
يارب اسبغ على ذويهم صبرا وسلونا وتبصرة ليعلموا من عدوهم وغرر بهم وافقدهم عزيزهم