بعد آخر حادثين ارهابيين وقعا في تركيا وهما اطلاق النار الذي حدث اول من امس في احد الاندية الليلية باسطنبول، وقبلها مقتل السفير الروسي بتركيا اندريه كارلوف اثناء حضوره احد معارض الصور.
استرجعت الصحافة التركية مشهدين في احد المسلسلات التركية وهو “المراقبة” شبيهين لما وقع في الحادثين. فهل الامر مجرد مصادفة ام باتت المسلسلات مصدر الهام للارهابيين لتنفيذ مخططاتهم؟
يُريدون الهاء تركيا بشئونها الداخليه