تستعد دور العرض الأمريكية لاستقبال فيلم “رجم ثرية” خلال الأيام القليلة المقبلة، وسط توقعات بأن يثير الفيلم غضبًا كبيرًا بين المسلمين، لا سيما وأنه ينتقد على نحوٍ صريحٍ تطبيق الحدود في الشريعة الإسلامية ويعتبرها وحشية للغاية.
المفارقة الغريبة أن منتج الفيلم ستيفن مكيفيتي، كان قد شارك ميل جيبسون إنتاج فيلم “آلام المسيح” قبل سنوات قليلة وأثار حينها ضجة كبيرة في الأوساط الدينية، ويبدو أن “رجم ثرية” سيثير الضجة نفسها، على الأقل في العالم الإسلامي.
أعلان الفيلم
الفيلم، الذي سيعرض في الـ26 من شهر يونيو/حزيران الجاري، يتناول قصة امرأة إيرانية تتعرض للرجم بالحجارة بعد تلفيق تهمة الزنا ضدها، وهو مقتبس عن قصة حقيقية نشرت تفاصيلها في كتاب للصحفي الفرنسي فريدوني ساهيبجام عام 1980، وحاول فيه إلقاء الضوء على ما اعتبره قيودًا مفروضة على المرأة في الإسلام والعقوبات القاسية التي يمكن أن تتعرض لها.
وتدور الأحداث حول صحفي تتعطل سيارته بإحدى القرى الإيرانية النائية فيتعرف على سيدة تُدعى “زهرة” تحاول الحديث إليه دون علم أهالي القرية، وفي سريةٍ تامة تروي له قصة ابنة أختها ثرية وظروف موتها الدموية التي تمثل -من وجهة نظر الفيلم- غيابًا كاملاً لحقوق المرأة في الشريعة الإسلامية.
رفضت الطلاق
وتبلغ زهرة الصحفي أن زوج ثرية اتهمها بالزنا ليتخلص منها بعد أن رفضت أن يتزوج عليها أو يطلقها لأنه من يعولها فيلفق لها تلك التهمة، ويحكم عليها بالرجم حتى الموت، وتسعى زهرة لفضح الممارسات الظالمة في بلدها أمام العالم، معتبرةً أن ذلك قد يخفف بعض الألم التي تشعر به جراء الظلم الذي وقع على ابنة أختها.
ويحتوى الفيلم على مشاهد تسعى على نحوٍ واضحٍ إلى اتهام الإسلام بالوحشية، خاصةً عندما ينتهي الحال بثرية في مشهد الرجم حتى الموت، والذي قدمه المخرج للمشاهد بأدق تفاصيله بدايةً من الشروط الواجبة في الحجارة التي يجب أن تكون صغيرة حتى لا تتسبب في الوفاة بسهولة وبسرعة ليستمر العذاب لساعات، ونهايةً بنقل كل مشاعر الألم التي يمثلها هذا العقاب على مشاهديه.
وحظي الفيلم، الذي لم تتعد تكلفته خمسة ملايين دولار، باهتمامٍ واسعٍ في الصحف الأمريكية، لا سيما في ظل تزامنه مع الأحداث الجارية في إيران حاليًا؛ حيث أكدت صحيفة “هيوفنجتون بوست” أن الفيلم من النوعية التي لا تنسى ولا يمكن محوها من الذاكرة لأنه يثير قضية مهمة وهي الرجم بالحجارة”.
ضعف المرأة
وأشارت الصحيفة إلى أن البعض اعتبر الفيلم إهانة للإسلام نفسه لأنه يركز على ضعف المرأة في مواجهة الظلم على الرغم ما تتحلي به من شجاعة متمثلة في شخصية زهرة التي استمرت في تحذير ثرية من زوجها الذي تآمر عليها لإدانتها بالزنا ليتخلص من زواجه بها وليتزوج بغيرها.
وعلى النقيض تمامًا، لم تجد الصحف الإيرانية نفسها في الفيلم ما يسيء للإسلام، وقالت صحيفة “بايفاند ايران نيوز”: رغم أن شخصية حاكم القرية فاسدة في الفيلم لأنه يدَّعي على الإسلام ما ليس صحيحًا خاصةً قوله إن المرأة فيه مذنبة حتى تثبت براءتها، والرجال أبرياء إلى أن تثبت إدانتهم ولكن لا يعني ذلك معاداة الفيلم للإسلام.
ورأت الصحيفة أن هذا الموقف يظهر فساد البعض وتسترهم وراء الإسلام لتحقيق أغراض شخصية وهو ما يجب أن يوضع له حد، واتضح ذلك من خلال زهرة وعباراتها بأن الله يراقبهم ويرى ظلمهم، أي أن النهاية يجب أن تختص بالظلم فقط ومن يمثله.
يذكر أن فيلم “رجم ثرية” يقوم ببطولته شوهريا اجهدشلو، التي رشحت من قبل لجائزة الأوسكار، وجيم كافيزيل والممثلة موزهان مارنو، ويخرجه الأمريكي سيريوس نوراستيه الذي سبق أن أخرج ثلاثة أفلام فقط في مشواره السينمائي.
أتي الاسلام ليحرر المرأه من الجاهلية القديمة وظلامها الدامس ويعطي للمرأة مكانتها وحقوقها وأن تكون رمزً للطهارة والعفة والشرف وان يوصى بهم خير وعلي الرجال أطعامهم وكسوتهن ومعاملتهن المعاملة الكريمة والمعاشرة بالمعروف ، أما ما ينادون به للذج بالمرأة في غيابة الفجور والضلاله من عري وتسكع وانها رمزا للجسد البارز فؤلائك هم وقود النار التي ستقاد عليهم النار وهذا زمن الفتن ويقول الرسول الكريم (أطلعت على أهل النار فوجدت اكثرهم من النساء )
الحكم بالرجم يشمل الرجل المحصن (المتزوج ) والمرأة المحصنة
ولايقتصر الحكم على النساء , تصحيح لما ورد أعلاه
يبقى الاسلام عزيرا شاء من شاء وابى من ابى
إنما شرعت الحدود (الرجم ، القص،العفو للمقتدرين) للحفاظ على (النفس ،الدين ،النسل ،المال ،….) ولابد من توافر اركان عقوبة الزنا وهي 1- الإعتراف بالفعل 2- اربعة شهود عدل حتى لا يتمكن احد من رمي المحصنات الغافلات بما ليس فيهم ،ولهذا شرع الرجم للمتزوجه لانها زنة ولها زوجها وكذلك الرجل الذي يزني وهو متزوج ، أما غير المتزوج فعقوبته الجلد ،اما الشروع في الزنا من لبس الحريم الملابس المغرية والكاشفة والإغراء التي ملاءت الدنيا فيتقو الله ونقلوهم أرحمونا كفايا ربنا يهد حيلكم هاضيعونا اكتر ماحنا ضيعين .هيثم عبد المولى المحامي جدة
الى عهد قريب في بلاد البلقان حيث كانوا وما زالو يدينون بالمذهب الارذوذوكسي كانت النساء بصورة خاصة الزانيات حتى ولم يكن متزوجات يرجمن ولم يتوقف هذا الفعل الا بعد الحرب العالمية الثانية ،،، الاسلام اولا يحض على عدم فضح من ستر الله عليها او عليه ويضع شروطا تعجيزية اذا صح التعبير على اثبات الزنا والعياذ بالله ،،، لم نسمع الا قليلا من الاخبار من هنا وهناك انه تم رجم الزانيات المحصنات خلال العقود الماضية ،،، ان التخلف عندهم بكل معني الكلمة ويرمونه علينا ،، فهم استعبدوا الافارقة وقالو ان العرب هم من فعل ذلك كذبا وبهتانا ، وهم كانو يرجمون بناتهم حتى الغير متزوجات الى زمن قريب ويتهموننا اننا نرجم بناتنا ،،، يكذبون على انفسهم كل يوم كذبة ويصدقونها من كثرة تكرارها ،،، متخلفين هم والله وليس نحن ,,,
يريد الغرب ان يعرف هل المسلمين مقتنعين بالرجم للزانيه ام لا ? وذلك لانهم يعتبرونه ضد حقوق المراه ولا اعتقد ا ن كل لدول الاسلاميه تعمل بهذا النضام ولكن يبقى السؤال هل ممكن للانسان ان يغفر او الله فقط وان كان الله يغفر فهل الانسان اشرف من الله?
انا متفق بالرأي مع الاخ توب بالرغم من اختلافي الكثير معه 🙂
بس كنت حابب منك يا اخ توب ان تتكلم على الشروط التعجيزيه على حد تعبيرك وتوضحها بشكل اوضح , طبعاً الاخ توب لم يقصد معنى التعجزيه بالحرف الواحد انما هي شروط في الاسلام تطبق وفي المنطق تجد انه من الصعب ان تتوفر الشروط لأثبات الزنى الا بحالات نادره جداً, من اهم الشروط توفر الشهود وهم اربعه شهود واذا اختلف كلام اي شخص منهم فتبطل القضيه لان الرشط هو ان يكونو شااااااهدوا جميعهم ( الميل في المكحله ) لذلك من الصعب ان يتوفر هذا الشرط الا بحالات نادره كمة ذكرت من قبل. ولا ننسى ايضاً ان حكم الرجم هو للرجل كما المرأه
الرجل المتزوج والمرأه المتزوجه , وعلى فكرة في كندا الان فلم مشابه قيد العمل وسوف يتم تصويربعد مقاطع منه في دول عرربيه وتدور احداث الفلم عن قضيه من قضايه الاسلام وهي مهمة جداً ولكني لا اعرف بعد ان الفلم سوف يهاجم الاسلام !! لاني اعتقد انه بعض اللمثلين سوف يكونوا عرب مسلمين والفلم تدور احداثه عن قضية ضرب المرأه في الشريعه الاسلاميه
واللذي هو يأتي على اساس ان يعاجب الزوج زوجته بهجرها في المضجع او لم ينفع بضربها والفلم سيتناول هذا الموضوع بشكل كبير وسيوضح اشياء كثيره اتمنى ان يكون مفيد للأمه الاسلاميه والعالم كله وان لايكون بغرض المهاجمه للأسلام .
اولا هذا لا يدل الا على عدم ثقافة المخرج و الكاتب و كل طاقم العمل بالتعاليم الاسلامية .. انا لست معترضة على الفيلم ولكن معترضة على الجمل و الافكار التى يريد توصيلها للناس .. وهو ان هذا هو الاسلام وهذه هى احكام الدين الاسلامى و هذا غير صحيح .. لانها بالطبع لم تعترف انها زنت وكذلك لا يوجد اربعة شهود ولا ننسى القصة المعروفة حينما رأى سيدنا علي رضى الله عنه اثنان يزنيان واراد اقامة الحد عليهما و لكن منعه عمر رضى الله عنه حيث لا يوجد معه ثلاثة شهود .. أتظنون انه شك فى صدق علي ؟؟ ام هى حدود الله التى نزلت لستر البشر .. فمن هؤلاء اللذان يزنون امام اربعة من الناس و يعترفون على انفسهم الا ان كانوا يستحقون اكثر من ذلك و الا لانتشرت الفاحشة بين الناس اضعاف ماهى منتشرة تلك الايام .. عذراً ايها الغرب كل يوم تثبت لى انك ما زلت على جهالة متعمده .. اعرف دينى ثم تكلم و اعمل افلام و مسلسلات كمان لو حابب .. بس قصة الفيلم ليست الا عادات و تقاليد لا اكثر و عدم اقامة لدين الاسلام .. اي كل الافكار التى قلتموها و تريدون توصيلها خاطئة!
مهما فعلوا فلا يهمنى لانه فى الاول و الاخر لا يقيمون شرائع دينهم و لا يحترمونها كي يحترمون دينى .. لكنى انادى بمصطفى عقاد جديد !!!
اين انتم يا مسلمون .. يا فنانون .. يا كتاب و يا مخرجون لتردوا على كل هذه التهم .. أليس دينكم ؟؟ أليست من ضمن القضايا المهمة و التى يتفرض ان هذا هو الرد عن كل فيلم به اي خلاعة !!!!!!!!!!!!
let god judje not people no one has right to throw stons or kill her we can ignore her and deal with her as nothing
الغريب ان من شرع زواج الرجل للرجل والمرأه للمرأه
ان يعيب على الدين الاسلامي كماله
العجيب من اباح الزنا و الخمر و المخدرات
ان يستنكر حدود الدين الاسلامي
الاغرب ان رئيس امريكا يعاشر موظفه صغيره في البيت الاسود
ورئيس فرنسا يتطلق مع زوجته
ورئيس وزراء ايطاليا العجوز المراهق يفترق مع زوجته
وولي عهد بريطانيا يصاحب عجوزا” واميرته ديانا تصاحب ثلاثة رجال
على التوالي
بمعنى ان فضائح زعمائهم لاتعد ولا تحصى رغم الحريه التي يتباهون بها
وفوق هذا لم يبق للغرب الا السماح بنكاح المحارم
الاسلام ارفع واعلى و اشرف من اي سافل منحط ينتقده
الاخ الكريم جولد مور ،، سألتني عن الشروط التعجيزية ولانك من الواضح مثقف فقد اجبت بتعليقك عنها ،،، بارك الله فيك…
HAS ANYONE SEEN MOVIE CALLED NOT WITHOUT MY DAUGHTER ?IT IS ANOTHER MOVIE ATTACKED MUSLIMS MEN ANDISLAM ESPECIALLY IN IRAN IT IS NOT T HE FIRST TIME AMERICANS TRY TO MAKE MUSLIMS AND ISLAM LOOK BAD OR CRUEL IN THEIR MOVIES AND I DO NOT THINK IT WILL BE THE LAST TIME
انا شفت الفيلم الاولاني ولم ارى فيه ما يعيب المسلمين كل ما رأيته شخص زي الثور يريد فتاة صغيرة ليمارس الحرام معها ،،، هل تعتقدين انه لا يوجد الوف مثل هؤلاء عندنا يدفع مئات الالوف بل الملايين احيانا لتلك الامور والامور الاخرى ( وخلي الطابق مستور ) نحن نعلم عن بضاعتنا الفاسدة اكثر مما يعلم الاجنبي ,,,هم يحكوا قليل من كثير ،،، العيب في اغنيائنا مثل ما قرأت بالامس عن ان اصحاب القنوات الاباحية في اوروبا اغلبهم عرب بل ومسلمون,,,
no Topqaulity I meant movie not without my daughter when an irani doctor take his wife and daughter back to Iran and their he becames diffrent person and cruel toward her and force her to stay in the country, his personality changed completely with her . it make muslim men look really bad ,
شاهدت الفيلم اعلاه وهو تقريبا يشبه فيلم زوربا اليوناني في احداثه وما حصدث للزانية والعياذ بالله …. يعني مشكلتهم عندهم قبل ان تكون عندنا ، الفيلم الذي ذكرته تدور احداثه ايضا في قرية يونانية وهو تمثيل ايرين باباس التى مثلت دور هند في الرسالة للعقاد ….
مساء الخير اخي توب كيف حالك، ماعندي اي تعليق بس حبيت اسلم عليك
الله يسعدك انا آسف في المطار راجع وبعد شوية الطيارة بتطير فاسف على عدم مشاركتي لحد ما اوصل البيت ان شاء الله … تسلمللي يا عسل …
la ina lah harima zina wa monkar wa riba wa rachwa wa ina lah 3aforo rahim wa chadid el 3ikab wa ina lah la yahibo koli mo3tali fa3our wa horima 3liykom el lahm mayt wa lahmi 3inzir wa ina lah 3for rahim
اولا قبل ان تغرقو في التبريرات لا احد عاقل يقبل رجم الانسان مهما فعل وتانيا الرجم ليس من الاسلام في شيء وهو نتاج تخيلات بدوية حول اية اكلها الداجن بصراحة ادا كان تفكيرنا محدود كالتعليقات السابقة فلتحل علينا اللعنة
اخيmohh شكرا لك او لكي اذا كنت بنتا ولكن انا اتفق معك بشده وانا كنت ابحث عن شخص يتحدث بعقله ولا يتحدث بقلبه نعم ان الرجم ليس من الاسلام في شيء والدين منه براء ولا يوجد انسان يرضى ابدا بان يرجم ولو كان او كانت محصنه