ذكرت صحيفة “نيويورك دايلي نيوز” أنّ روبرت ماكمين(45عاماً) وصديقته جولز كوركري من نيويورك يقومان بتربية دجاج في غرفة نومهم في شقتهم الصغيرة حتى يستفادوا من أكل بيض الدجاج الصحي ولتوفير المال، كما أنهما يجمعان إسبوعياً حوالي بيضتان من كلّ دجاجة من الثلاث دجاجات التي تعيش معهم.
وقال روبرت إنه يعتقد أن هذا ليس الوضع المثالي ولكنة يحب تربية الدجاج كثيراً حيث بدأ تربية الدجاج في مدينة أيداهو فى عام 2003وقال إنة يُحب مشاهدتهم وهم يمرحون ويجرون حول المنضدة. وأضاف إنهم يتحمسوا عندما نأتي للمنزل وذلك أجمل ما في الموضوع.
ويُعطي روبرت وجولز محاضرات في المكتبات العامة والحدائق حول كيفية ومزايا تربية الدجاج. من جهته، قال أوين تايلور مدير مزارع المدينة في مجمع just food للأغذية أنه يلجأ عدد كبير من الأشخاص الآن الى تربية الدجاج في منازلهم وذلك حتى يُعطيهم الكمية التىي يحتاجونها من البيض وأيضاً بشكل طازج.
ايه مليح !
haja mlaha
مشروع استثماري… برافو !! بس ريحة الغرفة حتبقى زي ريحة خم الدجاج بالضبط..
السفره كلها بروتنات وكالسيوم مافي دهون
الدجدج رشيقين
طول عمري اسمع انه الامريكان بخلاء و لكن لهده الدرجة لاااااااااا فيه يشتري organic eggs ادا كانت الحكاية حكاية بيض صحي
أكره رائحة الدجاج الحي…
———–
توقيع: سنفور غضبان.
كوكوكو كو
أم منولة إنت حتفقصي بيضة هههه
الحمدلله ع العافيه فعلا مستعصيه .
O.o
هع
هع
أم منولة سلامتك..
الله يسلمك اختي مريم
بس ما قلتم لي ايش طلع عندي
كتكوت هههه
ههههههههه عقبال عندك لما تفرخي
يا كتكوته
جدتي كان عندها مبدأ,, واجه الشي اللي تخاف منّه فيزول الخوف
طبّقته معي مرتين,, أول مرة أنها أجبرتني على أكل البامية, وبصراحة حققت نجاح باهر ومن هذاك اليوم صار ماعندي مشكلة بيها..
لكن المرة الثانية أخفقت أخفاق فظيع, كانوا يعيشون بمساحة كبيـــــــرة تُعتبر جنّة للطفل, وبمكان خلف البيت جابوا مرة دجاج عايش!.. فهي عملاً بمبدأها
شالت الدجاجة وحطتها قدّام وجهي حتى تقتل هذا الخوف, وانا المسكينة دخلت بحالة هستريا ورعب وصراخ والفوبيا اللي كانت عندي زادت أضعاف…
الله يرحمه جدي كان مايحب الح ي و ا ن ا ت, هي اسبوعين وشال القفص ورماه باللي بيه..
في حياتك يا عزيزتي.. مشكورة..
???? مش عارف كيف راح تصير رايحة الغرفة !!!
Thats funny
YA KATKOT OMAK